طارق لطفي: رفضت أحد الأدوار مع المخرج محمد سامي لهذا السبب
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قال الفنان طارق لطفي، إنه رفض دورا مع المخرج محمد سامي بسبب أسرته، معقبا: “كان دوري صاحب كباريه وهو ليس شا.ذا ولكنه بيمثل بتلك الطريقة لطبيعة وظيفته بشكل أو بآخر وكنت قلقان”.
. وكانت جرأة شديدة منها
وأضاف خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”: “عندما وجدت أن الدور مكتوب أنه شا..ذ خفت جدا واستشرت زوجتي وأولادي وأختي وأمي وأولاد اختي لأن كل هذا سيمسهم، وأخذت قرارا أني لن أقوم بهذا الدور”.
وتابع أن الدور لم يكن له هدف، لافتا: “سأقدم هذا الدور لو هناك له هدف، وأحنا جمهورنا العربي أصعب جمهور لأنه يصدق إلى درجة كبيرة ويتأثر، وخوفت كمان أن الناس تحس أنه هذا شيء عادي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق لطفي المخرج محمد سامي الفنان طارق لطفي حبر سري محمد سامي المزيد طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."