سودانايل:
2025-03-04@11:34:14 GMT

هل لبعث الأصل دورا في انقلاب الميليشيا

تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT

لفت نظري نقد وجدي صالح مع المجموعة التي كانت في تحالف " قحت المركزي" للمبعوث الأممي رمطان لعمامرة" الذي قال (أن الأمين العام للأمم المتحدة يرحب بخارطة الطريق التي اقترحتها الحكومة السودانية) و انتقد وجدي صالح هذه التصريحات بالقول ( أن التصريح يعكس دعما غير مشروط لخارطة الطريق التي أقرها قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، و أن العمامرة قد تراجع عن المباديء الأساسية التي ينبغي أن يدافع عنها كمبعوث للأمين العام ، و هي قيم السلام و الديمقراطية) حديث وجدي يثير تساؤلا هل حزب البعث عندما أنسحب من " قحت المركزي" في ديسمبر 2022م ، كان انسحابا تكتيكيا أن يلعب دورا متفق عليه مع " قحت المركزي" ليقوم بعمليات التعبئة و الحشد وساط الجماهير لمساندة " قحت المركزي" في كل تمظهراتها في المستقبل، خاصة أن "قحت المركزي" عندما ضرت بالشعارات الثلاث " لا تفاوض و لا مشاركة و لا مساومة" عرض الحائط خسرت الشارع.

. و أن خروج البعث محاولة إلي إرجاع الشارع لتأييدها بصورة أخرى..
عندما التقت قحت المركزي مع المكون العسكري في بيت السفير السعودي ضاربة شعارات الشارع بتوجيه من مساعدة وزير الخارجية الأمريكي مولي في الأسبوع الأول من يونيو 2022م، و بعد الاجتماع كانت قد أصدرت قحت بيانا قالت فيه ( أنها قدمت للعسكر شروطا لإنهاء الأزمة تتمحور في إنهاء إجراءات الخامس و العشرين من أكتوبر و تسليم السلطة للمدنيين، و توحيد الجيش و إبعاده عن الحياة السياسية و أنهاء المسار الحالي لحوار الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة و الاتحاد الأفريقي و مجموعة الإيقاد) في ظل هذه التطورات كان حزب البعث موجودا داخل التحالف و لم يغادره رغم أنه يتحدث عن الأمبريالية و دورها في ضرب القوى الوطنية، لكنه كان على قناعة بتصورات مساعدة وزير الخارجية الأمريكي....
في الأسبوع الثاني من شهر ديسمبر 2022م خرج حزب البعث من مجموعة " قحت المركزي" و اصدروا بيانا قالوا فيه (أن خروجهم جاء لآن " قحت المركزي" تبنت خطأ سياسيا لا يحقق المباديء التي قامت من أجلها الحرية و التغيير و عبرت عنها قوى جماهير انتفاضة ديسمبر 2018م) و أضافوا في البيان ( أن مشاركة أغلبية قوى الحرية و التغيير في التوقيع على الاتفاق الإطاري مع الانقلابيين، يتناقض مع الأهداف و المباديء الأساسية التي من أجلها نشأ هذا التحالف الواسع و هو ما يفرغه من محتواه الثوري بعد اصطفافه إلي جانب الانقلابيين.. و بالضرورة لم يعد الإطار المناسب لحشد و تنظيم أوسع جماهير شعبنا في النضال ضد الاستبداد و الفساد) أن التقاء قحت المركزي مع المكون العسكري كان في يونيو و كانت اللقاءات بين العسكر و قحت المركزي متواصلة تقودها أمريكا في " الرباعية و الثلاثية"و كان السفير الأمريكي و مساعدة وزير الخارجية هم الذين يطرحوا الأفكارو قوى " قحت مستقبلة و مؤيدة منها البعث، و لكن لم يخرج حزب البعث طوال هذه التطورات و كان مشاركا لماذا يخرج على " قحت المركزي" بعد 6 شهور؟ في الأول من يوليو 2022م غادر المبعوث الأممي فوكلر الخرطوم إلي الجنية و التقي بقائد الميليشيا حميدتي، و قال حميدتي عن اللقاء ( أن وجوده يعمل من أجل القضاء على الصراعات في الجنينة بهدف القضاء على الصراعات القبلية و قد يطول مكوثه في هذه الولاية التي تعاني من أضطرابات قبلية مسلحة) لكن هل كان حميدتي هناك بالفعل من أجل القضاء على الصراعات القبلية أم كان يلتقي برجال الإدارة الأهلية من نظار و عمد بهدف التعبئة و الحشد و التجنيد استعدادا لحرب، و التي سوف يقودها ضد الجش و المركز؟ قبل مغادرة فوكلر كان خالد يوسف القيادي في حزب المؤتمر السوداني قال في ندوة في منتصف مايو 2022م بالخرطوم نقلا عن صحيفة الراكوبة ( أن عدد جنود الدعم السريع يقدر بمائة الف عنصر محذرا من مغبة التطرف في التعامل مع هذه القضية) و اضاف قائلا ( لابد من التعامل مع هذه القضية بالتدرج عبر عملية سياسية و فنية تعتمد على عمليات التسريح و الدمج بدلا من المطالب الريدكالية التي تقود إلي حرب أهلية) لماذا لم يقول حرب بين الطرفين " الميليشيا و الجيش) و ذهب مباشرة إلي حرب أهلية هل كان يعلم أن حميدتي ذهاب للحشد من أجل هذه العملية في الجنينة)
إذا عدنا إلي تصريحات البعث عن الخروج قال عادل خلف الله الناطق بأسم البعث الأصل في لقاء مع جريدة "السوداني" قال (أن الراهن يقتضي حشد أوسع لجماهير القوى الحية في جبهة عريضة توحد وتنسق الجهود لتطوير الانتفاضة، لافتاً إلى أن هذه الدعوة فيها مراعاة لبعض التشكيلات التي تنسق فيما بينها مثل لجان المقاومة والتجمعات النسوية، باعتبارها أجساماً مناضلة ومتمسكة بالتحول الديمقراطي ورافضة للانقلاب، وهي مرشحة أن تكون جزءاً من الجبهة العرضة، مؤكداً أن الراهن والأولوية لإسقاط الانقلاب والإتيان ببديل ديمقراطي) هل البعث خرج من التحالف لكي مدثرا بأقوال الثورة و الثوار لكي يصبح هو الذي يقوم بعملية الحشد و التعبئة وسط هذه المجموعات التي اشار إليها عادل خلف الله إذا نجح أنقلاب " الميليشيا" الذي كان الإعداد له مبكرا في حالة لم ينجح الإطاري.. في نقد على خروج البعث كتب محمد الحسن محمد نور مقالا نشر في " جريدة التغيير" في 15 ديسمبر 2022م بعنوان " خروج البعث من قحت هل يخدم العسكر" قال فيه ( أن انسحاب حزب البعث من تحالف قوى الحرية و التغيير و إضعاف التحالف هو بالضبط ما خططت له المخابرات المصرية و ماتزال تخطط و تعكف على تنفيذه و خلق مزيدا من تفتيت القوى السياسية السودانية خدمة لأهدافها والتي على رأسها بث الخلاف بين السودان و أثيوبيا)
في الإسبوع الثاني من شهر مارس 2023م زار حميدتي اريتريا و قال في تغريدة له في تويتر (وصلنا اسمرا لكي نشرح للرئيس أسياس العملية السياسية في ضوء الاتفاق الإطاري و الإعلان السياسي) في الأسبوع الأخير من شهر فبراير وصل حميدتي إلي أبوظبي و التقى مع نائب رئيس مجلس الوزراء منصور بن زايد آل نهيان و تطرق اللقاء للخلاف بين حميدتي و رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان.. الهدف الاستعداد للانقلاب.. ألان يكشف البعث الأصل عن دوره في اللعبة السياسية التي شارك فيها. نسأل الله حسن البصيرة..

zainsalih@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: قحت المرکزی حزب البعث

إقرأ أيضاً:

يهود دمشق: نحن سوريون ونرفض احتلال إسرائيل لأراض في وطننا

يأمل آخر من تبقى في سوريا من أفراد الطائفة الموسوية (اليهودية)، التي تشتت أفرادها على يد نظام البعث المخلوع، في لمّ شملهم مع عائلاتهم في العاصمة دمشق، كما كانوا في السابق، مؤكّدين انتماءهم الوطني لسوريا ورفضهم لأي احتلال إسرائيلي لأراض من بلدهم.

 

وعبر التاريخ، احتضنت سوريا العديد من الحضارات، وعاش فيها عدد كبير من اليهود. إلا أن أعدادهم بدأت بالتراجع في عهد الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، واضطر معظمهم إلى مغادرة البلاد عام 1992، فيما صودرت ممتلكات بعضهم.

 

قبل 30 إلى 35 عامًا، كان عدد اليهود في سوريا يُقدّر بحوالي 5 آلاف نسمة، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى أقل من 10 أفراد، معظمهم يقطنون الأحياء القديمة في دمشق.

 

وبعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، يتطلع العديد من اليهود السوريون لزيارة وطنهم بعد عقود من الغياب، تمامًا كما فعل الحاخام يوسف حمرا، الذي عاد إلى دمشق في 18 فبراير/ شباط الماضي، بعد 33 عامًا من إجباره على مغادرة بلاده عام 1992.

 

* "جزء من الشعب السوري"

 

فريق الأناضول التقى بعض اليهود السوريين الذين لا يزالون يعيشون في العاصمة دمشق، حيث أكدوا على أنهم جزء من النسيج الوطني السوري.

 

وقال زعيم الطائفة الموسوية (اليهودية) في سوريا، بحور شمطوب، إن أفراد عائلته هاجروا إلى الولايات المتحدة وإسرائيل عام 1992، ومنذ ذلك الحين يعيش بمفرده في دمشق.

 

وأضاف: "هذا المكان قضيت فيه طفولتي. أحب دمشق وسوريا، نحن نعيش معًا هنا دون أي تفرقة دينية. الحمد لله، الأمور جيدة، لا أواجه أي مشكلات مع أي أقلية أو طائفة، أنا جزء من الشعب السوري، والحمد لله الجميع يحبني كثيرًا، لهذا السبب لم أغادر".

 

* التحرر من ضغوط البعث

 

وعن الفترة التي عاشها في ظل نظام البعث، قال شمطوب: "في السبعينيات، خلال حكم حافظ الأسد، كانت هناك قيود شديدة على اليهود. لم يكن يُسمح لنا بالسفر أو امتلاك العقارات. في ذلك الوقت، كان يُمنع أي شخص من التحدث مع اليهود، وكانت بطاقات هويتنا تحمل كلمة ’موسوي’ بحروف حمراء كبيرة".

 

وفق شمطوب، "خلال الثمانينيات، "مُنع اليهود من مغادرة البلاد، أما في التسعينيات، توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع حافظ الأسد، سُمح بموجبه لليهود الذين يرغبون في مغادرة سوريا بالخروج".

 

واستطرد: "كنا مثل الطيور المحبوسة في قفص، وبمجرد فتح الباب، طار الجميع. لقد غادر العديد من اليهود تاركين منازلهم وأعمالهم، بينما تمكن آخرون من بيع ممتلكاتهم قبل الرحيل".

 

شمطوب أوضح أنه "بعد الهجرة الجماعية قبل 33 عامًا، بقي في سوريا حوالي 30 يهوديًا، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى 7 فقط، بينهم 3 نساء".

 

وعن الضغوط التي تعرضوا لها خلال حكم البعث، قال: "في شبابي، إذا تحدثت إلى فتاة، كانت تُستدعى للتحقيق في فرع الأمن المسمى فلسطين".

 

وأضاف: "قبل 4 سنوات، اعتُقل 3 من أصدقائي (غير اليهود) لمدة 3 أشهر، فقط لأنهم تحدثوا إلينا. كان التحدث إلى الأجانب ممنوعًا، لكن الآن يمكننا التحدث إلى من نشاء. خلال عهد النظام (البعث)، كنا نعيش تحت الضغوط، ولهذا السبب غادر شبّاننا البلاد".

 

وأشار شمطوب إلى أن سقوط نظام البعث غيّر حياة الجميع، بما في ذلك حياته، وقال: "لدينا الآن حرية أكبر. يمكننا التحدث بصراحة. لم يعد هناك حواجز أمنية تعترض طريقنا، ولم يعد هناك من يراقبنا من أجهزة المخابرات. باختصار، أشعر أنني أصبحت حرًا. الأمور الآن أفضل مما كانت عليه سابقًا".

 

* حنين إلى الماضي

 

شمطوب، الذي يعرفه الجميع في حي باب توما، أحد الأحياء القديمة في العاصمة السورية، قال إن الحزن يملأ منزله، وإنه ينتظر عودة أفراد العائلة إلى دمشق في أقرب وقت ممكن.

 

واستدرك: "لكن كيف سيعودون؟ المنازل تحتاج إلى ترميم، ولا يمكنهم ترك الولايات المتحدة والعودة إلى دمشق حيث لا يوجد ماء أو كهرباء".

 

وأوضح أنه بعد تركه المدرسة، عمل في مجال الخياطة، ثم افتتح متجرًا، كما عمل لاحقًا في تجارة المجوهرات والعقارات.

 

وتابع: "في الماضي، كنا عائلة واحدة، نعيش معًا، نتبادل الأحاديث ونُعدّ الطعام. أما الآن فأنا وحدي، أطبخ لنفسي، وأغسل الصحون بنفسي، لقد اعتدت على هذه الحياة".

 

* إسرائيل لا تمثلنا

 

وعن احتلال إسرائيل لأراضٍ سورية حدودية عقب سقوط نظام البعث، قال شمطوب: "(إسرائيل) ستنسحب في النهاية، ما يفعلونه خطأ. لكنهم لا يستمعون لأحد، لأن الولايات المتحدة وأوروبا تدعمهم".

 

ولدى سؤاله عمّا إذا كان يعتبر إسرائيل جهةً ممثلة له، أجاب: "لا، إطلاقًا، هم شيء، ونحن شيء آخر. هم إسرائيليون، ونحن سوريون".

