كشفت الإعلامية القديرة مني الحسيني كواليس برنامجها “حوار صريح جدًا”، والذي استمر عرضه لما يقرب من 15 عامًا علي شاشة التليفزيون المصري.

وقالت مني الحسيني في تصريحات خاصة لصدى البلد: البرنامج لم يعتمد على ديكور، المايك كان رايح جاي من مكان لمكان، فقد كنا نصور خارجيا مع الضيوف.

وأضافت الإعلامية منى الحسيني: فى الحقيقة لم يعتمد البرنامج على ديكور أو أزياء أو غيرها، ففي كثير من الأحيان كنت أعطي ظهري للكاميرا.

وقالت مني الحسيني مقدمة برنامج حوار صريح جدًا : أنا كنت رايحة أشتغل مش "أتمنظر"، فالجمهور أحبني لأني شبههم، ولم يروا  “المنظرة اللي بتحصل دلوقتي”.


واستكملت مني الحسيني : المسألة مش محتاجة فساتين سواريه ولا برندات ولا ألماظات ولا القصص اللي بتحصل دلوقتي دي، فالبرنامج الحواري فن مقسوم على فردين، وقد نجح البرنامج لأن المشاهد شعر أنني احترمته وكنت بسيطة معه، خاصة أنه كان يعرض بعد الإفطار، وحينها تجلس ربة المنزل بملابسها البسيطة، ولو رأتني أظهر بشكل مبالغ فيه لكانت ستنزعج.

رنا سماحة: رفعت قضية خلع لأنه مش بيصرف عليا وابنهنادية شكري تكشف لصدى البلد عن شخصيتها في مسلسل ٨٠ باكو


وتقول مني الحسيني : كنت أذاكر الضيف بعمق وليس بسطحية، وكنت أقوم بتصوير حلقة واحدة فقط فى اليوم، كما أنني كنت من الممكن أن أطرح أي سؤال ولكن بشياكة، فقد سجلت مع كل “عتاولة مصر”، أما الإهانة فهو شغل لا يعجب الناس الراقية.

وتابع مني الحسيني قائلة : بكل صراحة أصبحت لا أتابع برامج حاليًا، لأن الوضع اختلف فأصبح المذيع أو المذيعة ينفقون على برامجهم أما أنا فقد كان ينفق علي برنامجي، فالصرف حاليًا أصبح مبالغا فيه، ولا توجد رقابة، فكل شخص يرتدي ما يريد، وقد كنا فى التليفزيون المصري لا بد أن تظهر المذيعة وهي ترتدي “بكم”، وأتذكر أنني فى إحدى المرات صورت بعض الحلقات بعد أن صبغت شعري باللون الأصفر فحصلت على لفت نظر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التليفزيون المصري مني الحسيني المزيد

إقرأ أيضاً:

«جانكلانديا».. عرض مسرحي بـ «الشارقة القرائي للطفل»

الشارقة (الاتحاد)
وسط قرع الطبول والإيقاعات الصاخبة، انطلقت أولى لحظات العرض المسرحي التفاعلي «جانكلانديا»، ليأسر أنظار الأطفال وقلوبهم منذ اللحظة الأولى، وذلك ضمن فعاليات مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته الـ 16.
قدّمت الفرقة استعراضاً حيوياً، مزجت فيه بين الرقصات الإيقاعية والحركات البهلوانية، مصحوبة بتفاعل كبير من الصغار الذين شاركوا بالغناء والحركات، وكأنهم جزء أصيل من العرض. ولم تتوقف أصوات الضحك والتصفيق، حيث تحوّل المسرح إلى ساحة مليئة بالحياة والدهشة.

أخبار ذات صلة شراكات استراتيجية تبرز أهمية «الشارقة القرائي للطفل» تنمية مهارات الأطفال في ورشة «فنّ الرسم بالخيوط»

يحكي العرض قصة شقيقين قادمين من كوكب «جانكلانديا»، يحملان معهما موسيقى غريبة وأفكاراً مبدعة لإعادة التدوير. ويقدمان عرضاً فريداً يجمع بين فنون السيرك والكوميديا والموسيقى، ويقومان برفقة أعضاء الفرقة بالتواصل مع الجمهور مباشرة، ليبثّا فيهم الحماسة ويزرعا في نفوسهم روح الابتكار.
العروض لم تقتصر على الاستعراض فقط، بل فاجأ الفريق الجمهور بفقرات متنوعة مثل فقرة «مخبرية» ممتعة، استخدموا فيها أدوات منزلية لصنع أصوات موسيقية، وقدموا تجارب علميّة بطريقة بهلوانية، وسط دهشة وضحكات متواصلة من الحضور.
وخيّمت الأجواء الاحتفالية على المسرح بامتياز، حيث جمع العرض المسرحي بين الترفيه والإثارة والتعلّم في قالب مسرحي متكامل، أضفى مزيداً من البهجة على وجوه الحاضرين من مختلف الأعمار.
ويُذكر أن هذا العرض يأتي ضمن فعاليات الدورة 16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي تنظّمه هيئة الشارقة للكتاب في مركز إكسبو الشارقة، تحت شعار «لتغمرك الكتب»، ويستمرّ حتى الرابع من مايو المقبل، حاملاً في جعبته الكثير من الفعاليات والأنشطة في مختلف أنواع الترفيه والثقافة والعلوم.

مقالات مشابهة

  • أمير عبد المجيد لـ«بالخط العريض»: رفدوني من المدرسة لأني ضربت مدرسًا
  • «جانكلانديا».. عرض مسرحي بـ «الشارقة القرائي للطفل»
  • على الجزيرة ان تحتفظ بسلاحها والشمال عليه البحث عن سلاح كامل
  • أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
  • “بحب أغيظهم”.. محمد رمضان بعد حفله في «كوتشيلا»: «التاريخ لن ينسى أنني أول مصري غنّى هناك»
  • نشرة الفن| عمر محمد رياض: مكنتش راضي عن أول دور قدمته.. ووفاة جدي محمود ياسين كانت صدمة .. علي حمدي: رفضت هذه الأعمال لأنها لا تناسبني
  • عمر محمد رياض: مكنتش راضي عن أول دور قدمته ووفاة جدي كانت صدمة.. فيديو
  • دعاء الرزق وقت الفجر.. احرص عليه سترى العجب العجاب
  • "تكنولوجيا الأغذية" يواصل تنظيم برامج تدريبية لطلاب الجامعات المصرية
  • فرص عمل وهمية.. سقوط نصاب عابدين والضحايا يتعرفون عليه