أشاد المخرج المسرحي عصام السيد بالفنان أحمد أمين، وذلك عبر صفحته الشخصية علي موقع فيسبوك .

وقال المخرج عصام السيد: أنا بحب أحمد أمين مش بس عشان هو ممثل موهوب بزيادة، لكن لإنه قادر يتلون ويختلف سواء فى الادوار الكوميدى أو التراجيدى بنفس الجودة ، ومش بس عشان هو متعدد المواهب (تمثيل وكتابة وستاند أب وغناء وموسيقى) ومش بس عشان هو مجتهد قوى وبيتعب على شغله جدا ، ومش بس عشان هو متواضع و مش منفسن وإدى فرص كتير  وكان سبب فى ظهور نجوم ياما ، إنما كمان عشان هو جدع وصاحب صاحبه وبينسب الفضل لأهله حتى لو كان حاجة صغيرة قوى جنب موهبته الكبيرة قوى .

. شكرا يا احمد انك ( فى الأصيل منه ) و ربنا يزيدك نجاح و تألق.

الفنان طارق لطفي ضيف حبر سري.. اليومإلهام صفي الدين ضيفة خامس حلقات " 80 باكو "
قصة مسلسل النص

يجسد أحمد أمين خلال مسلسل النص شخصية "عبد العزيز النُّص"، وهو نشال تائب عاش في ثلاثينيات القرن الماضي، يسعى إلى البحث عن مصدر رزق مشروع، إلا أن الأقدار تضعه في قلب صراعات سياسية وأحداث غامضة، ومع تصاعد الأحداث، يجد نفسه يتحول من مجرد نشال إلى بطل شعبي تتناقل الأجيال سيرته، ولكي تكتمل عصابته اختار 4 أفراد سيساعدونه فى تحقيق مبتغاه، وهم درويش (حمزة العيلي) ورسمية (أسماء أبو اليزيد) وزقزوق (عبد الرحمن محمد) وإسماعيل (ميشيل ميلاد).

أبطال مسلسل النص


مسلسل النص ينتمي إلى فئة الدراما التشويقية ذات الطابع الكوميدي، ويضم نخبة من الفنانين، من بينهم صدقي صخر، حمزة العيلي، أسماء أبو اليزيد، دنيا سامي، عبد الرحمن محمد، وسامية طرابلسي.

ويستند مسلسل النص إلى معالجة درامية مستوحاة من وقائع تاريخية، حيث يستلهم أحداثه من كتاب "مذكرات نشال" للباحث التاريخي أيمن عثمان، وهو من تأليف شريف عبد الفتاح، عبد الرحمن جاويش، ووجيه صبري، ومن إنتاج شركة أروما والمنتج محمد جبيلي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد امين عصام السيد المخرج المسرحي عصام السيد الفنان أحمد امين المزيد أحمد أمین

إقرأ أيضاً:

د. عصام محمد عبد القادر يكتب: جبهة داخلية متماسكة .. أمن واستقرار

أدرك شعب مصر العظيم، أن البلاد في خطر مستدام، وفي مواجهة مقذوفات مدفعية نيران شائعات أصحاب الأجندات، التي تطلقها كتائبها العميلة، على مدار الساعة، بصورة متوالية، عبر بوابات متنوعة ممولة؛ كي تستهدف تشويه الوعي المجتمعي؛ بغرض أن تنفك الروابط بين فئات هذا المجتمع الكبير، ويصبح مشتتًا ما بين رؤى ضبابية، وإحباط مستمر؛ نتيجة لكثافة السموم المدسوسة، والمغلفة بأخبار مكذوبة، تبثها جماعات معلوم لدينا غاياتها الخبيثة.


الشعب الأبي استوعب الدرس جيدًا، منذ أن قامت الدعوات، منادية بهدم مؤسسات الوطن، وإقامة خلافات بتوجهات ايدولوجية، تعمل عليها أصحاب الأيدي الخفية، منذ أمد بعيد؛ فاختار الشعب حريته ورفض، واستنكر كل محاولات الوقيعة، بين مكون نسيجه من جهة، وبين مؤسساته الوطنية، وقيادته السياسية، من جهة أخرى؛ فازدادت اللحمة، وقوى الرباط، وتبددت جهود مغرضة، وذهبت أدراج الرياح.


القيادة السياسية منذ أن تولت، استهدفت أمرين عظيمين، الأول منهما بناء الدولة، وانتظام ديمومة مؤسساتها، والعمل الجاد في تطويرها، وإعادة تأهيلها، والأمر الثاني الأكثر ضرورة، العمل الممنهج من أجل بناء إنسان، يدرك ماهية الوطن والمواطنة، ويمتلك مقومات الشراكة اللازمة لبناء الدولة، وفق ماهية قيمتي الولاء والانتماء؛ ليصبح الإعمار آلية مستدامة، وتصير النهضة بقطارها دون توقف؛ ومن ثم يحافظ الشعب بأكمله على مقدراته، مهما تعالت التحديات، وتفاقمت الأزمات، وارتفعت وتيرة التوترات، الإقليمية منها والعالمية.


في خطابات عديدة للرئيس، صاحب الرؤى المستنيرة، والفكر الاستراتيجي طويل المدى، أكد على أهمية تماسك الجبهة الداخلية المصرية؛ فبها يتحقق الأمن والأمان، ومن خلالها لا يستطيع كائن من كان، أن ينال من هذا الوطن العظيم، وعبرها قوتها تستثمر الطاقات، وتعلو الهمم والإرادة؛ فلا يستطيع أن يؤثر في وجدان هذا الشعب المغوار، أصحاب راية الفتن، وساكبي الزيت على النار؛ فمصر بفضل الله – تعالى - أبية قوية، منيعة، عصية، بشعبها وشبابها الواعي، القادر على حفظ مقدراتها أبد الدهر.


جبهة مصرية الداخلية مُتماسكة، تتناغم رؤيتها مع من في الخارج من المصريين؛ فتشكل سيمفونية معزوفة وطنية، لا مثيل لها في العالم بأسره؛ فمن يروج الشائعات عبر منابرها سريعة الانتشار، لن يناله إلا النصب، ولن يحقق مآرب، أضحت مفضوحة مكشوفة للقاصي والداني؛ فقد صار شعبنا العظيم بكافة طوائفه، لديه مناعة ضد شائعات أهل الشر؛ حيث الوعي المجتمعي، القائم على حرص مؤكد في الحصول على المعلومات والبيانات، من مصادرها الرسمية بالدولة، ورؤى العين التي لا ترصد أو تشاهد أمامها إلا تقدمًا وازدهارًا، كل مشرق شمس، في كافة مشروعات الدولة القومية، كل ذلك خلق وجدانًا يعشق تراب الوطن، ولا يتقبل دعوات خبيثة، تستهدف النيل منه ومقدراته الغالية.


الرئيس أشاد وثمن إدراك الشعب للتحديات المحيطة بالوطن، وأكد على أن الإعمار منهج لحياة المصريين؛ فلديهم تاريخ عريق تليد دال، وحضارة مليئة بالإنجازات، التي يفخر بها كل مصري في الداخل والخارج؛ لذا يعشق الشعب العظيم ماهية الوحدة، وتراه يصطف في غمضة عين مع قيادته السياسية من أجل وطنه؛ فلا مكان للجور على مقدراته، ولا سعة لمن يحاول إضعاف العزيمة أو ثقته في القيادة السياسية ومؤسسات الدولة؛ فهدفه السامي حدد في نهضة رأى أنها مستحقة له، ولأجيال تلو أخرى.


شعبنا العظيم، وقيادته الرشيدة، ومؤسسات الوطن، تأكد لديهم، أن السعي تجاه تغيير خريطة العالم، بات أمرًا وشيكًا؛ ومن ثم لا منزع، ولا مجال، عن تماسك للجبهة الداخلية، التي تدحر كافة محاولات التغيير، التي يستهدفها المغرضين، في مختلف أرجاء الأرض؛ لذا أضحى الدفاع عن الوطن، وصون ترابه، فرض عين على كل المصريين، دون استثناء أو تمييز؛ فهذا معتقد راسخ في الوجدان منذ فجر التاريخ؛ فقوة النسيج هو ما حقق ماهية البلد الأمين.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

طباعة شارك شعب مصر الوعي المجتمعي بناء الدولة

مقالات مشابهة

  • قبل عرضه.. عصام السقا يكشف كواليس تصوير «المشروع X» (صورة)
  • كارولين عزمي تخطف قلوب متابعيها بفستانها الأبيض
  • المهن الموسيقية: انتهاء التحقيق مع عصام صاصا وفي انتظار قرار النقابة.. خاص
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: جبهة داخلية متماسكة .. أمن واستقرار
  • تشكيل الإسماعيلى أمام زد في بطولة الدوري
  • ريهام عبد الغفور: مسلسل العميل 1001 نقطة تحول في مسيرتي
  • قريبا.. عرض فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» بنادي سينما الأوبرا
  • عادل إمام وحسين فهمي.. نجوم قناة "MBC مصر دراما" خلال شهر مايو
  • هالة صدقي تستعد لبدء تصوير مسلسل "هنا وشيرين"
  • الفنان محمد خميس: كنت عايز أدخل آداب عشان بحب الشعر ووالدي أقنعني بطب الأسنان