 

* توقعات بزيارة عائلات يهودية

 

من جانبه، قال التاجر اليهودي الدمشقي سليم دبدوب، الذي يمتلك متجرًا للقطع الأثرية في سوق الحميدية بدمشق، إنه انفصل عن عائلته عام 1992 لدى هجرتهم.

 

وقال دبدوب، المولود في دمشق عام 1970: "بقيت هنا لإدارة أعمالي. أسافر باستمرار بسبب العمل، وهذا يسمح لي أيضًا برؤية عائلتي في الولايات المتحدة. الحمد لله، أمورنا جيدة. لا يوجد تمييز هنا، الجميع يحب بعضهم البعض".

 

وأشار دبدوب إلى أن التوقعات تزايدت بزيارة العديد من العائلات اليهودية سوريا بعد سقوط النظام، وقال: "قبل عام 1992، كان هناك حوالي 4 آلاف يهودي في دمشق. كان لدينا حاخام، وكان التجار هنا، الجميع كان هنا، لكن الجميع هاجر في ذلك العام".

 

وأردف: "بعض ممتلكات اليهود الذين غادروا لا تزال قائمة، لكن بعضها الآخر تم الاستيلاء عليه بطرق غير مشروعة. بعض المتورطين في الاستيلاء كانوا على صلة بالنظام، حيث زوّروا الوثائق للاستيلاء على الممتلكات".

 

- "أفتقد مجتمعي"

 

التاجر دبدوب أعرب عن أمله في إعادة فتح أماكن العبادة اليهودية، قائلاً: "لدينا كنيس هنا، وأحيانًا يأتي رئيس الطائفة ويفتحه، فيجتمع 2-3 أشخاص، لكن لا تُقام الصلوات فيه بشكل مستمر. أفتقد مجتمعي وعائلتي وإخوتي".

 

وأكد دبدوب أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع جميع فئات المجتمع، مضيفًا: "الحمد لله، لا نشعر بالغربة هنا، نحن جميعًا إخوة".

 

وأشار إلى أن بعض الزوار يبدون دهشتهم عندما يعلمون أنه يهودي، موضحًا: "في الماضي، كنا نواجه صعوبات أمنية، فقد كنا تحت المراقبة المستمرة من قبل قوات الأمن، وكان هناك خوف دائم. الحمد لله، لم يعد هناك خوف اليوم. إن شاء الله سيكون المستقبل أفضل، وسيعمّ السلام بين الشعوب".

 

كما أعرب دبدوب عن أمله في مستقبل مزدهر للتجارة، وقال: "هذا المتجر (متجر التحف) مملوك لعائلتي منذ عام 1980، وبعد هجرتهم أصبحت أنا من يديره".

 

وفيما يتعلق باليهود الدمشقيين الذين غادروا البلاد، ختم حديثه بالقول: "هم الآن سعداء للغاية (لانتهاء عهد التضييق)، ويتطلعون إلى زيارة دمشق واستعادة ذكرياتهم القديمة. كان مجتمعنا يقدّر الحياة الأسرية كثيرًا، وكنا نذهب إلى أماكن العبادة يوميًا".

 

ومنذ 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

 

وبسطت فصائل سوريا سيطرتها على دمشق، في 8 ديسمبر 2024، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

 

وتعكس تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن سوريا غضبا من تولي الإدارة الجديدة لزمام الأمور فيها، بعد إسقاط نظام الأسد التي تشير تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إلى أن إسرائيل لم ترغب يوما بسقوطه و"كانت ترى فيه لاعبا مفيدا".

 

وما عزز هذا الاعتقاد بحالة "التعايش والتناغم" بين نظام الأسد وإسرائيل، إقدام الأخيرة، فور سقوط النظام، على قصف عشرات الأهداف ومخزونات الأسلحة الاستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق خشية وصولها لقوات الإدارة الجديدة.


مقالات مشابهة

  • الجينات قد تلعب دورا في تسوس الأسنان وأمراض اللثة
  • إنتصار باهر سيؤكد لعصابات حميدتي أن قرارها بإشعال الحرب في رمضان كان خطأ عمرهم
  • يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
  • إياد نصار: أنا فلسطيني الأصل وأردني الإنتماء والجنسية وجدي لديه مفتاح العودة
  • عمرو فهمي: المتحدة أعادت الريادة للفن المصري وتلعب دوراً محوريًا في تشكيل الوعي
  • يهود دمشق يردون على نتنياهو: نحن سوريون ونرفض الاحتلال
  • يهود دمشق: نحن سوريون ونرفض احتلال إسرائيل لأراض في وطننا
  • الاتحاد الأوروبي: مصر تلعب دورا محوريا في ضمان السلم والأمان الدائم في المنطقة
  • زوال حُكم البعث: وضع العروبة فوق العرب