يونس محمود: لم أتدخل بتشكيلة كاساس وارتباط الدولة بدرجال غير صحيح
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
خرج النائب الثاني لرئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، يونس محمود (42 عاماً)، في لقاء تلفزيوني، مساء أمس الثلاثاء، للحديث عن العديد من التفاصيل التي تخص منتخب العراق، واتحاد كرة القدم، وفي حواره مع برنامج القصر، الذي عُرض على قناة الرابعة العراقية، رد محمود على الاتهامات التي توجه له، حول تدخله في وضع تشكيلة المنتخب.
وعن هذا الأمر قال محمود: “لم أتدخل طوال عمري في تشكيلة المنتخب، لا في زمن كاساس أو أي مدرب آخر، لأن هذا ليس من عملي. كل ما عليّ(فعله)، هو توفير الأمور الإدارية للمنتخب، ولا أتدخل في موضوع التشكيلة”. وحول الدعم الحكومي لاتحاد الكرة، أردف: “ليس هناك دعم، الجمهور له الظاهر دائماً، لكن هناك الكثير من الأمور غير الصحيحة، وأنا لا أرى أن هناك دعماً مفتوحاً. الدعم فُهم من المتلقي بطريقة غير صحيحة، والدعم غير موجود، والمتضرر الأول والأخير هو الاتحاد العراقي”.
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الحسيني يكشف عن الدولة التي اغتالت حسن نصر الله| ويؤكد: ليست إسرائيل
الباحث الشيعي محمد علي الحسيني (مواقع)
في تصريحات مفاجئة وغير متوقعة، كشف محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، عن حقيقة مثيرة تكشف لأول مرة بشأن اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، حسن نصر الله.
ففي لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبدالله المديفر، خلال برنامج "الليوان"، رد الحسيني على سؤال المديفر حول من قتل نصر الله بشكل صادم، قائلاً: "من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي، وليس الجيش الإسرائيلي."
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن خيارها الوحيد لإسقاط القرار الأمريكي الأخير 4 مارس، 2025 هل الأرز أفضل من الخبز؟: مختص يكشف الحقيقة الصحية التي ستغير نظامك الغذائي 4 مارس، 2025الحسيني، الذي لم يتردد في الإشارة إلى الجيش الأمريكي باعتباره المسؤول عن الاغتيال، شدد على أنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح.
الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين الولايات المتحدة وحزب الله في تلك الفترة، ويزيد من الغموض المحيط بمقتل نصر الله الذي لطالما ارتبط اسمه بإسرائيل في الأذهان كالدولة المسؤولة عن اغتياله.
غموض حول المصادر:
ورغم خطورة التصريح، رفض الحسيني الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية حول المصادر التي استند إليها في هذه الفرضية المثيرة.
وأوضح قائلاً: "هذه من مصادري، ولا أتكلم عن القوة في مصادري، لكنها مصادر قوية وعميقة، تسمع وترى وتحلل." ما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ماهية هذه المصادر، التي يعتقد الحسيني أنها تقدم معلومات غير متاحة للعامة.
ماذا يعني هذا التصريح؟:
هذه التصريحات جاءت لتزيد من تعقيد قضية اغتيال حسن نصر الله، وتثير شكوكًا جديدة حول الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في المنطقة.
إذا كانت هذه المعلومات صحيحة، فإنها قد تفتح بابًا جديدًا لفهم علاقات القوى العالمية مع حزب الله، وتسلط الضوء على التوترات الخفية التي قد تكون قد دارت خلف الكواليس.
هل سيؤدي هذا الكشف المفاجئ إلى تغييرات في فهم العالم لكيفية تعامل القوى الكبرى مع حزب الله؟ الأيام القادمة قد تحمل إجابات جديدة لهذا اللغز المثير.