أردوغان يعلن عن خططه للقضاء على مشكلة الكلاب الضالة في تركيا
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
أجاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على أسئلة الصحفيين بخصوص قضية الكلاب الضالة في تركيا، والتي تصدرت العناوين في الاونة الأخيرة وأشار إلى أن هذه المسألة أصبحت مشكلة كبيرة في البلاد.
أكد الرئيس التركي أن قضية الكلاب الضالة أصبحت قضية بالغة الأهمية للأطفال وكبار السن في تركيا.
وقال إن هناك حوالي 10 ملايين كلب ضال وبلا مأوى في شوارع البلاد وعندما نظرنا إلى الوضع بشكل عام، رأينا أن 48 شخصاً فقدوا سلامتهم الجسدية، وحتى حياتهم، جراء هجمات تلك الكلاب المتسيبة خلال السنتين الماضيتين.
وأشار الى أن هذه الظاهرة تعتبر إرهاباً حقيقياً بالنسبة للمواطنين التركيين، حيث لا يستطيعون المشي في الشوارع بحرية ويشعرون بالخوف من ذلك.
وحول مشروع إجلاء الكلاب الضالة والخطة المستقبلية للتعامل مع هذه المشكلة أشار الرئيس إلى أن هناك ترتيبات قانونية لمكافحة هذه المسألة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا أردوغان اخبار تركيا الكلاب الضالة تركيا الآن الکلاب الضالة
إقرأ أيضاً:
محمود الشحات أنور يحيي حفل الإفطار الجماعي في تركيا.. بحضور أردوغان
شارك القارئ العالمي الشيخ محمود الشحات أنور، في حفل الإفطار الرئاسي الخاص للقيادات الدينية التركية، تلبية لدعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بحضور عدد من المسؤولين وعلماء الدين.
وقدم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الشكر إلى الشيخ محمود الشحات أنور، لحضوره حفل الإفطار وقبول الدعوة، وقراءة آيات من الذكر الحكيم، التي تفاعل معها الرئيس التركي وجميع الحاضرين، لجمال صوت الشيخ محمود الشحات أنور.
محمود الشحات أنور: البيت الطيب يخرج زوجة حسنة .. فيديو
مفتي طرابلس: الشيخ محمود الشحات أنور صوت مميز ما شبعنا منه.. فيديو
ويحظى الشيخ العالمي القارئ محمود الشحات أنور، بحب وتقدير من الجميع نظرًا لجمال وعذوبة صوته، حيث يعد القارئ الأشهر في العصر الحديث، ولقُب بدولة التلاوة الحديثة، وأشهر عدد كبير من الأجانب إسلامهم على يديه بعد سماع القرآن الكريم منه، وتأثرهم بتلاوته الفريدة لآيات كتاب الله تعالى، ويعتبر محمود الشحات أنور سفيرًا للدعوة الإسلامية لخشوعه ونقائه الذي يبدو واضحاً في وجه المبتسم المتفائل، بسبب حفظه للقرآن الكريم منذ صغره على يد أبيه القارئ العالمي الراحل الشحات أنور، وأخيه القارئ أنور الشحات المُقلب بـ«أستاذ الجيل».