كنت بساعدها.. اعترافات إمام عاشور عن علاقته بـ الفنانة منى فاروق
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
في حلقة مليئة بالمواقف الطريفة والمفاجآت، استضاف رامز جلال نجم النادي الأهلي إمام عاشور، والمذاع عبر قناة MBC مصر.
رد اللاعب الدولي إمام عاشور، على سؤال الفنان رامز جلال، بشأن علاقته بالفنانة منى فاروق، ليرد إمام عاشور، قائلا :"مريضه كنت بساعدها".
يُعرض البرنامج يوميًا طوال شهر رمضان بعد الإفطار مباشرة، حيث تنطلق الحلقات في تمام الساعة 6 مساءً بتوقيت مصر / 7 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، مستقطبًا عددًا كبيرًا من المشاهدين الذين يترقبون النجوم المشاركين وردود أفعالهم أثناء وقوعهم في الفخ الذي أعدّه لهم رامز جلال.
ومن ضحايا برنامج «رامز إيلون مصر» في رمضان 2025 فيفي عبده وأحمد العوضي وأحمد فهمي والفنان حسام حبيب، ونور إيهاب، وإلهام شاهين، ومحمد عبدالرحمن «توتا» ومصطفى غريب ومصطفى أبوسريع ومحمد رجب ونور النبوي، بالإضافة إلى الإعلامي شريف عامر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي الأهلي إمام عاشور الفنانة منى فاروق منى فاروق قناة MBC مصر المزيد إمام عاشور رامز جلال
إقرأ أيضاً:
بعد 16 عامًا.. انفصلت عن زوجها بسبب علاقته بصورة زائفة
#سواليف
انفصل #زوجان في #الستينات من عمرهما بعد أن اكتشفت الزوجة “علاقة عاطفية إلكترونية” جمعت شريكها بمحتالة كانت #تنتحل #شخصية #عارضة_أزياء.
بدأت القصة حين لاحظت سارة دالغليش (61 عامًا)، المقيمة في بلفاست، تغييرات غير مبررة في مدفوعات بطاقتهما الائتمانية المشتركة.
وعند مواجهة زوجها زوجها كلايف (67 عامًا)، اعترف بأنه أرسل أموالًا لامرأة أمريكية ظنّ أنه في علاقة معها.
انفصلت عن زوجها بسبب علاقتة بصورة زائفة
مقالات ذات صلةسارة، التي تعمل إدارية، صُدمت حين علمت أن المرأة كانت قد تواصلت مع كلايف عبر فيسبوك، متظاهرة بأنها من مشجعات فريقه المفضل، “ويغان أثلتيك”، ثم نقلت الحديث إلى تطبيق مراسلة آخر.
وادّعت المرأة التي كانت تنتحل شخصية العارضة “صوفي دازل” أنها تعيش في واشنطن دي سي وتحتاج أموالًا لعلاج جدتها المريضة.
وخلال 3 أشهر، أرسل كلايف لها ما يعادل 2700 دولار عبر بطاقات هدايا، كما قام بالبحث عن تذاكر سفر إلى الولايات المتحدة لزيارتها.
وعندما واجهت سارة المحتالة بنفسها باستخدام حساب مزيف، طلبت منها المال خلال عشر دقائق من بدء الحديث.
ورغم تحذيرات سارة، لم يقتنع كلايف بأنه وقع ضحية لعملية احتيال إلا بعد مشاهدة برنامج تلفزيوني يعرض قصصًا مشابهة.
وقال كلايف: “أدركت أنني كنت مخدوعًا وشعرت بالخجل. لم أكن أبدًا غير مخلص لسارة، لكننا كنا قد ابتعدنا عاطفيًا، ما جعلني عرضة لهذه الخديعة.”
وانتهت العلاقة الزوجية بينهما رغم محاولات كلايف للاعتذار وإصلاح الأمور، وانتقل كلايف إلى بورتسموث، مسقط رأسه، بينما بقيت سارة في بلفاست.