خاطئة وظالمة.. محمد رمضان يرد على المقارنة بين برنامجه ورامز جلال
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
دافع الفنان محمد رمضان عن زميله الفنان رامز جلال بعد المقارنة المنتشرة بين برنامج كلًا منهما الذي يعرض في نفس الوقت.
وكتب رمضان على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام: "الحمد لله مبسوط بنجاح مدفع رمضان وبردود أفعالكم الجميلة ولكن اسمحولي أدافع عن الصديق والزميل رامز جلال لأن المقارنة اللي حاصلة مع برنامجه ظالمة جداً له وحصلت علشان البرنامجين بيتعرضوا في نفس الوقت ع الفطار ولكن دي مقارنة خاطئة لإن نوع البرنامجين مختلفين تماما عن بعض برنامج مدفع رمضان بيفرح الناس.
. برنامج رامز إيلون مصر بيضحك الناس.. و النوعين مهمين جداً للمشاهد العربي سواء مصري او خليجي او شامي.. او مغربي بحب رامز لأنه ضحكنا كتير ولسه هيضحكنا كتير وبحب برامجوا وطلعت معاه زمان مرتين".
يواصل الفنان محمد رمضان تقديم برنامجه "مدفع رمضان"، الذي يُعرض على قناة DMC، مؤكدًا أن هدفه الأساسي هو تحقيق أحلام الجمهور، سواء من خلال الجوائز المالية أو المفاجآت المختلفة.
وقال رمضان: "اللي محققش حلمه بنحققهوله بفلوس أو بحاجات تانية".
برنامج يجوب مصر لإسعاد الناس
أكد رمضان أن برنامج "مدفع رمضان" تم صناعته بمحبة كبيرة للشعب المصري، مشيرًا إلى أنه قال للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عند توقيع العقد: "أنا جاهز أروح كل شبر في مصر علشان نفرح الناس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان رامز جلال مدفع رمضان إنستجرام برنامج رامز إيلون مصر المزيد مدفع رمضان
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يعدد مواطن النفحات الإلهية المخفية خارج شهر رمضان
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن بعض الناس يعتقد أن العبادة في رمضان قاصرة على هذه الأيام؛ بالرغم أن الله سبحانه وتعالى كما يقول بعض العارفين: قد أخفى ثمانية في ثمانية، ومن ضمنها واحدة فقط في رمضان والسبعة في خارج رمضان.
واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ان الله عز وجل أخفى ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان حتى يشوق الناس إلى العبادة ويدفعهم إلى أن يقوموا العشر كلها أو الوتر على الأقل إذا فاتهم شيء منها.
وأخفى اسمه الأعظم في أسمائه الحسنى حتى يذكر الناس ويدعون الله سبحانه وتعالى بهذه الأسماء كلها.
وأخفى الله سبحانه ساعة الإجابة في الثلث الأخير من الليل.
وأخفى السبع المثاني في القرآن العظيم.
وأخفى الصلاة الوسطى في الصلوات كلها.
وأخفى ساعة الإجابة في يوم الجمعة.
وأخفى الكبائر في الذنوب بأسرها.
وأخفى الأولياء في عوام الناس حتى لا يحتقر أحدٌ أحدًا من الناس ويكون التسامح والرحمة والود، ولا يتكبر بعبادة أو بغيرها، لا بدنيا ولا بغير دنيا على خلق الله.
لو لاحظنا هذه الأشياء لا نجد إلا ليلة القدر وحدها هي التي تختص برمضان، وسائر الأشياء التي شوقنا الله سبحانه وتعالى فيها بتلاوة القرآن، أو بإقامة الصلاة، أو بالذكر، أو بغير ذلك من الدعاء والالتجاء إليه سبحانه وتعالى، كلها في خارج رمضان.
حقيقة ينبغي لكل مسلم أن يعلمها أن الله سبحانه وتعالى باقٍ بعد رمضان، وأنه إذا فات رمضان فإن الله لا يفوت ولا يموت؛ فالله سبحانه وتعالى باقٍ مع المسلمين وعليهم أن يلجأوا إليه؛ فهو سبحانه وتعالى الذي يقلب القلوب، وندعوه سبحانه وتعالى أن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى، وأن يغيِّر حالنا إلى أحسن حال، وأن يوفقنا أن نغير أنفسنا حتى يغير الله سبحانه وتعالى ما بنا.