خليفة التربوية تبدأ مرحلة التقييم الميداني لأعمال المرشحين للدورة الحالية
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية - إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني - زيارات التقييم الميدانية التي تقوم بها فرق التحكيم المتخصصة في الجائزة، للاطلاع على الأعمال المرشحة للدورة الثامنة عشرة 2025 في مختلف المجالات والفئات المطروحة في هذه الدورة، بهدف تقييم هذه الأعمال والاطلاع على أثرها الإيجابي - ميدانياً - ودورها في دعم تطوير منظومة التعليم على المستوى المحلي وفقاً لمعايير التميز التي حددتها الجائزة.
وأكد حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، أهمية هذه المرحلة التي يشارك فيها خبراء ومختصون في مختلف القطاعات التربوية والأكاديمية ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية، حيث تقوم لجان مختصة من هؤلاء الخبراء بزيارات ميدانية لتقييم هذه الأعما،ل ودراسة النتائج التي ترتبت على تنفيذها، ومدى إسهامها في دعم النهوض بقطاع التعليم ومواكبتها للعصر واستشرافها للمستقبل.
أخبار ذات صلة
وأوضح أن هذه المرحلة تمثل إحدى الركائز الأساسية في عملية تحكيم وتقييم أعمال المرشحين، والوقوف على ما تحقق من نتائج إيجابية لهذه الأعمال، على صعيد بيئة التعلم، ومدى استفادة عناصر العملية التعليمية منها، وفي مقدمتها الطالب الذي يُعتبر العمود الأساسي لعملية التعليم وتتوجه إليه كافة المبادرات التطويرية التي تعزز من جودة بيئة التعليم وأثرها في ضمان جودة المخرجات التعليمية.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لجهود كافة لجان وفرق التحكيم، وهي جهود تعزز من مكانة الجائزة وريادتها في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على المستويين الإقليمي والدولي.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خليفة التربوية جائزة خليفة التربوية خلیفة التربویة
إقرأ أيضاً:
سلطان النيادي: التعليم وريادة الأعمال والعمل التطوعي ركائز أساسية في بناء مجتمع مزدهر ومستدام
أكد معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، أن التعليم وريادة الأعمال والعمل التطوعي ركائز أساسية في بناء مجتمع مزدهر ومستدام، خلال زيارته لمنطقة القوع بمدينة العين.
أخبار ذات صلةوقال معاليه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: « التعليم وريادة الأعمال والعمل التطوعي ركائز أساسية في بناء مجتمع مزدهر ومستدام.. خلال زيارتي لمنطقة القوع بمدينة العين.. سعدت بلقاء نخبة من الشباب الموهوبين والمتطوعين والأسر المنتجة، الذين يجسدون بروحهم المبتكرة وإصرارهم على النجاح نموذجاً مشرفاً للعطاء والإبداع».
وأضاف معاليه: «ما رأيته من شغف يعكس أهمية تمكين الشباب بمهارات المستقبل ودعم المشاريع المجتمعية التي تعزز من دورهم في مسيرة التنمية.. الاستثمار في العقول الطموحة والأيدي المنتجة هو استثمار في مستقبل أكثر ازدهاراً وريادة».