“قطعوا عنا المي وصرنا ناكل حشائش”..شهادة سيدة عن الحصار الذي فرضه نظام الأسد المجرم على مخيم اليرموك
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
مخيم اليرموك 2025-03-05Zeinaسابق الوزير الشيباني يعلن مشاركته لأول مرة في تاريخ سوريا باجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائيةالتالي الدفاع المدني السوري يخمد 20 حريقاً في ريفي اللاذقية وطرطوس انظر ايضاً محافظة دمشق تفتتح حديقة الشهداء في مخيم اليرموك بعد إعادة تأهيلها
دمشق-سانا ضمن فعاليات اليوم الوطني للبيئة الذي يقام تحت شعار التغيرات المناخية والبيئة افتتحت …
آخر الأخبار 2025-03-05الدفاع المدني السوري يخمد 20 حريقاً في ريفي اللاذقية وطرطوس 2025-03-05الوزير الشيباني يعلن مشاركته لأول مرة في تاريخ سوريا باجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية 2025-03-05الأمن العام باللاذقية يقبض على فلول من النظام البائد بحي الدعتور استهدفت عنصرين من وزارة الدفاع ويحيد آخرين 2025-03-05زراعة السويداء تبدأ بيع غراس اللوزيات بأسعار مشجعة 2025-03-05الرئيس الشرع يغادر الأراضي المصرية بعد حضوره اجتماع القمة العربية غير العادية 2025-03-05محافظة دمشق تصدر تعميماً بمنع تجوال الدراجات النارية داخل المدينة والأماكن العامة فيها 2025-03-04القائم بأعمال وزارة الصحة يؤكد أهمية استمرار بذل الجهود للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين 2025-03-04الرئيس الشرع: سوريا في مكانها الطبيعي وسط الأشقاء العرب 2025-03-04طقس الغد: انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لهطولات مطرية على بعض المناطق 2025-03-04وزير الاتصالات يبحث مع شركة متخصصة مجالات التعاون لدعم التحول الرقمي
صور من سورية منوعات تيك توك تستأنف خدماتها في الولايات المتحدة بفضل ترامب 2025-01-20 الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية إلى الفضاء 2024-12-05فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الشيباني يتعهد بتدمير مخزون الأسلحة الكيميائية في سوريا
تعهد وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة، أسعد الشيباني، الأربعاء، بتدمير مخزونات الأسلحة الكيميائية التي تراكمت في عهد الرئيس السابق بشار الأسد، وذلك في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية في لاهاي.
كانت إسرائيل قد شنّت مئات الغارات الجوية على مواقع ومنشآت عسكرية عقب الإطاحة بالأسد، وذكرت أن ضرباتها شملت "الأسلحة الكيميائية المتبقية" لمنع وقوعها "في أيدي متشددين".
وأقر الشيباني بأن تلك الضربات "تثير تحديات إضافية إلى جانب التحديات اللوجستية والتقنية والعملية".
وأضاف "نتيجة لذلك، لا يزال هناك حالة من عدم اليقين بشأن الأسلحة الكيميائية التي قد تكون ما زالت موجودة في سوريا".
وتابع الشيباني أمام المندوبين "إن برنامج الأسلحة الكيميائية لنظام الأسد يمثل أحد أحلك الفصول في تاريخ سوريا والعالم" وتعهد بـ "إعادة بناء مستقبل سوريا على أسس الشفافية والعدالة والتعاون مع المجتمع الدولي".
وأضاف أن "برنامج الأسلحة الكيميائية هذا الذي أنشئ في عهد الأسد، ليس برنامجنا... لكن رغم ذلك، فإن التزامنا هو تفكيك ما تبقى منه، ووضع حد لهذا الإرث المؤلم"".
وأسعد الشيباني هو أول ممثل لسوريا يلقي كلمة أمام المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
من جهته، قال المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية فرناندو أرياس، في كلمة افتتاحية أمام الوفود الثلاثاء إن إطاحة الأسد قدمت "فرصة جديدة وتاريخية" لتوثيق مخزون الأسلحة الكيميائية في سوريا وتدميره.
والشهر الماضي، التقى أرياس الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع في أول زيارة له إلى دمشق منذ أطاحت الفصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام بالأسد.
وقال أرياس "مع هذه الزيارة، بدأنا وضع أسس التعاون مع السلطات السورية الجديدة المبني على الثقة والشفافية" مضيفا "كل هذا يمثل قطيعة كبيرة مع الماضي".
ووافقت سوريا بضغط روسي وأميركي في العام 2013، على الانضمام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والكشف عن مخزونها وتسليمه لتجنب شن الولايات المتحدة وحلفائها ضربات جوية، بعد اتهام القوات الحكومية حينها بشن هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق، أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
ونفت السلطات السورية في حينه أن تكون استخدمت هذه الأسلحة.
وفي حين أكدت الحكومة السورية خلال عهد الأسد أنها سلمت كامل مخزونها المعلن من الأسلحة الكيميائية بغرض تدميره، أعربت المنظمة عن مخاوف من أن ما صرّحت عنه دمشق لم يكن المخزون الكامل، وأنها أخفت أسلحة أخرى.
وخلال سنوات النزاع الذي اندلع عام 2011، تحققت المنظمة من أن الأسلحة الكيميائية استخدمت أو يرجح أنها استخدمت في 20 حالة في سوريا.
وعقب إطاحة فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام الأسد في الثامن من ديسمبر، قالت منظمة حظر الأسلحة إنها طلبت من السلطات الجديدة تأمين مخزونها من هذه الأسلحة، مؤكدة أنها تواصلت مع دمشق "لتأكيد أهمية ضمان أمن المواد والمنشآت المرتبطة بالأسلحة الكيميائية" في البلاد.