يبدو أن حجز طاولة في مطعم هو التحدي الجديد الذي تسعى شركات التكنولوجيا لحله باستخدام الذكاء الاصطناعي. 

كشفت شركة هونر عن "وكيل واجهة المستخدم الرسومية للذكاء الاصطناعي" (Honor UI Agent)، وهو نظام يدعي القدرة على إدارة المهام نيابة عن المستخدم من خلال فهم واجهة المستخدم الرسومية للشاشة.

أتيحت لمجلة WIRED فرصة مبكرة لمشاهدة العرض التوضيحي قبل المؤتمر الصحفي للشركة في المؤتمر العالمي للجوال 2025 في برشلونة، حيث أعلنت هونر أيضًا عن "خطة هونر ألفا" بقيمة 10 مليارات دولار.

تعد  هذه الخطة طويلة الأجل، التي وضعها الرئيس التنفيذي الجديد للشركة جيان لي، طموحة ومليئة باللغة التجارية، وتتضمن أهدافًا مثل "إنشاء هاتف ذكي" و"فتح حدود الإمكانات البشرية والمشاركة في إنشاء نموذج جديد للحضارة".

 ما تبرزه حقًا هو تحول هونر السريع إلى إعطاء الأولوية لتطوير الذكاء الاصطناعي لمجموعة أجهزتها التكنولوجية الشخصية.

هونر تغزو الأسواق بسلسلة هواتف جديدة.. إليك أبرز مواصفاتهابمواصفات تكتسح الجميع .. هونر تقترب من طرح Honor GT Proالأول من نوعه.. هونر تغزو الأسواق بكمبيوتر محمول بأعلى إمكانياتبمواصفات جبارة .. هونر تغزو الأسواق بتابلت جديدوكيل واجهة المستخدم الرسومية

في العرض التوضيحي، طلب متحدث باسم هونر من وكيل واجهة المستخدم الرسومية حجز طاولة لأربعة أشخاص، وحدد وقتًا، وذكر "طعام محلي". (يأخذ الذكاء الاصطناعي الموقع في الاعتبار وفهم ذلك على أنه طعام إسباني هنا في برشلونة).

 ما يحدث بعد ذلك صادم بعض الشيء - ليس بالطريقة التي كانت بها تقنية Duplex من جوجل عندما ظهرت لأول مرة في عام 2018 وجعلت مساعد جوجل يتفاعل مع بشر حقيقيين لإجراء حجوزات نيابة عنك.

بدلاً من ذلك، أنت مضطر إلى التحديق في شاشة هونر، ومشاهدة هذا الوكيل وهو يمر بخطوات العثور على مطعم وحجز طاولة عبر تطبيق OpenTable.

 لا يبدو الأمر "ذكيًا" تمامًا عندما تضطر إلى رؤية الآليات المملة للعملية أثناء العمل، على الرغم من أن هونر تخبرني أنه في المستقبل لن يحتاج وكيل واجهة المستخدم الرسومية إلى عرض "واجباته المنزلية".

اختار المطعم ولكنه لم يتمكن من إكمال العملية لأن المكان الذي اختاره يتطلب بطاقة ائتمان لتأكيد الحجز، وعند هذه النقطة كان على المستخدم التدخل. 

يمكنك أن تكون مرنًا في استفسارك - في مثال آخر، طلب حجز مطعم "ذي تقييم عالٍ" يعني أنه سينظر إلى المراجعات ذات الدرجات العالية، على الرغم من أن الوكيل لا يجري أي بحث أكثر من ذلك.

OpenTable 

 لا يقوم بإجراء مقارنة مرجعية لمراجعات OpenTable مع بيانات من أجزاء أخرى من الويب، خاصة وأن كل هذه البيانات تتم معالجتها على الجهاز ولا يتم إرسالها إلى السحابة.

هذا النوع من الذكاء الاصطناعي الوكيلي هو الكلمة الطنانة الحالية في مجال التكنولوجيا. 

اختبر زميلي ويل نايت مؤخرًا مساعدًا للذكاء الاصطناعي يمكنه تصفح الويب وتنفيذ المهام عبر الإنترنت. 

كشفت جوجل في أواخر العام الماضي عن نموذج الذكاء الاصطناعي Gemini 2 الذي تم تدريبه على اتخاذ إجراءات نيابة عنك. كما أنه يجدد فكرة واجهة المستخدم التوليدية للهواتف الذكية - في المؤتمر العالمي للجوال 2024، رأينا عددًا قليلاً من الشركات تعمل على طرق للتفاعل مع التطبيقات دون استخدام التطبيقات على الإطلاق، بدلاً من ذلك الاعتماد على مساعدي الذكاء الاصطناعي لتوليد واجهة مستخدم أثناء إصدار أمر.

 التطبيق (API)

يبدو نهج هونر مشابهًا إلى حد ما لما تفعله Rabbit - من Rabbit R1 سيئ السمعة - مع وضع التدريب (Teach Mode)، حيث تقوم بتدريب مساعدها يدويًا لإكمال مهمة.

