الذكاء الاصطناعي يورط شيرين عبد الوهاب مع غفران محمد.. الموضوع يخوّف (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
انتشرت أغاني وفيديوهات مُستخدم فيها خاصية الذكاء الاصطناعي علي السوشيال ميديا، فتتغير أغنية ما لتكون بصوت مطرب آخر، ويتم تركيب وجه فنان على جسد فنان آخر.
شيرين عبد الوهاب بالذكاء الاصطناعي
وهذا ما ورط النجمة شيرين عبد الوهاب مع الفنانة غفران محمد، لتتفاجأ غفران بتداول فيديو لها وهي تغني "أنا غلطان" للمطرب بهاء سلطان، وباستخدام الذكاء الاصطناعي تم تغيير ملامحها بملامح شيرين.
الفيديو الحقيقي لغفران محمد
ونشرته إحدى المواقع الإخبارية لتفاجيء الجميع بتغيير شيرين المفاجيء وظهورها بشكل رشيق في وقت قصير جدًا، إلا أن انهالت التعليقات على المنشور مؤكدين أنها ليست شيرين عبد الوهاب بل غفران محمد.
وسرعان ما قامت غفران محمد بالرد على هذا الفيديو مؤكده أنها هي صاحبة الفيديو ولكن قام بعض رواد السوشيال ميديا بإستخدام خاصية الذكاء الاصطناعي لتركيب ملامح شيرين عبد الوهاب على جسد غفران.
وعلقت غفران محمد على الفيديو قائلة: "الفيديو بقاله فترة بيتبعتلي والموضوع بقي بصراحة يخوف.. مش هفهم ازاي ممكن حد يشوفه عادي".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
الفنانة غفران محمدما لا تعرفه عن غفران محمدغفران محمد هي مغنية وممثلة مصرية من مواليد الاسكندرية، رشحها المخرج تامر حمزة لدور "شهد" فى الجزء الثانى من مسلسل "الأب الروحي".
وقامت بطرح أغنيتها "بتحلوي"، كما قدمت مع المطرب السورى عمار شعاع دويتو بعنوان "زى النهاردة".
وخطفت الأنظار في دورها المميز بمسلسل "جمال الحريم" الذي كان يدور في إطار من الرعب والتشويق، لتدخل في عالم استحضار الأرواح وتعاملها مع الجن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب المطربة شيرين الذکاء الاصطناعی شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يساعد في تقيّيم الأدوية الجديدة
توصل معهد «غوستاف روسي» للسرطان إلى أن الذكاء الاصطناعي يسهّل عملية اختيار المشاركين في الدراسات التي تقيّم الأدوية الجديدة، إذ تسهم هذه التكنولوجيا في تحديد المريض المناسب في الوقت المناسب لإجراء أفضل تجربة سريرية.
يعد معهد «غوستاف روسي» للسرطان في باريس أحد مؤسسي شركة «كلينيو» الناشئة التي تشجع على الوصول إلى التجارب السريرية.
ويقول «أرنو بايل»، أخصائي الأورام بالمعهد: إن «علاجات الأورام تتطور بسرعة كبيرة. المشاركة في تجربة سريرية تُمثل فرصة محتملة للاستفادة من علاج لن يكون متاحا في السوق قبل سنوات».
ونتيجة لنقص المرضى، يتباطأ تطوير الدواء المحتمل أو حتى يتوقف في بعض الأحيان إذا لم يكن من الممكن إجراء الدراسات.
وبحسب الجمعية الفرنسية لشركات الأدوية «ليم»، فإن 85% من التجارب السريرية تواجه تأخيرا مرتبطا بعوائق تحول من دون الاستعانة بالمرضى.
ولحل هذه المشكلة، بدأت شركات الأدوية الكبرى في الدخول في شراكات مع شركات ناشئة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوجيه المرضى إلى التجارب التي تناسبهم بشكل أفضل.
تعتمد الشركتان الفرنسيتان «كلينيو» و«باتلينك» على قواعد بيانات رسمية متنوعة تحصي مختلف التجارب السريرية.
وتعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي على تنظيف هذه البيانات المحدثة تلقائيا وتنظيمها ومراجعتها لتقديم تجارب للمرضى تتوافق مع احتياجاتهم.
بشكل عام، لا تتاح للمريض فرصة الانضمام إلى تجربة سريرية إلا إذا كانت مفتوحة في المركز الاستشفائي الذي يتابع حالته، وغالبا في المدن الكبيرة.
ويُنظر إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره وسيلة لتعميم الوصول إلى التجارب السريرية، بغض النظر عن مكان الإقامة، ولكنه يساهم أيضا في تمثيل أفضل للتنوع في هذه التجارب.
بدلا من البدء بدراسة ثم البحث عن مريض، وهو ما يحدث عادة، «نبدأ بمريض ثم نجد بسهولة الدراسة التي تناسبه»، على ما توضح رئيسة شركة «باتلينك» إليز خالقي.
وتوضح إليز خالقي «إنها في الأساس أداة مطابقة» تعتمد على البيانات المتعلقة بوضع المريض الصحي وعمره وموقعه.
كما أضافت خالقي «يولّد الذكاء الاصطناعي أسئلة تلقائية استنادا إلى كل معايير الإدراج والاستبعاد للدراسات السريرية» في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت خالقي أن «هذه التقنية تسهم أيضا في ترجمة النصوص العلمية، التي تُعد الإنجليزية هي لغتها المرجعية، وتجعلها «أكثر قابلية للفهم بالنسبة للمرضى».