نجوى فؤاد: الأطباء منعوني من إجراء جراحة في الغضروف بعد فشل الأولى
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
كشفت الفنانة نجوى فؤاد عن تفاصيل حالتها الصحية بعد تعرضها لانزلاق غضروفي، جعلها تشعر بألم حاد في حال تعرضها للوقوف لقترة طويلة.
وقالت نجوى فؤاد في تصريحات خاصة: أعاني من ألم بسبب الانزلاق الغضروفي منذ عام، حيث أجريت عمليه جراحية وفشلت، ومنعني الأطباء من تكرارها.
وأضافت نجوى فؤاد: أواظب علي جلسات العلاج الطبيعي بشكل مكثف في الفترة الراهنة، ولهذا السبب لم أقم بالسفر لقضاء إجازة الصيف .
انتقدت نجوى فؤاد ما يحدث حالياً في الساحل الشمالي، واصفة ما يجري بالابتذال فيما يخص ارتداء بعض الملابس هناك.
وقالت نجوي فؤاد فى تصريحات خاصة: الساحل الشمالى تغير عن الماضي كثيراً ، وأصبح اشبة “ باللبن .. السمك .. تمر هندي ” فقد كانت المايوهات مكتملة ، والبنات محتشمة.
وأكملت نجوي فؤاد في حديثها قائلة : تصريحي بأن الساحل الشمالي أصبح أشبه بالكباريه ، لان فى هذا المكان تكون الملابس فيه عارية، وهناك شرب للخمور .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجوى فؤاد الساحل الشمالي الفنانة نجوى فؤاد نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
تقرير معهد بريطاني: المغرب شريك استراتيجي في دعم أمن منطقة الساحل
نشر المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) وهو مركز أبحاث بريطاني متخصص في قضايا الدفاع والأمن، تقريرا أمس الخميس حول دور المغرب في دعم أمن منطقة الساحل.
تناول التقرير الدور الاستراتيجي للمغرب في تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الساحل، مشيرًا إلى أهمية التعاون العابر للحدود لمواجهة التهديدات المتزايدة مثل الإرهاب، الجريمة المنظمة، والهجرة غير الشرعية. وسلط الضوء على مبادرات المغرب الاقتصادية والدبلوماسية، مثل مبادرة المحيط الأطلسي، التي تهدف إلى منح دول الساحل غير الساحلية منفذًا بحريًا عبر الموانئ المغربية، مما يعزز التكامل الاقتصادي الإقليمي.
على مستوى دور المغرب في الاستقرار الإقليمي:فان المغرب يستخدم أدوات دبلوماسية، اقتصادية، وأمنية لدعم التنمية المستدامة والأمن في الساحل،ويعمل كجسر بين شمال وغرب إفريقيا لتعزيز التعاون الأمني والتنموي.
اما المبادرات الاستراتيجية المغربية فتتمثل في المبادرة الاطلسية، تهدف إلى توفير منفذ بحري لدول الساحل عبر موانئ المغرب، مما يقلل الاعتماد على الطرق غير المستقرة.
ومبادرة خط أنابيب الغاز نيجيريا-المغرب الذي يعزز التكامل الطاقي بين غرب إفريقيا وشمالها، ويؤكد التزام المغرب بالاستثمارات طويلة الأجل في المنطقة.
كما يستثمر المغرب في البنية التحتية وفي مجالات مثل البنوك والاتصالات والطاقة لمواجهة التطرف عبر التنمية الاقتصادية.
ويشير التقرير الى تدهور الأوضاع الأمنية المتدهورة في الساحل مع تصاعد العنف الجهادي خلال العقد الماضي، واستغلال الجماعات المسلحة للحدود المفتوحة والدول الهشة.
كما يشير الى انسحاب بوركينا فاسو، مالي، والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (ECOWAS) وتشكيل تحالف دول الساحل (AES)، مما أدى إلى تداعيات على الأمن الإقليمي والتعاون الاقتصادي.
وقد تم تأسيس قوة عسكرية مشتركة قوامها 5000 جندي من دول AES، لكن التحديات اللوجستية والتمويلية تظل عقبة كبيرة.
ومن التحولات الجيوسياسية هناك
انسحاب القوات الغربية من عدد من الدول الإفريقية(مثل القاعدة الأمريكية في النيجر والفرنسية في تشاد)، ما أفسح المجال لدور أكبر لدول مثل المغرب والجزائر في المنطقة.
ويشير التقرير الى تعزيز المغرب لعلاقاته مع حكومات الساحل من خلال المساعدات التنموية والاستثمارات في البنية التحتية والطاقة، مثل تمويل محطة كهرباء في نيامي، النيجر.
وبالنظر لتنامي دور الجماعات الإرهابية التي لا تعترف بالحدود، وتستغل الفراغات الأمنية لإنشاء شبكات لوجستية واستقطاب مقاتلين. ومع زيادة النشاط الإرهابي في مناطق بنين، توغو، وغانا، فان هناك حاجة للتعاون أمنيًا بين تحالف AES ودول غرب إفريقيا.
وحسب التقرير يعتبر المغرب شريكًا موثوقًا لدعم جهود الاستقرار في الساحل، من خلال الدبلوماسية الاقتصادية والأمنية.
كلمات دلالية الساحل النغرب تقرير معهد بريطاني