الأسبوع:
2025-04-26@10:33:44 GMT

مستوطنون يقتحمون مسجدا شرق بيت لحم

تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT

مستوطنون يقتحمون مسجدا شرق بيت لحم

اقتحم مستوطنون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، مسجدا في كيسان شرق بيت لحم.

وأوضح أمين سر حركة فتح في كيسان أحمد غزال وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أن مجموعة من المستوطنين، اقتحمت ساحة مسجد كيسان وأثارت حالة من الفوضى بالرقص والغناء.

وأضاف غزال أن المسجد مهدد بالهدم، حيث تم الاعتداء عليه مرات عدة برفع أعلام دولة الاحتلال، مشيرا إلى أن المستوطنين صعّدوا اعتداءاتهم على قرية كيسان التي تتمثل في الهجوم على رعاة الأغنام وإصابة عدد منهم.

وتركزت اعتداءات المستوطنين فبراير الماضي وفق هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في محافظات نابلس والخليل بواقع 43 اعتداءً لكل منهما، ورام الله بـ38، والقدس بـ25.

اقرأ أيضاًمستوطنون يقتحمون مقام يوسف.. والاحتلال يعتقل 8 فلسطينيين من الضفة الغربية

مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مستوطنون مستوطنون إسرائيليون مستوطنة المستوطنون مستوطن مستوطنين مستوطنين يهود مستوطنات المستوطنون الإسرائيليون مستوطنون يهاجمون مستوطنون يستولون على منزل مستوطنات الغلاف مستوطنون يعتدون مستوطنو المستوطنون المتطرفون اعتداء مستوطنون مستوطنون يقتحمون الاقصى مستوطن يهودي مستوطنون يستولون مليون مستوطن مستوطنون يهاجمون مدرسة مستوطنون يبصقون مستوطنون يحطمون مستوطنون الخليل مستوطنون يسرقون مستوطنون اسرائيليون هيئة مقاومة الجدار والاستيطان كيسان شرق بيت لحم

إقرأ أيضاً:

مستوطنون يبنون المزيد من البؤر الاستيطانية في الضفة تمهيدا لـمحو الخط الأخضر

لا يُخفي المستوطنون نواياها التوسعية باستغلال انشغال العالم بالعدوان على غزة لإقامة المزيد من البؤر الاستيطانية غير القانونية الجديدة، وآخرها في جنوب غرب جبل الخليل بالضفة الغربية المحتلة.

ولم تكن المنطقة المستهدفة تضم أي مستوطنات على الإطلاق، ولكن في عهد الحكومة الإسرائيلية الحالية، أقيمت بؤر من هذا النوع في العديد من المناطق، معظمها متاخمة للخط الأخضر، ما يكشف عن أطماع المستوطنين لخلق تسلسلات إقليمية جغرافية، والجيش يساعدهم بتعزيز طرد الفلسطينيين من هذه المناطق.

كشف مراسل موقع "زمان إسرائيل" العبري، تاني غولدشتاين٬ أن "مستوطنين يعملون حاليا على إنشاء بؤرة استيطانية غير قانونية جديدة في جبال الخليل الجنوبية الغربية، على الحافة الجنوبية الغربية للضفة الغربية، قرب قرى أبو الهنا، والبيرة الجنوبية، والخط الأخضر، حيث بدأت أعمال البناء الأسبوع الماضي، ورغم أنها غير قانونية، لكن درور أتكيس، المدير التنفيذي لمنظمة كيرم نافوت، التي تراقب البناء في المستوطنات، يزعم أن أعمال البناء تجري بمرافقة عسكرية". 

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21"، أن "الإدارة المدنية التابعة لوزارة الدفاع ويشرف عليها الوزير بيتسلئيل سموتريتش، زعمت أن البناء معروف لديها، وسيتم تنفيذه وفقًا للقانون، وترتيب الأولوية العملياتية، ويخضع لموافقة المستوى السياسي، مما يمنح مشروعية لعدد لا بأس به من المستوطنات في جبال الخليل الجنوبية، مما يُسلّط الضوء على ظاهرة منتشرة على نطاق واسع منذ تشكيل الحكومة الحالية، خاصة أثناء الحرب على غزة، وكجزء من طفرة البناء في البؤر الاستيطانية، أقيمت العديد منها في مناطق لم تكن فيها أي مستوطنات على الإطلاق، لا قديمة ولا غير قانونية". 


ونقل عن منظمة "كيرم نافوت"، أن "هذا البناء الاستيطاني يشمل المناطق المحمية الطبيعية المتفق عليها في المنطقة "ب" من الأراضي الفلسطينية، حيث أقيمت بؤرة "ميكانا أبراهام" غربي أريحا، وبؤرة "مزرعة القصر" الحافة الشمالية لغور الأردن، وبؤرة "تسفي هعوفاريم"؛ غربي مستوطنة أريئيل قرب بلدة سلفيت، و"مزرعة شوفال" في مناطق متفرقة غرب رام الله".

وأشار إلى أن "معظم هذه البؤر الاستيطانية تقع بجوار جدار الفصل العنصري، وقرب الخط الأخضر، مع أن إنشاء مستوطنات إسرائيلية كثيفة من شأنه أن يخلق استمرارية إقليمية بين الدولة الإسرائيلية والمستوطنات، ويمحو الخط الأخضر، ويُعزّز بشكل كبير ما يسمى "الضم الزاحف" للضفة الغربية، وهذا هو الهدف من إقامة البؤر الاستيطانية، لأن المستوطنين يهدفون لطرد الفلسطينيين من أراضيهم، والتضييق عليهم، كي يضطروا لمغادرتها، فيما يتعاون الجيش مع إنشاء هذه البؤر الاستيطانية". 

ونقل عن أوساط جيش الاحتلال مزاعمه بأنه "يريد إنشاء بؤر استيطانية في مناطق خارج الجدار الفاصل لمنع الفلسطينيين من الاقتراب منه، ولذلك الغرض يُجري نوعًا من "خصخصة" حراسة الجدار، مُلقيًا العمل والمسؤولية على عاتق المستوطنين لمنع تسلل المسلحين الفلسطينيين".

وختم بالقول إن "المستوطنون يستغلون صدمة السابع من أكتوبر، والخوف من تسلّل الفلسطينيين للحصول على مساعدة عسكرية وشرعية من الجيش لمحو الخط الأخضر، صحيح أن كل الاسرائيليين يعانون من هذه الصدمة، لكن المستوطنين بالذات يستغلونها لتكثيف البناء، وإذابة الحواجز بين إسرائيل والمستوطنات، وطرد الفلسطينيين".

مقالات مشابهة

  • مجهولون يقتحمون مقبرة يهودية في دمشق ويثيرون جدلاً بشأن حاخام تاريخي
  • الاحتلال الصهيوني يعتقل فلسطينيين من محافظة الخليل ومستوطنون يقتحمون دورا
  • هولندا تحذّر من Meta AI: هيئة الخصوصية تطالب بحماية البيانات الشخصية
  • مقررة أممية خاصة تشيد بالتزام الإمارات الراسخ بحماية الأطفال
  • إصابات برصاص الاحتلال في مدن وبلدات بالضفة ومستوطنون يقتحمون الأقصى
  • مستوطنون يدنسون المسجد الأقصى المبارك
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
  • قوات الاحتلال تقتحم نابلس و5 إصابات برصاص المستوطنين بالأغوار
  • مستوطنون يهاجمون ويحرقون ممتلكات فلسطينيين في رام الله
  • مستوطنون يبنون المزيد من البؤر الاستيطانية في الضفة تمهيدا لـمحو الخط الأخضر