بينهم زيلنسكي | ديلي ميل البريطانية: 3 رؤساء يحاولون لقاء ترامب الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية ناقلة عن مصادر دبلوماسية قولها إن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ومناظره الفرنسي الرئيس إيمانويل ماكرون مستعدان للسفر إلى واشنطن مع الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلنسكي الأسبوع المقبل للقاء نظيرهم الأمريكي دونالد ترامب، وذلك للوصول إلى صيغة ما حول الحرب والنزاع الدائر.
ذكر ديلي ميل بأن البيت الأبيض حظر على بريطانيا مشاركة أي معلومات استخباراتية أمريكية مع أوكرانيا على إثر الخلاف بين أمريكا وأوكرانيا عقب اللقاء السيئ بين ترامب وزيلينسكي.
أردفت ديلي ميل بأن رفع واشنطن للتصنيف الأمني الأعلى يرجح أن يؤثر على قدرة كييف على الدفاع عن نفسها ضد روسيا.
وأضافت ديلي ميل بأن ترامب يفكر في التخلي عن قيادته للناتو ويتوقع أن يتولى جنرال بريطاني أو فرنسي المنصب بعد انسحاب واشنطن.
بينما ذكرت منصة "آي تي في" البريطانية بان مقترح زيلنسكي وستارمر وماكرون ومارك روته لوقف إطلاق النار بأوكرانيا تم تقديمه إلى ترامب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب ماكرون الحرب ديلي ميل البريطانية مصادر دبلوماسية الأسبوع المقبل زيلنسكي ستارمر 3 رؤساء المزيد دیلی میل
إقرأ أيضاً:
فيديو.. رفع العلم السوري الجديد في الأمم المتحدة
رفع علم سوريا الجديد، الجمعة، أمام مقر الأمم المتحدة في نيويورك، لأول مرة عقب تولي الإدارة السورية الجديدة مقاليد السلطة في سوريا.
ووصل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى مقر الأمم المتحدة في ولاية نيويورك الأميركية، للمشاركة في مراسم رفع العلم، كما أنه سيحضر جلسة إحاطة في مجلس الأمن الدولي.
ولم يتضح بعد ما إذا كان مسؤولو إدارة الرئيس دونالد ترامب سيلتقون بالشيباني خلال الزيارة.
وسافر وفد من المسؤولين السوريين إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع لحضور اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن، واجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك.
وضم الوفد السوري الذي وصل إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع في أول زيارة رسمية منذ الإطاحة ببشار الأسد في 8 ديسمبر، وفي عهد الرئيس المؤقت أحمد الشرع، وزير الخارجية الشيباني، ووزير المالية محمد يسر برنية، ومحافظ البنك المركزي عبد القادر حصرية.
وتمثل هذه الزيارة أول مشاركة لمسؤولين سوريين رفيعي المستوى في اجتماعات صندوق النقد الدولي منذ أكثر من 20 عاما.
ولم تعترف إدارة ترامب رسميا بعد بالحكومة السورية الحالية، بقيادة أحمد الشرع، كما أبقت واشنطن العقوبات سارية حتى الآن، على الرغم من أنها خففت بعض القيود مؤقتا.