تواصل مديرية التضامن الإجتماعى بالبحيرة برئاسة الدكتورة فايزه زايد سلسلة الدورات التدريبية المجانية التى تستهدف الشباب المقبل على الزواج لتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة لبناء أسرة سعيدة وناجحة قادرة على مواجهه كافة التحديات و التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التى تؤثر على جودة الحياة الزوجية.

تموين البحيرة تضبط مستودع لتصرفه فى 485 إسطوانة غاز تموين البحيرة: ضبط مخبز قام بتجميع 432 بطاقة تموينية

 وقد اشارت صفاء عرابى منسق برنامج "موده" بالبحيرة أنه تم تنفيذ مشروع "موده" بمراكز المبادرة الرئاسية "حياه كريمة "، كما تقرر تعميم وتنفيذ المشروع بباقى مدن و مراكز المحافظة.

واشارت الى أنه تم بالأمس عقد دورة تدريبية بقاعة الإدارة الإجتماعية للتضامن الاجتماعى بمركز الرحمانية، حاضر فيها ايمن عبد العزيز منسق برنامج موده بوزارة التضامن و محمد دعبيس دكتور نساء وتوليد و سعيد عشيبه بكلية التربية بجامعة دمنهور، وذلك بحضور عدد كبير من الفئه المستهدفة من المخطوبين.

 يأتى ذلك ضمن خطة مديرية التضامن الإجتماعي بإستهداف الشباب المخطوبين وعمل دورات تدريبية لهم وذلك ابتداءً من 1 / 7 / 2023 وتنتهي فى 31 / 12 / 2023 بواقع 18 دورة تدريبية كل شهر، ومستهدف حضور 40 شاب وفتاة كل دورة

و تم خلال الدورة التدريبية التأكيد على أهمية المبادرة في توعية وتأهيل الشباب المقبل على الزواج للحد من نسب الطلاق في المجتمع من خلال توفير المعارف الأساسية والخبرات اللازمة والإرتقاء بخدمات الدعم والإرشاد الأسري التي تساعدهم على تأسيس كيان أسري سوي قائم على مبادئ المودة والرحمة وبما يساهم في خفض معدلات الطلاق، والتوعية بأسس إختيار شريك الحياة وأهمية توقيع الكشف الطبي قبل الزواج.

وقد أشادت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، بأهداف المبادرة ومردودها الإيجابي على الفئات المستهدفة، كما ثمنت جهود مديرية التضامن الإجتماعي بالبحيرة وما تحقق من إنجاز تمثل فى تحقيق نسب أعلى من النسب المستهدفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحيرة أسرة المصرية التضامن الاجتماعي الدورات التدريبية المجانية المبادرة الرئاسية حياة كريمة حياة كريمة دورات تدريبية كيان الأسرة المصرية مبادرة الرئاسية مديرية التضامن الاجتماعي مشروع مودة نائب محافظ

إقرأ أيضاً:

ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه

باريس "أ.ف.ب": تبدو أربع دور نشر فرنسية واثقة بأن للأدب الأجنبي مستقبلا في فرنسا خارج نطاق الإنتاجات الأميركية الكبرى، وهذا ما دفعها، رغم كونها تتنافس عادة في ما بينها، إلى أن تتعاون راهنا من أجل الترويج للمؤلفين الذين يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

ولطالما تميّزت فرنسا إلى جانب ألمانيا، كونهما أكثر دولتين تترجمان كتبا كل سنة، بحسب بيانات اليونسكو (مع العلم أنّ هذه المعطيات لم يتم تحديثها منذ منتصف عام 2010، مما يمنع من إجراء مقارنات حديثة).

لكنّ فرنسا ليست بمنأى من ظاهرة واضحة في بلدان كثيرة تتمثل بانخفاض التنوع التحريري. ففي العام 2023، نُشرت 2735 رواية مترجمة من لغة أجنبية، أي أقل بنسبة 30% عمّا أنجز عام 2017.

ويقول رفاييل ليبرت من دار "ستوك" للنشر "خلال إحدى المراحل، اعتبرت مقالات صحافية كثيرة أنّ الأدب الأجنبي كان كارثة، وأنه انتهى. وقد انزعجنا من قراءة ذلك بدون اقتراح أي حل".

"حفاظ على الإيمان"

أجمعت دار نشره ودور "غراسيه" (تابعة لدار "أشيت ليفر")، "ألبان ميشيل" و"غاليمار"، والتي تنتمي إلى ثلاث مجموعات مختلفة، على فكرة تحالف ظرفي تحت اسم "دايّور إيه ديسي" D'ailleurs et d'ici.

لماذا هذه الدور الأربعة دون سواها؟ لأنّ هناك تقاربا بين الأشخاص الأربعة الذين أطلقوا المبادرة وآمنوا جميعا بهذا التميّز الثقافي الفرنسي.

تدافع دور نشرهم معا أمام الجمهور نفسه (من مكتبات وصحافيين وقراء) عن مؤلفين ومؤلفات تؤمن بهم ولكنهم يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

لدى دار "ستوك"، باعت الألمانية دورتيه هانسن نصف مليون نسخة في بلدها مع قصة مذهلة عن الحياة على جزيرة تضربها رياح بحر الشمال.

وقد اختارت "غراسيه" مع كتاب "بيتييه" Pitie لأندرو ماكميلان، و"غاليمار" مع "ج سوي فان" Je suis fan لشينا باتيل، شبابا بريطانيين.

يقول الخبير في الأدب الأميركي فرانسيس غيفار من دار "ألبان ميشيل" "من دون سمعة في البداية، يكون الأمر صعبا على جميع المؤلفين. في هذه المهنة، عليك أن تحافظ على الإيمان". ويدافع عن مجموعة قصص قصيرة عنوانها "لا فورم أيه لا كولور ديه سون" لكاتب أميركي غير معروف هو بن شاتوك.

هيمنة أميركية

أعطت المكتبة التي افتتحتها دار النشر هذه عام 2023 في شارع راسباي في باريس، لقسمها المخصص للادب الأجنبي اسم "الأدب المترجم"، في خطوة تريد عبرها القول إنّ هذه الأعمال ينبغي ألا تبدو غريبة أو بعيدة من القراء.

ليس وضع الأدب الأجنبي سيئا بشكل عام. فبحسب شركة "جي اف كيه"، بلغت إيراداته 447 مليون يورو (490 مليون دولار) في فرنسا عام 2024، "مع زيادة 9% في الحجم و11% في القيمة".

وقد ساهم في ذلك نجاح الأميركية فريدا مكفادين ("لا فام دو ميناج" La Femme de menage).

وأصبح "الأدب الأجنبي" مرادفا بشكل متزايد للروايات الناطقة بالانكليزية. ففي العام 2023، أصبحت الانكليزية لغة 75% من "الروايات وكتب الخيال الرومانسي المترجمة إلى الفرنسية"، وهي نسبة ظلت مستقرة على الأقل منذ عشر سنوات.

مقالات مشابهة

  • بالتعاون مع “اليونيسف” دورة تدريبية حول مهارات الدعم النفسي للأطفال في المدارس
  • دورة تدريبية حول أتمتة مكتبة التوثيق التربوي في وزارة التربية والتعليم
  • ضبط أحد الأشخاص متهم بإدارة كيان تعليمى"بدون ترخيص"
  • تقرير المتابعة لبرنامج «نُوَفِّي»: توقيع اتفاق تمويل مشروع خط سكة حديد "الروبيكي العاشر من رمضان بلبيس" ومترو أبو قير
  • محافظ أسيوط يشهد فعاليات دورة تدريبية لرفع كفاءة وتأهيل مسؤولي الحسابات بالجهات الحكومية
  • مفوضية الانتخابات تعلن استئناف قبول طلبات تسجيل المواطنين المقيمين غير المقيدين
  • ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه
  • إطلاق دورة تدريبية دولية لخبراء التراث في الشارقة
  • اختتام دورة الخطاب الأبرشي في فلسطين
  • انطلاق منصة مودة الرقمية على بوابة الجامعة الإلكترونية بجامعة عين شمس