عمرو مصطفى يؤجج الصراع على لقب “صوت مصر”.. ما قاله فاجأ الجميع
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: من جديد، أثار المطرب والملحن عمرو مصطفى الجدل حول مَن يستحق أن يحمل لقب “صوت مصر”.
وعرض عمرو مصطفى من خلال حسابه الشخصي في “فيسبوك” منشوراً أكد فيه أنه الأحق بلقب “صوت مصر” بسبب الأعمال الفنية التي قدّمها لوطنه ونالت إعجاب الجمهور، حيث قال في المنشور: “صوت مصر يساوي عدد ما قدّمه الفنان لمصر، زمان كانوا أصوات مصر أم كلثوم لأنها غنّت لمصر أعمال فنية أثرت في الشعب في ذلك الوقت، عبد الحليم كذلك والفنانة شادية”.
وأضاف: “شيرين قدمت “ماشربتش من نيلها” الأكثر انتشاراً في هذه الحقبة وأغاني أخرى، آمال ماهر قدمت “طوبة فوق طوبة” و”يا مصريين” وأغاني أخرى. أنغام أيضاً قدمت أغاني لمصر جميلة، وأحمد جمال قدّم “تحيا مصر تحيا” من أشهر الأغاني الوطنية، وهنا يبقى رأي الشعب المصري إيه أكثر الأغاني أثرت فيه لمصر؟ ولو عايزين الحقيقة أنا صوت مصر… ليه بقى؟ علّمونا في مدرستنا، ماشربتش من نيلها، وطوبة فوق طوبة، بشرة خير، بصوا شوفوا مصر عاملة إيه، علشان أنتِ أتحدى أي مستحيل، وكتير جداً لو عدّيت محتاج صفحات”.
واختتم عمرو مصطفى منشوره بالقول: “كل الأغاني السابقة بعدد ما قدمه الفنان لوطنه صح ولا إيه يا بتوع المدارس ولا العمر يروح هدر علشان شوية أشخاص بيوزعوا الألقاب على مزاجهم”.
main 2023-08-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عمرو مصطفى صوت مصر
إقرأ أيضاً:
بعد زيارة استمّرت 3 أيام الى لبنان.. هذا ما قاله لاكروا
إختتم وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا زيارة الى لبنان استمرت 3 ايام، مؤكداً أن "قرار مجلس الأمن 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار والبناء عليه"، وفقاً لما أعلنته "اليونيفيل" في بيان مساء اليوم الخميس. وبحسب البيان، خلال لقاءاته مع كبار المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الوزراء نجيب ميقاتي، ووزير الدفاع موريس سليم، ووزير الخارجية عبد الله بو حبيب، وقائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون، أكد لاكروا "ضرورة التزام كل من لبنان وإسرائيل بالتنفيذ الكامل لالتزاماتهما بموجب القرار". وفي لقاء مع أعضاء السلك الدبلوماسي وممثلي البلدان المساهمة بقوات في اليونيفيل، أعرب عن خالص امتنانه لدعمهم المستمر للبعثة وللأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق، وقال السيد لاكروا: "يواصل حفظة السلام من حوالي 50 دولة بذل قصارى جهدهم لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات".
وأضاف: "من خلال القيام بذلك، فإنهم يساعدون في خلق وإتاحة المجال لحل سياسي ودبلوماسي ونحن ممتنون للغاية لهم على تفانيهم والتزامهم."
وفي زيارة لموقع اليونيفيل في بلدة المنصوري ومقر البعثة في الناقورة، التقى السيد لاكروا بحفظة سلام مدنيين وعسكريين، بما في ذلك بعض الذين أصيبوا في هجمات مباشرة وتبادل لإطلاق النار.
واختتم لاكروا زيارته قائلاً: "أكرر دعوة الأمم المتحدة إلى وقف الأعمال العدائية، والأمم المتحدة تدعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف والتنفيذ الكامل للقرار 1701".
وكانت هذه الزيارة الثالثة للسيد لاكروا إلى لبنان هذا العام".