"استصلاح الأراضي" يستعرض نشاط الجمعيات الزراعية خلال فبراير
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرض المهندس محمد حسين رئيس قطاع استصلاح الأراضي بوزارة الزراعة، نشاط الجمعيات التعاونية خلال شهر فبراير.
وقال حسين، إن الجمعية المشتركة بالمراقبة العامة للتنمية والتعاون بمطروح قامت بتجفيف ١٢٠ طن من محصول الذرة الصفراء والوارد من أرض توشكا بالاشتراك مع إدارة الزراعات التعاقدية، كما قامت جمعية تسويق الخضر والفاكهة بالمراقبة للتنمية والتعاون بمطروح بتوريد ٦٠٠ ألف كوز من محصول الخرشوف من المحاصيل التعاقدية.
وأضاف رئيس قطاع استصلاح الأراضي، أنه بالتعاون مع مديرية الزراعة بالنوبارية تم التواصل مع الشركات للتعاقد علي مساحه ٢٠٠٠ فدان طماطم.
كما قامت جمعيه تسويق الخضر والفاكهه بغرب النوباريه بعمل بروتوكول تعاون مشترك وتم فتح ٢ منشر لتجفيف الطماطم في منطقة أرمنت ومدينة إسنا بمحافظة الأقصر وتصدير المنتج للخارج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجمعيات الزراعية الذرة الصفراء
إقرأ أيضاً:
امانة بغداد: آلية جديدة لتنظيم البناء في الأراضي الزراعية
الاقتصاد نيوز _ بغداد
في خطوة تهدف إلى الحفاظ على الطابع الزراعي للمناطق الخضراء ومنع التوسع العشوائي على حساب البساتين، أعلنت أمانة بغداد عن اعتماد آلية جديدة لتنظيم دخول المواد الإنشائية إلى المناطق الزراعية في العاصمة، ضمن مسعى يهدف إلى التصدي لظاهرة تجريف الأراضي الزراعية وتحويلها إلى مناطق سكنية خارج إطار التخطيط العمراني الرسمي.
واوضح المتحدث الإعلامي باسم الأمانة عدي الجنديل، في حديث للصحيفة الرسمية وتابعته "الاقتصاد نيوز"، أن الآلية الجديدة تشمل تصنيف الساكنين في المناطق الزراعية إلى فئتين، يُسمح لهما بإدخال المواد الإنشائية وفق شروط محددة.
وبيّن أن الفئة الأولى تشمل من يقومون بأعمال الترميم أو الصيانة للمنازل القائمة، بينما تقتصر الفئة الثانية على أولئك الذين يسعون لإضافة بناء إلى دور مشيدة مسبقاً أصبحت بمثابة "واقع حال".
وأشار الجنديل، إلى أن هذه الإجراءات تأتي بالتزامن مع تجديد قرارات الأمانة بمنع إدخال أي مواد بناء إلى الأراضي الزراعية الجديدة التي يُراد تحويلها إلى وحدات سكنية، في مسعى واضح للحفاظ على البنية الزراعية والمساحات الخضراء من الزوال، لافتاً إلى أن استمرار عمليات البناء العشوائي يشكل تهديداً مباشراً للبيئة والعمران المخطط لهما ضمن التصميم الأساسي للمدينة.
وفي ما يتعلق بالخدمات التي تقدمها الأمانة، أوضح الجنديل، أن بعض المناطق الزراعية تتلقى دعماً خدمياً في حالات خاصة بدواعٍ إنسانية، رغم أنها خارج حدود التصميم الرسمي لبغداد، وتشمل هذه الخدمات سحب مياه الأمطار عند غزارتها ورفع النفايات، ضمن قدرات الأمانة وإمكانياتها المتوفرة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام