دور مصر والأردن المشترك في إحياء القضية الفلسطينية| فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشف صبري عبد الحفيظ، نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، عن دور مصر والأردن المشترك في إحياء القضية الفلسطينية، قائلًا: إن علاقات مصر والأردن استراتيجية متنوعة، ترتكز على مبادئ الجوار والأخوة.
القضية الفلسطينية ولفت نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، إلى أن مشاركة مصر في الدورة الـ35 لأعمال اللجنة العليا المشتركة بين البلدين، والتي نتج عنها عدد من الاتفاقيات بين البلدين في شتى المجالات.
وتابع أن زيارات مصر والأردن المتبادلة تؤكد على شدة العلاقة بين الدول الأشقاء الجوار، مشيرًا إلى أن هناك استقرارًا وتطويرًا مستمرًا في مختلف القضايا وعلى رأسها القضية الفلسطينية، باعتبارها الأقرب في الجوار مع القدس.
وتابع: هناك تطابق في الرؤى بين مصر والأردن في رؤية مصر للقضية الفلسطينية وإحيائها بعد محاولات لدفنها من القوى الدولية وعلى رأسها أمريكا والصين وروسيا، مشددًا على أن مصر والأردن حريصتان على إحياء عملية التفاوض في تلك القضية الشائكة.
القضية الفلسطينية
وعلق: ليس من المعقول أن تكون هناك شبه حكومة في قطاع غزة وسلطة في رام الله، غير قادرة على بسط نفوذها، ثم نتحدث عن إقامة دولة فلسطينية.
جاء ذلك خلال حديثه مع برنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دور مصر الأردن المشترك أحياء القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة مصر والأردن
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية، إنّ الخطة التي أصبحت الآن عربية والتي وضعتها مصر لإعادة إعمار غزة، أمامها الكثير من العمل على المستوى الدولي، موضحا أن الدول التي يجب أن تحصل الدعم إذا ماأريد لهذه الخطة التطبيق هي الولايات المتحدة، لأنها هي ممسكة بملف القضية الفلسطينية بشكل كامل.
تابع «شنيكات» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية لإعادة إعمار غزة فإنه لازال المطلوب هو التفاوض مع الولايات المتحدة حول مايخص الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الأخرى أن تحول الخطة من خطة مصرية ثم أصبحت عربية ثم بنتها منظمة التعاون الإسلامي لابد وأن يتم تحويلها لخطة دولية.
أوضح أستاذ العلوم السياسية، أن الجهد الدبلوماسي العربي يجب أن يصب بشكل أساسي على الولايات المتحدة ثم روسيا والصين ودول أمريكا اللاتينية لتصبح خطة دولية متفقة عليها.