ترأس المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، احتفالات يوبيل حجاج الرجاء،  ببازيليك السيدة العذراء سيدة السلام، بشرم الشيخ.

سنة اليوبيل المقدسة

أقيمت القداسات باللغة الإيطالية، والإنجليزية، بمشاركة المونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، والأب حنا صديق، راعي الكنيسة، وأبناء الجاليات الأجنبية المختلفة، والمقيمة بشرم الشيخ.

تضمنت الاحتفالية لقاءً تكوينيًا حول "معاني وأهداف سنة اليوبيل المقدسة"، كما تم الاحتفال بتذكار السيامة الكهنوتية للأب حنا صديق، والمونسينيور أنطوان توفيق.

الكنيسة القبطية تشارك في حفل إفطار السفارة المصرية بأبيدچاناليوم الأول من زيارة الأنبا باسيليوس الرعوية لكنيسة السيدة العذراء بنزلة غطاس70 عاما من الخدمة.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بذكرى نياحة هوشع النبيالطائفة الإنجيلية تناقش تحديات الكنيسة ودورها في المجتمع

جدير بالذكر أن الكنيسة الكاثوليكية في العالم تحتفل هذا العام، بيوبيل حجاج الرجاء، الذي يأتي تحت شعار "الرجاء لا يُخَيِبْ صاحبه".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة الكاثوليكية الكنيسة اللاتينية المطران كلاوديو لوراتي المزيد

إقرأ أيضاً:

ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في وقت يسوده الانقسام أحيانًا، قدّم البابا فرنسيس نموذجًا فريدًا في المحبة والاحترام المتبادل تجاه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. هذه أبرز محطات دعمه وعلاقته بالكنيسة القبطية:

اعتراف تاريخي بشهداء ليبيا الأقباط

في خطوة غير مسبوقة، اعترف البابا فرنسيس رسميًا بشهداء ليبيا من الأقباط، واصفًا إياهم بـ”الشهداء المسيحيين”. كما استشهد بإيمانهم وشجاعتهم، وطلب إدراجهم في السنكسار الكاثوليكي، وهو أمر يعكس تقديرًا عميقًا لشهادتهم.

استقبال حافل للبابا تواضروس في زيارتين تاريخيتين

استقبل البابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني بمحبة بالغة خلال زيارتيه إلى روما عامي 2013 و2023. وفي الزيارة الأخيرة، دعا البابا فرنسيس نظيره القبطي لإلقاء كلمة في الاجتماع العام بساحة القديس بطرس، وهو أمر يحدث لأول مرة في التاريخ.

إعلان يوم الصداقة بين الكنيستين

أعلن البابا فرنسيس يوم 10 مايو من كل عام “يوم الصداقة بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية”، تزامنًا مع الذكرى السنوية للقاء البابا شنودة الثالث والبابا يوحنا بولس السادس في عام 1973.

قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية عريقة

في عهد البابا فرنسيس، أقيم لأول مرة قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية في قلب روما كنيسة القديس يوحنا اللاتران، إحدى أقدم الكنائس في المدينة. تم ذلك بدعم وموافقة شخصية منه، في تعبير عن احترامه الكبير للكنيسة القبطية.

فتح باب الحوار اللاهوتي والتعاون المشترك

شجع البابا فرنسيس باستمرار على الحوار اللاهوتي الجاد، والتعاون المبني على الاحترام، رغم وجود اختلافات عقائدية بين الكنيستين.

صورة مشرفة للأقباط في الإعلام والمحافل الدولية

لم يذكر البابا فرنسيس الأقباط إلا بكل محبة وتقدير، ما ساهم في تحسين الصورة العالمية للكنيسة القبطية، ورسّخ مكانتها في الوجدان المسيحي العالمي.

 دعم متواصل في أوقات الأزماتلم يتردد البابا فرنسيس في دعم الأقباط إنسانيًا وسياسيًا، مؤكدًا دومًا على حقهم في العيش بسلام وأمان في وطنهم.
محبة تتخطى الكلمات

في وقت كان فيه كثيرون يهاجمون أو يقلّلون، اختار البابا فرنسيس أن يمد يده بمحبة. لا يمكن نسيان صورته وهو يصافح البابا تواضروس ببساطة ويخاطبه قائلاً: “صديقنا العزيز”.

 

مقالات مشابهة

  • غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يلقي نظرة الوداع على قداسة البابا فرنسيس
  • الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يترأس القداس الإلهي مع الكهنة الدارسين بروما.. صور
  • كنيسة الكاتدرائية سانت كاترين في الإسكندرية تُقيم عزاء الأنبا فرنسيس، بابا الفاتيكان
  • محافظ الإسكندرية يقدم واجب العزاء في وفاة بابا الفاتيكان
  • ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟
  • الكنيسة القبطية تهنئ الرئيس والشعب بذكرى تحرير سيناء
  • الكنيسة القبطية تهنئ الشعب المصري بعيد تحرير سيناء
  • تخريب مرافق مركب محمد الخامس بعد مباراة الرجاء والحسنية
  • الرعاية الصحية: إنشاء أول مدينة طبية خضراء للسياحة العلاجية بشرم الشيخ