تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الفنان عمرو يوسف عن دلالة الأرقام في حياته بشكل عام، وذلك خلال استضافته مع إيناس سلامة الشواف على راديو انرجي ٩٢.١ في برنامج أرقام.

وأكد “يوسف” أنه شخص لا يحب الأرقام ولذلك كانت دراسته في المجال الأدبي وليس العلمي، وعن ارتباط أهدافه بمراحل عمرية قائلاً: "لا أحدد أهدافي بمراحل عمرية اضع هدف امامي واعمل على تحقيقه فقط، فالعمر مجرد رقم وفقا لكل شيء نقوم به في الحياة ".

وعن أرقامه المفضلة، أوضح:"لا يوجد ارقام مفضلة في حياتي وليس لدي أي اهتمام باختيار تواريخ مميزة،  ودائما احرص على تذكر أعياد ميلاد والدتي وعائلتي ولكن غير ذلك من التواريخ أقوم بتدوينها".

وأشار عمرو يوسف إلى أن صفات البخل وعدم الجدعنة من الصفات التي تفقد الشخص رصيده لدى الآخرين، وكشف عن حبه واعتماده للمظاهر التقليدية بعيداً عن الأمور المستفزة أو اتباع أحدث صيحات الموضة.

وعن أرقام الجمهور والإيرادات والسوشيال ميديا، أضاف عمرو يوسف: "رقم الجمهور على السوشيال ميديا مهم ودلالة على قاعدة جماهيرية وكذلك موعد اختيار نزول اي عمل من الأمور الهامة ".

وأكمل حديثه: "لا يوجد ما يسمى بالأعلى أجرا.. ورقم واحد  أكاذيب تصدرت بلا معنى، والأمر الصحيح هو تطوير الفنان لنفسه"، وتابع: "لا أحب كلمة تريند أصبحت تستخدم بشكل سيء ورقم الإيرادات هو الدليل على النجاح".

وعن أول أجر أوضح: "كان عمري ٢٥ سنة وكان ١٠ آلاف جنيه وختم حديثه قائلا: "الفلوس بتخلي الحياة أسهل بس السعادة مبتتحسبش كده".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أرقام السوشيال ميديا عمرو یوسف

إقرأ أيضاً:

فضيحة نفق رفح تذكّر بحروب اندلعت من خلال أكاذيب.. تعرف عليها

سلطت الفضيحة التي كشفها وزير حرب الاحتلال يؤآف غالانت، بشأن المجرى المائي الذي زعم جيش الاحتلال أنه نفق ضخم عثر عليه في رفح، لاستمرار العدوان وتخريب صفقة الأسرى، الضوء على الأكاذيب التي تجري في الحروب.

ولم تكن كل الحروب التي اندلعت عبر التاريخ، بسبب تهديدات مباشرة أو هجمات مباشرة نتج عنها رد فعل، لكن بعضها نشبت بخطط لإشعال الحروب، عبر أكاذيب وتضليل لتبرير شنها، ليذهب ضحيتها ملايين البشر.

ونستعرض في التقارير التالي أبرز الحروب التي شنت بناء على الأكاذيب:

حادثة خليج تونكين:

في الثاني من آب\أغسطس، 1964 ادعت الولايات المتحدة أن المدمرة الأمريكية "يو أس أس ماين"، تعرضت لهجوم من زوارق طوربيدية، تابعة للفيتناميين الشماليين، في مياه خليج تونكين، وبعدها بيومين، زعمت تعرضها لهجوم ثان، ولم تقدم أية أدلة على وقوع الهجوم أو حدوث خسائر.

وقالت تقارير استخبارية أمريكية، إنها تابعت "أشباحا رادارية" خلال الهجوم، وهو ما أطلق التحذيرات لإطلاق النار من المدمرة.



الكذبة التي تبنتها البحرية الأمريكية، وفرت للرئيس ليندون جونسون، فرصة الحصول على صلاحيات واسعة، للتدخل العسكري في فيتنام، وبالفعل حصل على تفويض من الكونغرس، وخلال فترة قليلة كانت قنابل النابالم، تحرق مساحات واسعة من فيتنام.

لكن الكذبة التي أودت بحياة ملايين البشر، كشفت في وثائق لوكالة الأمن القومي الأمريكي، عام 2005، والتي قالت إن الهجوم الأول لم يؤد لخسائر، والهجوم الثاني لم يقع أصلا، وبنيت الحرب على فيتنام بناء على وهم وأكاذيب.

وخلفت الحرب على فيتنام مليوني قتيل فيتنامي، أغلبهم من المدنيين، وأكثر من 3 ملايين جريح، في حين خسر الأمريكان أكثر من 57 ألف جندي فضلا عن مئات الآلاف من المصابين.



"أنثراكس" كولن باول:

غزو العراق عام 2003، كان إحدى الفضائح التاريخية، لشن غزو على بلد وقتل وتشريد الملايين من سكانه، بناء على كذبة على الهواء مباشرة وأمام أنظار العالم.

وخلال جلسة مجلس الأمن الدولي، عام 2003، رفع وزير الخارجية الأمريكية كولن باول، أنبوبة فيها مسحوق أبيض، زعم أن بداخله مادة "أنثراكس" الجمرة الخبيثة، كدليل على امتلاك العراق سلاح دمار شامل، بخلاف تعهداته بالتخلص من أسلحته الكيماوية والجرثومية.

وبناء على هذه الكذبة، شنت الولايات المتحدة حربا على العراق، انتهت باحتلاله، وإسقاط النظام، وتمزيق البلاد وإدخالها في نفق مظلم وكارثة اقتصادية واجتماعية، علاوة على الضحايا الذين لا زالوا يعانون من تبعات الغزو.

وبعد عامين من كارثة غزو العراق، أقر باول، أن ما فعله في الأمم المتحدة، كان وصمة عار في حياته السياسية، ووصفت حرب العراق بكذبة القرن.



ونجم عن غزو العراق أكثر من 600 ألف مدني عراقي، فضلا عن أكثر من 4 ملايين جريح ونازح.

Embed from Getty Images

هجوم "غلايفيتز":

الزعيم الألماني الراحل أدولف هتلر، كان يسعى لغزو بولندا، لكنه كان يبحث عن سبب مبرر لشن الهجوم، وفي أغسطس 1939 زعمت ألمانيا، أن جنودا بولنديين نفذوا هجوما على محطة إذاعية ألمانية في مدينة "غلايفيتز".

وكانت العملية من تنفيذ عناصر جهاز "أس أس" الخاص الألماني، وكانوا يرتدون ملابس جنود بولنديين، وفقا لخطة أطلق عليها "عملية هيسلموت"، لتبرير الغزو أمام العالم.

وبالفعل اجتاحت القوات النازية الأراضي البولندية في اليوم التالي، لتكون شرارة الحرب العالمية الثانية، والتي تحولت إلى أكبر الحروب دموية في التاريخ البشري.

ودفع أكثر من 70 مليون إنسان ثمن الحرب التي أشعلت شرارتها، كذبة لتبرير غزو دولة.

Embed from Getty Images

مقالات مشابهة

  • شاهد . أحدث ظهور لـ عمرو السولية قبل لقاء الأهلي وصن داونز
  • انت كدا بتتهم مروان موسى| رسالة صادمة من الجمهور لـ ويجز تشعل السوشيال ميديا
  • مترجمة لغة إشارة: يوجد في مصر حوالي 8 ملايين أصم
  • أكاذيب وضحالة تفكير
  • أكاذيب الهلالي على الحجاب
  • فضيحة نفق رفح تذكّر بحروب اندلعت من خلال أكاذيب.. تعرف عليها
  • عمرو سلامة والطفل عمر شريف في العرض الخاص لمسلسل برستيج
  • سباق الأهداف في السعودية.. رونالدو في الصدارة ورقم تاريخي للدوسري
  • الجمعة.. الموسيقار أمير عبدالمجيد ضيف إيمان أبوطالب على الحياة
  • “الجرائم الإلكترونية” تحذر من النشر للجمعيات المحظورة ومنها ما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين