محمد الحسيني يكشف أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله وعفيف.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
الرياض
كشف الدكتور اللبناني السيد محمد الحسيني عن أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله، ومحمد عفيف، وسقوط بشار الأسد ونهاية النفوذ الإيراني في سوريا .
وقال الحسيني في لقاء له مع برنامج الليوان المُذاع على روتانا خليجية:” أنا لا أتنبأ ولا أتوقع، ولم أقول ذلك يومًا، ولكن باعتبار قُربي لأماكن القرار وعلاقاتي الواسعة والمتنوعة استطاعت أن أكون خارطة طريق واقعية وحقيقية؛ مستندًا على معلومات دقيقة.
وأضاف:” كل توقعاتي كانت استشراف على معلوماتي والسياسة ولكنه لا تبؤ ولا توقع، بل نتيجة معرفتي بأسرار الماضي “، مؤكدًا أن من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي وليست إسرائيل .
وأشار إلى أنه ضد الحرب والدمار ولا يريد أن يقود حسب الله أي حرب، وأن لا تسقط قطرة دماء من لبنان أو من سوريا .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_QwQw6S4MRtLsip0f_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي السيد محمد الحسيني بشار الأسد حسن نصر الله سوريا لبنان
إقرأ أيضاً:
كريم الحسيني يحيي ذكرى نور الشريف ومدحت مرسي: "تعلمت على أيدكم الكثير.. ولن أنسى أفضالكم"
في لفتة إنسانية راقية تعكس الوفاء والتقدير، حرص الفنان كريم الحسيني على إحياء ذكرى رحيل اثنين من رموز الفن المصري، النجم الكبير نور الشريف والفنان القدير مدحت مرسي، مؤكدًا أن تأثيرهما على مشواره الفني والإنساني لا يزال حاضرًا في قلبه وعقله.
ونشر الحسيني عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك" رسالة وجدانية وجه فيها التحية لروح الفنان نور الشريف، قائلًا:
"أستاذي الغالي نورالشريف... من علّمني الكثير. كل سنة وحضرتك طيب، يا أبو قلب طيب. ربنا يرحمك ويغفر لك ويجعل مثواك الجنة يا رب."
كلمات مؤثرة تعكس عمق العلاقة بين كريم الحسيني وأستاذه الراحل، الذي يُعد واحدًا من أعمدة الفن العربي، ليس فقط بأعماله الخالدة، بل أيضًا بدوره كمعلم ومُوجّه لعدد كبير من نجوم الجيل الحالي.
ولم ينسَ الحسيني أن يُعبر أيضًا عن تقديره للفنان الراحل مدحت مرسي، الذي كان له بصمة واضحة في رحلته، حيث قال في رسالته:
"وحبيبنا الأستاذ الخبرة اللي اتعلمت منه كتير، الأستاذ #مدحت_مرسي... رحمة الله عليك يا حبيب القلب، يا محترم. اللهم اغفر لهما وارحمهما."
وتأتي هذه الرسالة في وقت بات فيه نُدرة الوفاء داخل الوسط الفني محل نقاش دائم، ليقدم الحسيني نموذجًا يُحتذى به في الاعتراف بفضل الكبار، وتقدير من صنعوا تاريخًا لا يُنسى في الدراما والسينما المصرية.
نور الشريف، الذي رحل عن عالمنا في أغسطس 2015، لا يزال يمثل مدرسة فنية قائمة بذاتها، أثرى الشاشة بأعماله التي لامست وجدان الجمهور، وكان مرشدًا وداعمًا للعديد من المواهب الشابة. أما مدحت مرسي، فقد تميز بحضوره الهادئ وأدواره المؤثرة، وشكّل علامة مميزة في الفن المصري الراقي.
رسالة كريم الحسيني لم تكن مجرد كلمات، بل كانت دعوة صادقة لتذكّر من علمونا وأثروا فينا، فمثل هؤلاء لا يُنسون... بل يبقون أحياء بأثرهم في النفوس، وبأعمالهم التي خلدها التاريخ.