براعم الإيمان .. مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالمنيا
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
تابعت مديرية الشباب والرياضة بالمنيا برئاسة مندي عكاشة وكيل الوزارة ، تنفيذ قسم إدارة الشباب ببني مزار شمال محافظة المنيا ، المسابقة القرآنية المدرجة بخطة الإدارة ، وذلك بمركز شباب إبشاق الغزال ، التابع لإدارة الشباب والرياضة ببني مزار .
والتي شارك بها عدد كبير من الفتيات والسيدات ، تطبيقا لنص المادة رقم 3 لقرار 36 لعام 2018 ، وفي إطار السياسة العامة للدولة والتخطيط الذي تضعه الجهة الإدارية المركزية ، وذلك في تنظيم وإستثمار وقت فراغ الشباب ، بالبرامج التي تنمي شخصيتهم ، وتستغل طاقتهم وتساعد علي تنشئته تنشئة صالحة
وقام بالتقييم والتحكيم لمسابقة حفظ القرآن الكريم ، مشايخ الأوقاف ببني مزار ، وهم، أحمد رجب عبد الحميد، أحمد حسن فولي، وتم توزيع الجوائز المالية على الفائزين بالمراكز الأولى ، وتم التنفيذ بحضور أشرف جرجس رئيس قسم الشباب بإدارة الشباب والرياضة ببنى مزار ، مؤنس فوزى رئيس مجلس الإدارة، والعاملين بمركز شباب إبشاق ، إيناس محمد مشرف النشاط الديني والمنسق الإعلامي بالمركز
وعلي نفس النهج بدء مركز شباب القيس أولي فاعليات المسابقة الدينية في حفظ القرآن الكريم لشريحة الطلائع ، والتي أطلقوا عليها (براعم الإيمان )، بمشاركة عدد 30طليع بحضور لجنة للتقييم من مشايخ الأزهر الشريف، والتي ستستمر حتي ميعاد إنتهاؤها وسوف يتم توزيع الجوائز على الفائزين بعد التقييم النهائي للمسابقة .
ويأتي ذلك بتوجيهات مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالمنيا مندي محمد عكاشة ، ووكلاء المديرية للشباب والرياضة ، وإشراف ومتابعـــة مدير إدارة الشباب والرياضة ببنى مزار حربي حسن حسن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المسابقة القرآنية الشباب بني مزار أخبار محافظة المنيا الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.
وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.
ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن.
وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم".
وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".