أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة رقم تاريخي للهلال أمام باختاكور يقربه من حسم التأهل في «النخبة» تأسيس «مجموعة بروج الدولية» بقيمة تفوق 220 مليار درهم


تصل بعثة منتخب الجودو إلى النمسا صباح الأربعاء، قادمة من أوزبكستان، عقب المشاركة في بطولة «طشقند جراند سلام»، وشهدت إنجازاً رائعاً للاعب عمرو جاد الذي حصد الميدالية البرونزية في وزن تحت 81 كجم، في أول مشاركة خارجية له، بينما احتل كريم عبد اللطيف المركز السابع في المجموعة، ضمن وزن تحت 73 كجم، وخرج من دور الـ16 لقوة المجموعة التي يتصدرها أبطال اليابان.


ويرأس بعثة المنتخب الذي يخوض الجائزة الكبرى بمدينة لينز النمساوية من 7 إلى 9 مارس الحالي، الدكتور ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، أمين السر العام لاتحاد الجودو، أمين صندوق الاتحاد الدولي، وتضم المدرب فيكتور سيكتروف، وبشيرات خرودي في وزن تحت 52 كجم، ونارمند بيان وزن تحت 66 كجم، ومحمد يزبيك وزن تحت 73 كجم، وذلك ضمن سباق التأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس.
وتشهد بطولة الجائزة الكبرى في النمسا مشاركة 443 لاعباً ولاعبة من 52 دولة، وتجري اللجنة المنظمة قرعة البطولة يوم الخميس، على أن تبدأ المنافسات صباح الجمعة بالوزن الخفيف بصالة تبيس.
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو النمسا طشقند أوزبكستان

إقرأ أيضاً:

صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟

يعد النجم المصري محمد صلاح المرشح الأوفر حظا حاليا للفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، حيث يواصل قيادة ليفربول في سعيه لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.

وسجل صلاح هذا الموسم أكبر عدد من الأهداف وقدم أكثر تمريرات حاسمة من أي لاعب آخر في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا.

وفي سن الـ 32، يعيش أفضل فتراته الكروية على الإطلاق.

وفي حال فوزه بالكرة الذهبية، سيصبح صلاح أول لاعب أفريقي يحصل على الجائزة منذ جورج وياه في عام 1995، وقليلون قد يجادلون بأنه لا يستحقها إذا استمر في هذا المستوى الرائع خلال الأشهر المقبلة.

وهيمن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على الكرة الذهبية منذ عام 2008، حيث ذهبت الجائزة إلى لاعب غيرهما في ثلاث مناسبات فقط خلال الـ 17 عاما الماضية.

وقد رفه هذان اللاعبان المعايير إلى مستوى غير مسبوق، ولكن لم يكن جميع الفائزين بالكرة الذهبية من قبل يمتلكون أرقاما خارقة، حيث فاز بعض اللاعبين بالجائزة رغم تحقيق أرقام أقل مما يقدمه محمد صلاح هذا الموسم.

مقارنة مع فائزين سابقين

فاز لويس فيغو في 2000 بالجائزة بعد تسجيله 14 هدفا وصناعته 22 تمريرة حاسمة في 52 مباراة مع برشلونة.

وفي سنة 2001 فاز مايكل أوين 2001 فاز بالجائزة بعد تسجيله 24 هدفا وصناعته 7 تمريرات حاسمة، كما ساهم في فوز ليفربول بثلاثة ألقاب، حيث سجل هدفين في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي وصنع هدفين آخرين في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.

أما في العام 2002 فقد حصل رونالدو نازاريو على الجائزة بسبب تألقه في كأس العالم، حيث سجل 8 أهداف وقاد البرازيل للفوز باللقب، رغم معاناته من إصابات ولم يسجل سوى 8 أهداف في 17 مباراة مع إنتر ميلان خلال الموسم.

وفاز بافيل نيدفيد عام 2003 بالكرة الذهبية، حيث سجل 14 هدفا وصنع 11 تمريرة حاسمة مع يوفنتوس.

وعلى عكس هؤلاء، كانت أرقام ميسي ورونالدو خرافية، حيث سجل ميسي 73 هدفا في موسم واحد مع برشلونة، لكنهما الآن خارج المعادلة.

هل يكفي مستوى صلاح لتحقيق الجائزة؟

إذا استمر محمد صلاح في تقديم هذه الأرقام المهمة، فقد يكون ذلك كافيا لحسم الجائزة لصالحه.

ومع ذلك، قد يعتمد الأمر بشكل كبير على نجاح ليفربول في دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أقرب منافسيه، كيليان مبابي، يلعب مع ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجا بالبطولة الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • «مغامرة القراصنة الكبرى» تعود إلى أبوظبي
  • عمر مرموش ينافس على جائزة أفضل هدف في مانشستر سيتي لشهر فبراير
  • عقد اللقاء الشهري لمجمع كهنة المحلة الكبرى .. صور
  • اتحاد الكرة يعلن آلية مشاركة أندية الإمارات في البطولات الآسيوية
  • صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟
  • “جودو الإمارات” يحقق برونزية في بطولة “طشقند جراند سلام”
  • "جودو الإمارات" يحقق برونزية في "طشقند جراند سلام"
  • «جودو الإمارات» يحصد «البرونزية» في «طشقند جراند سلام»
  • كتّاب الإمارات يعلن عن الدورة 16 لـ «جائزة غانم غباش»