عصام الحضري: جوزيه جاب نادر السيد عشان يبطلني كورة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قال عصام الحضري كابتن الأهلي ومنتخب مصر السابق: "كان فيه خلافات كتير بيني وبين مانويل جوزيه، منها إنه كان بيحاربني في مسألة الاحتراف رغم إنه قالي امشي، والخلاف حول شارة الكابتن، بعيدا عن زمايلي اللي ليهم كل الاحترام والتقدير".
وأضاف "الحضري"، خلال حواره ببرنامج "العرافة" تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر فضائية النهار: "مانويل جوزيه جاب نادر السيد عشان يبطلني كورة، وأساء ليا في معاملته مع الناس".
وعلق على ما قاله جوزيه عنه إنه بخيل وأناني: "يقول اللي يقوله، ولما أنا أناني؛ لاعبتني ليه وما خلتنيش أحترف ليه؟، طبعا عشان أنا اللي بكسبك بطولات مع زمايلي، وتاريخ الحضري واللعيبة اللي كانت موجودة، كانت سبب في بطولات مانويل جوزيه، واحترامنا ليه؛ عشان مدير فني".
وتابع: "مانويل جوزيه كمدير فني بيفهم ومدير فني عالمي بس بدون اللعيبة والجيل الذهبي ماكانش هيعمل حاجة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام الحضري الحضري نادر السيد جوزيه العرافة مدير فني كورة المزيد مانویل جوزیه
إقرأ أيضاً:
عصام الدين جاد يكتب: حب الفداء لسيناء
فى ذكرى تحرير سيناء، تلك الأرض الطاهرة التي رواها أبناء مصر بدمائهم، وارتفع فوقها علمنا عاليًا خفاقًا.
سيناء لم تكن يومًا مجرد أرض، بل كانت روحًا من روح الوطن، وحجرًا كريمًا فى تاجه، وزاوية مجد خلدها الشهداء، ومهداً للمزيد من الرخاء للمصريين جميعًا.
فى زيارتين قريبتين لها، رأيت سيناء كما لم أرها من قبل، جبالاً شامخة، ورمالاً ذهبية، وسماء صافية، وبحرًا يحتضن النفس، وأرضًا تمتد كأنها تعانق القلب قبل العين.
وعلى امتداد الطريق، ترافقك صور الأبطال الذين ضحوا من أجلها؛ رجال آمنوا بأن الدفاع عن تراب مصر شرف لا يضاهى، ففدوها من أجل أرضها، وبقيت أرواحهم خالدة.
سيناء ليست مجرد جزء من الوطن، بل هي وعد بمستقبل يحمل المزيد من الرخاء لكل المصريين.
وتبقى ذكرى تحريرها "٢٥ إبريل" شاهدة على أن الفداء هو جوهر هذا الشعب، وأن الحب لا يكون إلا بالتضحية.
فبقي هذا اليوم عيدًا للانتصار، ويومًا نهدى فيه الورود حبًا لتلك الأرض التي زرعت فيها دماء أبطالنا، لتظل حية في وجداننا.
ولا ننسى أن العدو الغادر لم ينكسر إلا بإرادة رجال كتبوا أسماءهم بالنور، وحفروا بطولاتهم في قلب كل مصري.
في ذكرى سيناء، يتجدد فينا الأمل، وتبعث فينا روح النصر.
تحيا مصر، ويحيا شعبها، ويحيا جيشها العظيم.
ونسأل الله أن تظل بلادنا في سلام ورخاء، وأن تبقى سيناء دائمًا عنوانًا للانتصار.
«الرقابة والاعتماد»: نجاح 24 منشأة صحية في الحصول على اعتماد GAHAR بجنوب سيناء