أزمة غاز خانقة تضرب مدينة تعز وسط تجاهل حكومة المرتزقة
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
يمانيون../
تشهد مدينة تعز، الواقعة تحت سيطرة حكومة المرتزقة، أزمة خانقة في الغاز المنزلي، ما أدى إلى تكدس المواطنين في طوابير طويلة أمام محطات التوزيع، وسط شح حاد في الكميات المتوفرة.
وأفادت مصادر محلية أن سعر أسطوانة الغاز في السوق السوداء ارتفع إلى 20 ألف ريال، في ظل غياب أي إجراءات من حكومة المرتزقة لمعالجة الأزمة المتفاقمة.
وتتكرر هذه الأزمات في مختلف المناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، حيث يتجاهل المسؤولون معاناة المواطنين، تاركينهم يواجهون ارتفاع الأسعار وانعدام الخدمات الأساسية دون أي حلول تلوح في الأفق.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
موسوعة غينتس
ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي