صور جوية وخرائط تكشف مسارات وأسماء محطات مونوريل شرق وغرب النيل
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
كتب- محمد نصار:
تنفذ وزارة النقل في الفترة الحالية خطي المونوريل (مونوريل شرق النيل "العاصمة الإدارية" - مونوريل غرب النيل "6 أكتوبر") لربط القاهرة بالعاصمة الإدارية و6 أكتوبر عبر نظام نقل معلق.
ويمثل تنفيذ مشروع خطي مونوريل شرق النيل وغرب النيل لأول مرة داخل مصر قفزة تكنولوجية جديدة في مجال النقل السككي بالجر الكهربائي والذي يعتبر أحد وسائل النقل الجماعي الآمن والسريع صديق البيئة.
يمتد خط مونوريل شرق النيل بطول 56.5 كم وعدد 22 محطة.
ويستهدف المونوريل ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق العمرانية الجديدة شرقًا (القاهرة الجديدة - العاصمة الإدارية- ...)، وتوفير وسيلة نقل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة لنقل الركاب.
ويخدم خط مونوريل شرق النيل مناطق مدينة نصر والقاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية حيث سيسهل حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية لاتصاله بالخط الثالث للمترو عند محطة الاستاد ومع قطار LRT في محطة مدينة الفنون والثقافة.
مسار ومحطات مونوريل شرق النيليمتد مشروع مونوريل شرق النيل، من محطة الاستاد بمدينة نصر ليصل إلى العاصمة الإدارية الجديدة بطول 56.5 كم ويشتمل على 22 محطة لخدمة مناطق مدينة نصر والقاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية.
ثانيًا: مونوريل غرب النيل (وادي النيل - 6 أكتوبر)
يربط مشروع مونوريل غرب النيل إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق العمرانية الجديدة (6 أكتوبر الجديدة) والمنطقة الصناعية بمدينة السادس من أكتوبر.
ويخدم خط مونوريل غرب التوسعات الكبيرة في مدينة 6 أكتوبر مثل مشروع الإسكان الاجتماعي ومشروعات التنمية جنوب أكتوبر والتوسعات الجنوبية.
مسار ومحطات مونوريل غرب النيليبلغ طول مسار خط مونوريل غرب النيل 43.8 كم، وعدد المحطات 13 محطة.
ويتبادل الخدمة مع المرحلة الثالثة من الخط الثالث لمترو أنفاق القاهرة الكبرى في محطة وادي النيل والقطار السريع (السخنة - العلمين - مطروح) في محطة نقابة المهندسين بالسادس من أكتوبر.
فوائد المونوريليوفر المشروع وسيلة نقل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة لنقل الركاب، ويساهم في التنمية المستدامة شرق وغرب النيل لتحقيق رؤية مصر 2030 حيث أن منظومة النقل هي أحد شرايين التنمية العمرانية والاقتصادية.
ويحقق المشروع عائدًا اقتصاديًا نتيجة لتوفير استهلاك الوقود وخفض معدلات التلوث البيئي وخفض الاختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية وجذب نسبة من الركاب لاستخدام هذه الوسيلة بدلًا من استخدام السيارات الخاصة.
ويوفر مشروع المونوريل بخطيه فرص عمل مباشرة وغير مباشرة أثناء التنفيذ وفرص عمل دائمة في مرحلة التشغيل.
اقرأ أيضًا:
صور ومعلومات عن أول مسجد في مصر يعمل كليًا بالطاقة الشمسية - صور
أحوال الطقس.. أمطار خلال ساعات وتحذير للمواطنين وقائدي السيارات
7 طرق لشراء تذاكر مترو الأنفاق والقطار الكهربائي الخفيف LRT
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
محطات مونوريل وزارة النقل النقل السككي بالجر الكهربائي وسائل النقل الجماعيتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
صور جوية وخرائط تكشف مسارات وأسماء محطات مونوريل شرق وغرب النيل
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 13 الرطوبة: 35% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة محطات مونوريل وزارة النقل وسائل النقل الجماعي مؤشر مصراوي مونوریل غرب النیل مونوریل شرق النیل العاصمة الإداریة دراما و تلیفزیون القاهرة الجدیدة صور وفیدیوهات وغرب النیل رامز جلال
إقرأ أيضاً:
تجاهل مصري لـ«مزاعم» حول تدخل القاهرة في «حرب السودان» .. شقيق «حميدتي» تحدّث مجدداً عن غارات جوية ضد «الدعم السريع»
القاهرة: الشرق الأوسط: تجاهلت مصر «مزاعم جديدة» ردّدها نائب قائد «قوات الدعم السريع»، عبد الرحيم دقلو (شقيق محمد حمدان دقلو «حميدتي»)، ادّعى فيها أن «طائرات مصرية شنت غارات جوية خلال حرب السودان»، وقال مصدر مصري مسؤول، السبت، إن «القاهرة لن تعلّق على حديث دقلو»، وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أن «(الخارجية المصرية) سبق أن نفت مزاعم مماثلة تحدّث بها قائد (الدعم السريع) العام الماضي».
