بدأ نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، زيارته الرعوية لكنيسة السيدة العذراء، بزلة غطاس. 

تفقد المنازل 

شارك في الزيارة الأب توماس رياض، والأب شربل وديع، راعيا الكنيسة، حيث تفقد صاحب النيافة عددًا من منازل شعب الرعية. 

70 عاما من الخدمة.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بذكرى نياحة هوشع النبيالطائفة الإنجيلية تناقش تحديات الكنيسة ودورها في المجتمعرئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يعطي ترخيصا لخادم علماني بكنيسة منوف| صورالكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل اليوم بـ 4 مناسبات مختلفة.

. تعرف عليها

تضمنت الزيارات الرعوية كلمة تشجيعية من صاحب النيافة للأسر، موكدًا لهم ضرورة الثبات في المسيح، ومواجهة تحديات الحياة، بفرح، ورجاء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكاثوليك الأنبا باسيليوس مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك المزيد

إقرأ أيضاً:

ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في وقت يسوده الانقسام أحيانًا، قدّم البابا فرنسيس نموذجًا فريدًا في المحبة والاحترام المتبادل تجاه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. هذه أبرز محطات دعمه وعلاقته بالكنيسة القبطية:

اعتراف تاريخي بشهداء ليبيا الأقباط

في خطوة غير مسبوقة، اعترف البابا فرنسيس رسميًا بشهداء ليبيا من الأقباط، واصفًا إياهم بـ”الشهداء المسيحيين”. كما استشهد بإيمانهم وشجاعتهم، وطلب إدراجهم في السنكسار الكاثوليكي، وهو أمر يعكس تقديرًا عميقًا لشهادتهم.

استقبال حافل للبابا تواضروس في زيارتين تاريخيتين

استقبل البابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني بمحبة بالغة خلال زيارتيه إلى روما عامي 2013 و2023. وفي الزيارة الأخيرة، دعا البابا فرنسيس نظيره القبطي لإلقاء كلمة في الاجتماع العام بساحة القديس بطرس، وهو أمر يحدث لأول مرة في التاريخ.

إعلان يوم الصداقة بين الكنيستين

أعلن البابا فرنسيس يوم 10 مايو من كل عام “يوم الصداقة بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية”، تزامنًا مع الذكرى السنوية للقاء البابا شنودة الثالث والبابا يوحنا بولس السادس في عام 1973.

قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية عريقة

في عهد البابا فرنسيس، أقيم لأول مرة قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية في قلب روما كنيسة القديس يوحنا اللاتران، إحدى أقدم الكنائس في المدينة. تم ذلك بدعم وموافقة شخصية منه، في تعبير عن احترامه الكبير للكنيسة القبطية.

فتح باب الحوار اللاهوتي والتعاون المشترك

شجع البابا فرنسيس باستمرار على الحوار اللاهوتي الجاد، والتعاون المبني على الاحترام، رغم وجود اختلافات عقائدية بين الكنيستين.

صورة مشرفة للأقباط في الإعلام والمحافل الدولية

لم يذكر البابا فرنسيس الأقباط إلا بكل محبة وتقدير، ما ساهم في تحسين الصورة العالمية للكنيسة القبطية، ورسّخ مكانتها في الوجدان المسيحي العالمي.

 دعم متواصل في أوقات الأزماتلم يتردد البابا فرنسيس في دعم الأقباط إنسانيًا وسياسيًا، مؤكدًا دومًا على حقهم في العيش بسلام وأمان في وطنهم.
محبة تتخطى الكلمات

في وقت كان فيه كثيرون يهاجمون أو يقلّلون، اختار البابا فرنسيس أن يمد يده بمحبة. لا يمكن نسيان صورته وهو يصافح البابا تواضروس ببساطة ويخاطبه قائلاً: “صديقنا العزيز”.

 

مقالات مشابهة

  • برج العذراء حظك اليوم السبت 26 إبريل 2025 .. أنصت لمشاعرك
  • الأب جون جبرائيل لـ«البوابة نيوز»: ليس هناك مشاكل عقائدية كبيرة بين الكنيسة القبطية والكاثوليكية
  • محافظ الدقهلية يتفقد منافذ البيع وسوق اليوم الواحد..صور
  • بولندا أول دولة .. أجندة البابا تواضروس خلال زيارته الرعوية لـ أوروبا
  • عوده بمناسبة تجديد هيكل السيدة العذراء: فلنملك الرب على قلوبنا ولنسر في الطريق المؤدي إليه مهما كان صعبا
  • برج العذراء| حظك اليوم الجمعة 25 إبريل 2025.. المزيد من المال
  • ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟
  • يسرا الجديدي تحتفل بعيد زواجها الأول من الشاعر أمير طعيمة
  • الكنيسة القبطية تهنئ الرئيس والشعب بذكرى تحرير سيناء
  • الكنيسة القبطية تهنئ الشعب المصري بعيد تحرير سيناء