محمد الحسيني يكشف أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله وعفيف.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
الرياض
كشف الدكتور اللبناني السيد محمد الحسيني عن أسرار تبشيره باغتيال حسن نصر الله، ومحمد عفيف، وسقوط بشار الأسد ونهاية النفوذ الإيراني في سوريا .
وقال الحسيني في لقاء له مع برنامج الليوان المُذاع على روتانا خليجية:” أنا لا أتنبأ ولا أتوقع، ولم أقول ذلك يومًا، ولكن باعتبار قُربي لأماكن القرار وعلاقاتي الواسعة والمتنوعة استطاعت أن أكون خارطة طريق واقعية وحقيقية؛ مستندًا على معلومات دقيقة.
وأضاف:” كل توقعاتي كانت استشراف على معلوماتي والسياسة ولكنه لا تبؤ ولا توقع، بل نتيجة معرفتي بأسرار الماضي “، مؤكدًا أن من قتل حسن نصر الله هو الجيش الأمريكي وليست إسرائيل .
وأشار إلى أنه ضد الحرب والدمار ولا يريد أن يقود حسب الله أي حرب، وأن لا تسقط قطرة دماء من لبنان أو من سوريا .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_QwQw6S4MRtLsip0f_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي السيد محمد الحسيني بشار الأسد حسن نصر الله سوريا لبنان
إقرأ أيضاً:
تصفيات داخلية أم غارة أمريكية؟ مقتل المتهم باغتيال الرئيس صالح في صنعاء
شمسان بوست / خاص:
كشفت مصادر إعلامية خليجية عن مقتل القيادي الحوثي البارز صالح السهيلي، المتهم بقيادة عملية اغتيال الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح في ديسمبر 2017، وسط تضارب في الروايات حول مصيره بعد غارات جوية استهدفت منزله شمال صنعاء.
وذكر موقع إرم نيوز الإماراتي، أن السهيلي قُتل جراء غارات جوية أمريكية استهدفت منزله في مديرية شعوب شمال العاصمة صنعاء، مساء الأحد. وبحسب الموقع، فإن القصف الجوي طال مبنى سكنياً كان يحتوي على مخبأ سري يضم معدات عسكرية وذخائر، كما أصابت ضربة أخرى منزلاً كان يُعقد فيه اجتماع لقيادات حوثية، من بينهم السهيلي.
وأفادت المصادر أن الغارات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين، إضافة إلى عدد من أفراد أسرة السهيلي وسكان من الجوار.
ورغم تأكيد مسؤول يمني لمقتل السهيلي، إلا أن أنباءً متضاربة ظهرت لاحقاً، حيث نشر أحد أقاربه منشوراً على فيسبوك قال فيه إن “صالح السهيلي ابن عمه أُصيب بجروح بالغة، ونُقل مع زوجته إلى العناية المركزة”.
ويُعد السهيلي أحد أبرز القيادات الأمنية الحوثية، وقد كُلّف برصد ومراقبة تحركات الرئيس السابق علي عبدالله صالح قبل تصفيته من قِبل الحوثيين في نهاية عام 2017، في واحدة من أبرز محطات الصراع داخل الجماعة.