انطلاق قافلة سيارات بيع اللحوم بسعر 260 جنيها للكيلو اليوم بميت غمر
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
أعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، عن انطلاق قافلة سيارات بيع اللحوم المدعومة اليوم الثلاثاء بمركز ومدينة ميت غمر، لتوفيرها في أماكن إقامة المواطنين بسعر 260 جنيه للكيلو، تيسيرا على المواطنين في الحصول على احتياجاتهم من اللحوم المدعومة، خلال شهر رمضان الكريم.
وأوضح محافظ الدقهلية، أن قافلة اللحوم المدعومة، بدأت في بيع اللحوم في قرى مركز ميت غمر اليوم.
وأشار إلى أن هذه القوافل تأتي في إطار خطة المحافظة لتيسير حصول المواطنين على مختلف السلع الغذائية، بإقامة معارض أهلا رمضان، ومنافذ بيع الخضروات والفاكهة، إلى جانب منافذ بيع اللحوم المتنقلة والثابتة، لتوفير مختلف السلع الغذائية، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتخفيف العبء عن المواطنين.
و قال المحاسب علي حسن مدير مديرية التموين، إنه بالتنسيق مع اللواء أنور عثمان رئيس مركز ومدينة ميت غمر، فإن سيارات اللحوم بدأت البيع بسعر 260 جنيه للكيلو منذ صباح اليوم، من اللحوم الطازجة والكبد واللحوم الضاني، والسيارات متواجدة، أمام الوحدة المحلية بميت ابو خالد، أمام الوحدة المحلية بكوم النور، أمام الوحدة المحلية بميت ناجى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية ميت غمر لحوم محافظ المزيد بیع اللحوم
إقرأ أيضاً:
تقرير تركي: رمضان في ليبيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعي بين المواطنين
ليبيا – تقرير: الليبيون يستقبلون رمضان بروح الوحدة والتقاليد العريقة الصلوات والموائد الجماعية تعزز التلاحمسلط تقرير إخباري لموقع “إيفيرم أغاجي” التركي الضوء على استقبال الليبيين لشهر رمضان المبارك، حيث تميزت الأجواء بروح الوحدة والتضامن من خلال الصلوات الجماعية، الموائد الرمضانية، وأعمال الخير المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد.
إقبال على المساجد وتوزيع مساعدات اجتماعيةووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، تستعد المساجد المحلية لاستقبال أعداد متزايدة من المصلين، فيما تجتمع العائلات للإفطار الجماعي والمشاركة في صلاة الجماعة. كما تقوم السلطات بتوزيع “صناديق رمضان” لدعم الأسر المحتاجة، مما يعزز روح التكافل الاجتماعي.
تقاليد رمضانية متجذرة في المجتمع الليبيوأشار التقرير إلى أن الإفطار في ليبيا يتميز بالأطباق التقليدية التي تضم التمر والمأكولات المحلية، حيث تختلف الطقوس والعادات الرمضانية بين المناطق، لكنها جميعًا تجمعها روابط ثقافية واجتماعية وثيقة تعزز روح الوحدة الوطنية.
التركيز على العطاء والمسؤولية الاجتماعيةوأضاف التقرير أن رمضان يتميز في ليبيا بزيادة أعمال الخير والتبرعات، حيث تعمل المؤسسات الدينية والمساجد على جمع الصدقات وتوزيعها لضمان وصول المساعدات للجميع. كما أن الشهر الفضيل يُعتبر فرصة لتعزيز الروابط المجتمعية من خلال مشاركة الجيران في الصلوات والموائد الجماعية.
دور رمضان في غرس القيم لدى الأجيال الجديدةوأكد التقرير أن رمضان يمثل فرصة تعليمية، حيث يمكن للمعلمين وقادة المجتمع إشراك الأجيال الأصغر سنًا في التعرف على قيم الصبر، الالتزام، والإيمان، من خلال الدورات التوعوية والنقاشات، مما يعزز الوعي الديني والمسؤولية الاجتماعية لدى الشباب.