الألماني ستيبيتش مدربا للمغرب الفاسي خلفا لروماني
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
أعلنت إدارة المغرب الفاسي، الأربعاء، تعاقدها مع المدرب الكرواتي الألماني توميسلاف ستيبيتش، لقيادة الفريق بعقد يمتد لسنة ونصف، خلفا لأكرم الروماني، الذي تم فك الارتباط معه من طرف واحد، مؤكدة بذلك انفراد « اليوم24 »
وكان طوميسلاف، 43 سنة، كرواتي الأصل ألماني الجنسية والتكوين، قد قاد فريق Auda لتحقيق أول لقب في تاريخه سنة 2022، كما حقق مع فريق Riga ثاني كأس في تاريخه سنة 2023، علما أنه حاصل على ديبلوم UEFA Pro للتدريب منذ سنة 2013.
ويحتل حاليا المغرب الفاسي المركز السادس برصيد 37 نقطة، حققها من عشرة انتصارات وسبعة تعادلات، مقابل تعرضه ست هزائم، خلال 23 مباراة خاضها هذا الموسم، علما أنه سيواجه اتحاد طنجة يوم السبت المقبل، الثامن من مارس الجاري، على أرضية ملعب الحسن الثاني بفاس، بداية من الساعة العاشرة ليلا، لحساب الجولة 24 من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية المغرب الفاسيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية المغرب الفاسي
إقرأ أيضاً:
السعودية توافق على تسليم المطلوبين للمغرب
زنقة 20 ا الرباط
وافق مجلس الوزراء السعودي الذي عقد أمس الثلاثاء في جدة برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على اتفاقيات المساعدة المتبادلة في المسائل الجنائية، وتسليم المطلوبين، ونقل المحكوم عليهم بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة المملكة المغربية.
وكان البلدان قد وقعا في 13 نونبر 2024، في العاصمة السعودية الرياض، على ثلاث اتفاقيات لتعزيز التعاون في المجال الجنائي بينهما في خطوة تعكس عمق العلاقات التاريخية والشراكة القوية بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية.
وتشمل هذه الاتفاقيات التي وقعها وزير العدل عبد اللطيف وهبي ووزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف آل سعود، تنظيم المساعدة المتبادلة في المسائل الجنائية، ووضع إطار قانوني لنقل المحكوم عليهم، بالإضافة إلى تنظيم عمليات تسليم المطلوبين بين الدولتين.
وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز فعالية التعاون القضائي والأمني، لا سيما في مجالات التحري والتحقيق والمحاكمة، وتعزيز مكافحة الجريمة بجميع أشكالها. كما تعزز هذه الاتفاقيات العمل المشترك وفق القوانين الوطنية لكلا البلدين، مما يسهم في مكافحة الجريمة العابرة للحدود وتقليص فرص الإفلات من العقاب، وتوفير آليات فعالة للتأهيل الاجتماعي والنفسي للمحكوم عليهم.