رحاب هاني: الموسم السينمائي لا يتأثر بموسم دراما رمضان
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الناقدة الفنية رحاب هاني، أن الموسم السينمائي الحالي لن يتأثر مع موسم دراما رمضان، ولا يمثل عائقا كبيرا كما يعتقد البعض، وذلك لأن العمل الجيد يفرض نفسه تحت أي ظروف، وفي أي مواسم فنية أو زخم في المعروض الفني.
وتابعت الناقدة الفنية رحاب هاني في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز" أن السينما بشكل عام في مرحلة تغيير جلد، بموجة شبابية لوجوه تتصدر المشهد السينمائي للمرات الأولى، وهو ما يجعلنا نتعاطف مع الموسم الحالي، ويجعل له جماهيرية إلى حد كبير.
وأكدت أننا بطبيعتنا نميل إلى وضع عناوين وتصنيفات مثل الموسم الرمضاني وموسم العيد السينمائي وهكذا، ولكن في الأخير الفن متاح طوال العام سواء على مستوى دراما الأوف سيزون مع دراما رمضان، وأيضا المواسم السينمائية المتلاحقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دراما رمضان الموسم السينمائى السينما الموسم الرمضانى
إقرأ أيضاً:
مشاهد الانتحار في دراما رمضان تثير غضب التونسيين
أثارت مشاهد الانتحار، التي عرضتها بعض المسلسلات الرمضانية في تونس، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبر عدداً من المغردين أن هذه المشاهد المروّعة تروّج للظاهرة وتترك أثراً سلبياً على المشاهدين.
وأحد هذه المشاهد كان مسلسل "الرافل" الذي تبثه إحدى القنوات التونسية، إذ ظهر طفل صغير وهو في وضعية انتحار، بينما كان يمثلّ على والده أنّه منتحراً لإخافته.
فيما تضمنت الحلقة الأولى من مسلسل "الفتنة" مشهداً لرجل غارق في دمائه، بعد انتحاره بإلقاء نفسه من شرفة منزله، ما أغضب العديد من مستخدمي المنصات.
وسرعان ما طالب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، بضرورة فرض رقابة أكثر صرامة على المضامين التي يتم بثها خلال الشهر الكريم، معتبرين أن مثل هذه المشاهد قد تساهم في تطبيع فكرة الانتحار بدلاً من معالجتها بطرق أكثر وعياً ومسؤولية.
خبراءكما عبّر بعض المختصين في علم النفس والاجتماع عن قلقهم من تأثير هذه المشاهد على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية أو يعيشون أوضاعاً صعبة.
أحمد سعد يثير الجدل بـ8 أغان رمضانية ويتصدر الترند - موقع 24واجه الفنان أحمد سعد انتقادات واسعة خلال الساعات الأولى من الموسم الرمضاني الحالي، وذلك بعد تصدره مشهد الإعلانات في مصر، حيث أطل في ثماني حملات إعلانية دفعة واحدة.في المقابل، دافع بعض صنّاع هذه الأعمال الدرامية عن خياراتهم، مؤكدين أن تناول قضايا حساسة مثل الانتحار يهدف إلى تسليط الضوء على هذه الظاهرة ومعالجتها ولا الترويج لها.
وشهدت تونس، في الفترة الأخيرة، ارتفاعاً مقلقاً لحالات الانتحار، حيث رصدت إحصائيات صادرة عن منظمات حقوقية 12 حالة انتحار انتهت 8 منها بالوفاة.