محمد بن زايد: جهود محمد بن راشد نبراس يضيء إرث والدنا الشيخ زايد في خدمة الإسلام
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، «رعاه الله»، نبراس يضيء إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في خدمة الإسلام.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «جهود أخي الشيخ محمد بن راشد مصدر إلهام في العناية بكتاب الله تعالى وتكريم أهله، ونبراس يضيء إرث والدنا الشيخ زايد في خدمة الإسلام وتجسيد قيمه وأخلاقه ومبادئه السمحة».
أخبار ذات صلة
جهود أخي الشيخ محمد بن راشد مصدر إلهام في العناية بكتاب الله تعالى وتكريم أهله، ونبراس يضيء إرث والدنا الشيخ زايد في خدمة الإسلام وتجسيد قيمه وأخلاقه ومبادئه السمحة. pic.twitter.com/9uNOvrUtQo
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) March 4, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: زايد بن سلطان محمد بن راشد محمد بن زايد فی خدمة الإسلام الشیخ زاید فی الشیخ محمد بن محمد بن زاید محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير
زار إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية بيرو، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه ألبيرتو أليخاندرو فارخي أورنا، سفير جمهورية بيرو لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول سالسيدو والوفد المرافق، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا الى رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة، قال وزير خارجية بيرو: «أشعر بالامتنان لوجودي في هذا الجامع البديع، إنه دار للعبادة وفضاء للتسامح، تجتمع في رحابه شعوب العالم، وإنني أؤمن بأنه لو كان في عالمنا صروح أخرى كهذا الجامع، وما بذله الرجال والنساء من جهود في تشييده وتنظيمه وإدارته وقيادته، لعم السلام أرجاء المعمورة».
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف الى جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.
(وام)