تركيا.. وفاة 121 عاملاً في حوادث مهنية خلال فبراير
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف تقرير أن 121 عاملًا لقوا مصرعهم بسبب الحوادث المهنية خلال العمل في فبراير، ووفقًا للتقرير، كان أكبر عدد من الوفيات في قطاع النقل بـ 22 حالة وفاة.
ووفق تقرير الجمعية الدولية لصحة العمال وسلامة العمال (ISIG) بعنوان ”تقرير جرائم الوفاة في العمل لشهر فبراير 2025“، فقد 121 عاملًا حياتهم في العمل في فبراير، ومن بين هؤلاء 4 أطفال و4 مهاجرين.
ووفقًا للتقرير، كان المجال الذي شهد أكبر عدد من الوفيات، هو النقل حيث بلغ عدد الوفيات 22 حالة وفاة، كما وتوفي 17 عاملاً في البناء/الطرق، و13 في الزراعة، و12 في التجارة/المكاتب و10 في المعادن.
وفقاً للتقرير، كانت لـ إسطنبول النصيب الأعلى من بين الولايات، حيث توفي 16 عاملاً في فبراير/شباط، تليها غازي عنتاب وبورصة وأنطاليا حيث توفي 7 عمال، وبالإضافة إلى ذلك، لقي 6 عمال في كوجالي و5 عمال في إزمير حتفهم في جرائم الحوادث المهنية الشهر الماضي.
وذكر التقرير أن معظم الوفيات حدثت في حوادث مرورية/خدمية.
Tags: تركياعمالةمقتل عمالمهاجرينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا عمالة مقتل عمال مهاجرين
إقرأ أيضاً:
أوغندا تؤكد وفاة ثاني حالة بفيروس إيبولا ليرتفع عدد الوفيات إلى 10
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الأوغندية اليوم /الأحد/ تسجيل ثاني حالة وفاة مؤكدة بفيروس إيبولا، حيث توفي طفل يبلغ من العمر 4 سنوات جراء الإصابة بالفيروس،ليرتفع عدد الحالات المؤكدة في أوغندا إلى 10 حالات.
وكانت السلطات الصحية قد أعلنت عن تفشي المرض في يناير الماضي، عقب وفاة ممرض ذكر في مستشفى مولاغو الوطني للإحالة في العاصمة كامبالا، وهو المستشفى الرئيسي المخصص لعلاج حالات إيبولا في البلاد.
وأفادت منظمة الصحة العالمية في أوغندا، في منشور لها على منصة (إكس) أن وزارة الصحة أكدت تسجيل إصابة جديدة بالفيروس لطفل يبلغ 4 سنوات ونصف في مستشفى مولاغو، لكنه فارق الحياة يوم الثلاثاء.
وذكرت وزارة الصحة أن جميع المرضى الثمانية الذين كانوا يتلقون العلاج قد تماثلوا للشفاء وخرجوا من المستشفى، لكن لا يزال هناك 265 شخصا على الأقل قيد الحجر الصحي في كمبالا ومدينتين أخريين.
يذكر أن فيروس إيبولا يسبب حمى شديدة، صداع، وآلام عضلية، وينتقل من شخص لآخر عبر ملامسة سوائل الجسم والأنسجة المصابة، مما يجعله من الأمراض المعدية والخطيرة.