هدى الإتربي: مافيش غير قنبلة جيل واحدة بس
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
نشرت الفنانة هدى الإتربي مقطع فيديو جديد مع الفنان عمرو عبد العزيز لأحد مشاهدها بمسلسل العتاولة ٢ والذي تخوض به السباق الرمضاني لعام 2025
وكتبت الإتربي على الفيديو "شكلها هتحلو قريب أوي مع دينا .. وأحب أفكركم مافيش غير قنبلة الجيل واحدة بس"
وجمع المشهد كلا من هدى الاتربي التي تقدمها شخصية "دينا" وعمرو عبد العزيز الذي يقدم شخصية "طلبة" وهو يقدم لها العديد من الإغراءات لدخول عالم التيك توك في أحداث المسلسل.
مسلسل العتاولة يشارك في بطولته: طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، فيفي عبده، هدى الاتربي، نسرين أمين، مصطفى أبوسريع، ثراء جبيل، مريم الجندي، أحمد كشك، مي القاضي، وزينب العبد، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم سيظهرون كضيوف شرف، ومن إخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنبلة الجيل هدى الأتربي الفنانة هدى الأتربي المزيد
إقرأ أيضاً:
عقوق الآباء للأبناء.. دينا أبو الخير تحذر من هذه المعاملات
علقت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على مشكلة عقوق الآباء للأبناء والذي تعاني منه إحدى الفتيات واضطرت إلى ارسال سؤالها لمناقشة الجفاء ضد الفتيات في المعاملة وحرمانهن من الميراث الشرعي.
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن حنان الأب والأم على الأبناء هي طبيعة إنسانية في البشر، والقلة من يقعون في مشكلة عقوق الأبناء.
واستشهدت دينا أبو الخير، في معرض حديثها عن عقوق الآباء للأبناء بقصة الرجل الذي جاء إلى سيدنا عمر، يشتكي من عقوق ابنه له، فأتى سيدنا عمر بالابن وسأله عن سبب عقوق والده، فوجد أن الأب لم يختار أما جيدة لابنه ولم يسمه باسم طيب ولم يعلمه آية من كتاب رب العالمين، فقال له سيدنا عمر (عققت ابنك قبل أن يعقك).
ممارسات تؤدي إلى عقوق الأبناءوقال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، إن هناك بعض الممارسات تتسبب في عقوق الآباء للأبناء، ومنها: التمييز بينهم دون مبرر، أو حرمانهم من حقوقهم المشروعة كالميراث، أو الإهمال في تربيتهم وتوجيههم.
وأشار إلى أن العادات والتقاليد الخاطئة لعبت دورًا خطيرًا في تفكيك الروابط الأسرية، إذ قد تؤدي إلى حرمان البنت من الميراث أو التفضيل بين الأبناء دون سبب شرعي؛ مما يولِّد الغلظة والقسوة في النفوس، ويخلق بيئة غير مستقرة داخل الأسرة.
واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين رفض الشهادة على تفضيل أحد الآباء لابن من أبنائه دون وجه حق، قائلًا: 'اذهب فأشهد على هذا غيري، فإني لا أشهد على جور'، وهو دليل واضح على رفض الشريعة للظلم والتمييز غير المبرر داخل الأسرة.