إطلاق مشروع الحافلات السياحية كشتة في عجمان
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أطلقت هيئة النقل في عجمان مشروع الحافلات السياحية (كشتة) بالتعاون مع دائرة التنمية السياحية في عجمان، وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية لتطوير منظومة النقل وتنويعها لتناسب جميع الشرائح في الإمارة.
وقال عمر محمد لوتاه المدير العام لهيئة النقل في عجمان إن مشروع الحافلات السياحية أول خدمة تطلقها الهيئة متخصصة بنقل السياح وزوار إمارة عجمان، وذلك لتعزيز دور الهيئة في تطوير قطاع النقل السياحي من خلال تفعيل جميع الإمكانيات للمشاركة في النهضة الاقتصادية والاستثمارية التي تشهدها الإمارة.
وأضاف لوتاه أن هذا المشروع يعزز التواصل مع الشركاء الاستراتيجيين من خلال توحيد الجهود لتوفير خدمات سياحية متميزة من شأنها تطوير القطاع السياحي للإمارة.
من جانبه أوضح مروان عبدالله النعيمي المدير التنفيذي لمؤسسة الخدمات التجارية بالإنابة أنه يمكن طلب الخدمة عند الحجز في أي فندق من الفنادق المتواجدة في إمارة عجمان، مشيرا إلى أن الهيئة وفرت خصومات للعائلات والزوار المتواجدين في الإمارة حيث سيتم تشغيل خطين رئيسيين للمشروع، الخط الأول من عجمان إلى إمارات مول والثاني من عجمان إلى دبي أوتليت مول، وستتم دراسة تغطية مناطق أكثر كخطة توسعية للمشروع في المستقبل.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إمارة عجمان عجمان السياحة في الإمارات فی عجمان
إقرأ أيضاً:
نائب مصري: مشروع الربط البري بين مصر وليبيا وتشاد يدعم التجارة والأمن الإقليمي
ليبيا – الضبع: الطريق البري بين مصر وتشاد وليبيا يعزز الروابط الإقليميةأكد محمود الضبع، وكيل لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب المصري، أن مشروع الربط البري بين مصر وتشاد وليبيا يتكامل مع التطوير في شبكة النقل المصرية، مشيرًا إلى أن الطريق سيعزز حركة نقل البضائع والحاويات بريًا، وسيساهم في تحويل القاهرة إلى مركز إقليمي للنقل، إلى جانب المكاسب الاقتصادية والتجارية.
فوائد سياسية للمشروعوفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط“, أوضح الضبع أن المشروع يحمل أبعادًا سياسية مهمة، إذ سيساهم في تعميق الروابط بين مصر وليبيا وتشاد، وتعزيز التعاون مع دول وسط وغرب إفريقيا.
أهمية أمنية واستراتيجيةكما أشار إلى أن المشروع سيوفر مزايا أمنية هامة، حيث سيساعد في تأمين الحدود المشتركة بين الدول الثلاث، مما سيساهم في التصدي لعمليات التهريب والأنشطة غير المشروعة، وبالتالي تعزيز الاستقرار الإقليمي.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية