صدى البلد:
2025-03-05@23:46:45 GMT

شركة عالمية تصنع أول سيارة خارقة بـ3 مقاعد فقط

تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT

تحتفل شركة Lanzante هذا العام بذكرى مرور 30 عامًا على فوزها بسباق 24 ساعة في لومان 1995، حيث نجحت آنذاك في قيادة McLaren F1 GTR إلى خط النهاية أولًا. 

واحتفالا بهذا الإنجاز التاريخي، تعمل الشركة على إنتاج سيارة خارقة جديدة محدودة الإصدار تحمل الاسم الرمزي Project 95-59، الذي يجمع بين عام النصر (1995) ورقم السيارة الفائزة (59).

تفاصيل السيارة الخارقة الجديدة

ولا تزال المعلومات حول السيارة الجديدة شحيحة، لكن Lanzante كشفت عن بعض الميزات المثيرة، منها:

منصة مستوحاة من سيارات McLaren، مع توقعات بأنها تعتمد على McLaren Speedtail.نسبة قوة إلى وزن مذهلة تصل إلى 700 حصان لكل طن، مما يجعلها واحدة من أكثر السيارات الخارقة تطورًا من حيث الأداء.مقصورة بثلاثة مقاعد، على غرار تصميم McLaren F1 الأسطورية.مساحة شحن قابلة للاستخدام، مما يضيف جانبًا عمليًا غير معتاد في السيارات الخارقة.تصميم مستوحى من الأسطورة

وتم تطوير الشكل الديناميكي الهوائي للسيارة الجديدة على يد بول هاوس، الذي كان وراء تصميم McLaren P1، ويبدو أن السيارة تحمل بعض التشابهات مع McLaren Speedtail وفقًا للرسم التخطيطي الذي كشفت عنه الشركة.

موعد الإطلاق والمواصفات الميكانيكية

ومن المنتظر الكشف عن السيارة رسميًا في مهرجان Goodwood Festival of Speed في يوليو 2025.

ويُرجح أن تستخدم محرك V-8 مزدوج التوربو من McLaren، لكن المواصفات التفصيلية لم تُعلن بعد.

 وقد تعتمد Lanzante على مجموعة نقل حركة خاصة لمنح السيارة أداءً فريدًا يميزها عن طرازات مكلارين الأخرى.

ويعد مشروع Project 95-59 من Lanzante بتحقيق تجربة قيادة خارقة تدمج بين التراث العريق والتكنولوجيا الحديثة، مع تصميم يجسد روح الفوز في لومان 1995 وهو أقدم سباق السيارات الرياضية في العالم. 

ويترقب الجميع الكشف الرسمي عن السيارة في Goodwood Festival of Speed لمعرفة المزيد عن هذه التحفة النادرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيارات سيارات خارقة سيارة خارقة المزيد

إقرأ أيضاً:

قبلان: تصميم لبنان باللوائح الخارجية يضعه بقلب الخراب

أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان الاتي: "نصيحة لمن يهمه الأمر أن يتعامل معنا بخلفية المصلحة الوطنية ودوافع المشروع الوطني، والخطأ بالتصنيف الوطني قاتل، والإصرار على لعبة قاتل ومقتول لا تفيد البلد مطلقاً، وظنّ البعض أن الفرصة الإقليمية والدولية تسمح بقلب معادلات الداخل مقامرة خطيرة وغباء أرعن، واليوم الحكومة ومشروعها وكل وظيفتها تعيش لحظة شلل وأولويات غريبة عن صميم الأزمات الوطنية، وقراءة التاريخ مفيدة لمن يريد النهوض بهذا البلد لأنّ تصميم لبنان باللوائح الخارجية يضعه بقلب الخراب،كل ذلك وسط بلد مشلول وحركة حكومية معدومة، وكأننا أمام حكومة انتخابات وأولويات سياسية إسقاطية، والحل بمصالحنا السيادية فقط، ولن نتنازل قيد شعرة عن المصالح السيادية للبنان، وحفلة المواقف والدبلوماسية لا تسترد ما تحتله إسرائيل، وحالة الجنوب السوري وما جرى على لبنان طيلة احتلاله خير دليل على ذلك".

وختم:"واليوم ، الإحتلال الإسرائيلي واستباحة الأرض والجو والغارات التي تطال البلد عار وطني والمواقف السياسية بلا قوة سيادية أمر فارغ، والإعمار سيحصل إن شاء الله ولن يوقفه شيء ولبنان لا يقوم إلا بأهله، وتاريخنا الوطني يقول لا قيام للبنان بلا تضحيات، ولن نقايض سيادة لبنان وقوة سيادته بأي ثمن على الإطلاق، ومشاريع الخنق لا شرعية وطنية لها سوى أنها تدوس القيمة الوطنية وتضع الدولة بقلب التهمة الوطنية الأخطر، والقوانين التي تتحول ضد الوطن وشعبه وتضحياته ليست قوانين ولا قيمة لها بتاريخ الأوطان، ومزيد من الضغط يضعنا بقلب الإنفجار، وليس لنا بهذه الدنيا كلها وطن آخر، ولا بديل وجودي لنا عن لبنان".

مقالات مشابهة

  • قبلان: تصميم لبنان باللوائح الخارجية يضعه بقلب الخراب
  • تعديل أو تغيير؟ معركة القانون الإنتخابي الى الواجهة...
  • هؤلاء ممنوعون تناول العرقسوس في رمضان
  • كيف تصنع السعادة . . !
  • الجيش الإيراني يحصل على دبابات قتالية «خارقة»
  • البنك الزراعي المصري يسلم 78 سيارة ميكروباص ضمن مبادرة إحلال السيارات بمحافظة المنيا
  • مقاعد عالمية في استاد أرامكو بتوقيع Ferco Seating
  • لماذا تفشل التطبيقات الخارقة خارج الصين؟
  • ميلان يسقط في «أجواء عدائية» و«مقاعد خالية»!