ومع اقتراب عامَيْن على الحرب الداخلية في السودان، حقّق الجيش السوداني تقدماً ميدانياً أخيراً، بإعلانه تحرير العاصمة الخرطوم كاملة من قبضة «الدعم السريع» التي كانت تسيطر عليها منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل (نيسان) 2023.
وفي تصعيد جديد من «الدعم السريع» ضد مصر، زعم شقيق «حميدتي» تدخل القاهرة في الحرب السودانية، و«شن الطيران المصري غارات جوية على سودانيين ومدنيين».
وظهر عبد الرحيم، في مقطع مصوّر، السبت، وسط أنصاره في دارفور (غرب السودان)، يتحدّث عن «لقاء جمعه بمدير المخابرات المصرية السابق، عباس كامل، في وقت سابق في أثناء توليه المسؤولية، عرض فيه رؤية للحكومة المصرية لوقف الحرب»، وزعم عبد الرحيم أنه «رفض التوقيع على الشروط التي تضمنتها تلك الرؤية»، لافتاً إلى أن «القاهرة تريد اتفاق سلام بتصور جاهز للتوقيع».
وفي القاهرة، قال المصدر المصري المسؤول إن «بلاده لن تعلّق على هذه المزاعم»، مشيراً إلى أن «مصر تؤكد دائماً ضرورة وقف الحرب في السودان، وحماية المدنيين، وتدعم جهود الإغاثة الإنسانية للمتضررين منها».
وهذه ليست المرة الأولى التي تزعم فيها «الدعم السريع» شن القاهرة غارات جوية في السودان؛ إذ ادّعى «حميدتي» خلال مقطع فيديو مسجل، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، «قصف طائرات مصرية قواته»، إلى جانب «دعم الحكومة المصرية للجيش السوداني بطائرات مسيّرة».
غير أن وزارة الخارجية المصرية نفت تلك المزاعم، داعيةً في إفادة وقتها «المجتمع الدولي، إلى الوقوف على الأدلة التي تثبت حقيقة ما ذكره قائد ميليشيا (الدعم السريع)»، ومؤكدة أن «الاتهامات تأتي في وقت تبذل فيه القاهرة جهوداً مكثفة لوقف الحرب، وحماية المدنيين».
ودعا عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية»، السفير صلاح حليمة، إلى «تجاهل تصريحات نائب (الدعم السريع) وعدم منحها أهمية»، وقال إن «حديث عبد الرحيم يأتي في وقت تواجه فيه (الدعم السريع) حالة ضعف بسبب خسائرها الأخيرة»، مشيراً إلى أن ترديد هذه «الادعاءات تؤكد ضعف موقف قواته في الحرب الداخلية».
ويعتقد حليمة أن «قوات (الدعم السريع) تواجه حالة ارتباك كبيرة خلال الفترة الحالية، بسبب تراجعها ميدانياً»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «حديث عبد الرحيم دقلو عن رفض الرؤية المصرية للسلام، يؤكّد تناقض مواقفه، ويعكس رفض (الميليشيا) لأي حلول للسلام، وتحمّلها مسؤولية الجرائم التي ارتُكبت بحق المدنيين في السودان».
بينما يرى سفير مصر السابق لدى السودان، حسام عيسى، أن تصريحات شقيق «حميدتي» عن مصر «تأتي لتبرير هزائمه المتتالية في السودان، كونها تخرج دون أي أدلة على تلك المزاعم»، لافتاً إلى أنه «سلوك معتاد من قيادة (الدعم السريع) مع كل هزيمة لهم، كما فعل من قِبل (حميدتي) بعد هزيمته في جبل (مويه) بولاية سنار (جنوب شرقي السودان)».
وحسب عيسى فإن «قيادة (الدعم السريع) فقدت مصداقيتها لدى عناصرها وداعميها في الخارج، خصوصاً بعد حديث (حميدتي) أنه لن يترك القصر الجمهوري في الخرطوم، وبعدها بأيام، استطاع الجيش السوداني استعادته، ضمن مرافق حيوية أخرى في العاصمة».
وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الميليشيا تعرّضت لانتقادات دولية متعددة أخيراً، ومنها الأمم المتحدة، بشأن جرائمها بحق المدنيين، إذ إن معظم النازحين في الحرب من المناطق التي كانت تسيطر عليها».
ودفعت الحرب الداخلية في السودان نحو 13 مليون سوداني إلى الفرار داخلياً وخارجياً لدول الجوار، حسب تقديرات الأمم المتحدة، من بينهم مليون و200 ألف شخص اتجهوا إلى مصر، وفق تقديرات رسمية.