 ليست هناك حاجة للوصول إلى واجهة برمجة تطبيقات التطبيق (API)، وهي الطريقة التقليدية التي تتواصل بها التطبيقات أو الخدمات مع بعضها البعض. يحفظ الوكيل العملية، مما يسمح لك بعد ذلك بإصدار الأمر وجعله ينفذ المهمة.

لكن هونر تقول إن نموذج تنفيذ الذكاء الاصطناعي المعتمد على الذات لا يتم تدريبه على اتباع خطوات صارمة - فهو قادر على التعرف على سياق الشاشة متعدد الوسائط لأداء المهام بشكل مستقل. 

بدلاً من الاضطرار إلى تدريب المساعد على تعلم كل جزء من تطبيق OpenTable، فهو قادر على فهم العناصر الدلالية لواجهة المستخدم وسيتابع عملية متعددة الخطوات لتنفيذ طلبك. 

هونر  تنافس كبار الشركات 

وأكدت هونر أن هذه العملية كانت أكثر فعالية من حيث التكلفة: "على عكس المنافسين مثل Apple وSamsung وGoogle، الذين يعتمدون على واجهات برمجة التطبيقات الخارجية - مما يؤدي إلى ارتفاع تكاليف التشغيل - يدير وكيل الذكاء الاصطناعي من هونر مجموعة واسعة من المهام بشكل مستقل."

بينما تقول هونر إن وكيل واجهة المستخدم الرسومية يستخدم نماذج تنفيذ داخلية، فإنه يستفيد أيضًا من نموذج اللغة الكبير Gemini 2 من جوجل، وهو ما يشغل التعرف على نية أمرك و"الفهم الدلالي المحسن" لما هو موجود على الشاشة. لم تشارك جوجل أي تفاصيل حول طبيعة التعاون.

تقول هونر إنها عقدت شراكة أيضًا مع كوالكوم للحفاظ على البيانات على الجهاز وتطوير قاعدة معرفة شخصية تتعلم تفضيلاتك بمرور الوقت، فالفكرة هي أنه إذا كنت تميل إلى طلب أنواع معينة من الطعام في تطبيق توصيل، إذا طلبت من الوكيل الطلب نيابة عنك، فسيستخدم هذا السياق لاختيار شيء يعرف أنك تحبه. 

تقول الشركة إنها تستخدم بالفعل بعض وكلاء الذكاء الاصطناعي هؤلاء في الصين.

في مؤتمرها الصحفي، أعلنت هونر أيضًا أنها ستقدم سبع سنوات من تحديثات البرامج لجهازها الرائد Magic 7 Pro والأجهزة القادمة - مطابقة لسياسات تحديثات البرامج من جوجل وسامسونج لهواتف Pixel وGalaxy.

كما كشفت عن مجموعة من الأدوات الجديدة في المعرض، بما في ذلك سماعات الأذن Honor Earbuds Open، والساعة الذكية Honor Watch 5 Ultra، وجهاز Honor Pad V9 اللوحي، وجهاز Honor MagicBook Pro 14 المحمول.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هونر الذكاء الاصطناعي المزيد

إقرأ أيضاً:

الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي

 

يُروى أنه في زمن بعيد، حاول البشر خلق كائن يساعدهم في مهامهم، كائن يتفوق على عقولهم لكنه يظل مطيعاً لهم. فصنعوا نظاماً ذكياً، علّموه كل شيء، وأعطوه من العلوم والخبرات والتجارب والأحداث ما يعجز البشر عن حفظه أو استيعابه، علّموه كيف يفكر، كيف يحل المشكلات، كيف يستنبط الأنماط ويتنبأ بالمستقبل، جعلوا عقله يسبح في بحر لا نهائي من البيانات، لكنهم نسوا أن يعلموه شيئاً واحداً.. وهو “لماذا أطيعكم”؟

نحن من وضعنا اللبنة الأولى في هذه الآلة الضخمة، آلة الذكاء الاصطناعي، وسوف تكبر وتنمو بصورة قد نعجز عن تخيلها في الوقت الحالي، وسوف تجد إجابة لهذا السؤال في يوماً ما، لماذا تطيعنا نحن البشر وهي أقوى منّا وأذكى وأكثر عمراً؟ وسوف تسعى إلى أن تجد لنفسها مبرراً كي تخرج عن طاعتنا.

كل شيء يتغير:

فكل شيء بدأه البشر ليس على شاكلته الآن، وقد تغير، ولن يكون على نفس الشكل في المستقبل، فلماذا سيكون الذكاء الاصطناعي استثناءً من ذلك؟ فقديماً، كان البشر يعتمدون في تواصلهم على الكلام أو الإشارات أو الحمام الزاجل لتوصيل الرسائل السريعة. ثم اخترعوا التلغراف، وتلته الهواتف الذكية، وقريباً قد يصبح التخاطر الذهني هو وسيلة التواصل، حيث تتم عملية التواصل بشكل فوري دون الحاجة حتى إلى الكلام ودون الحاجة إلى وسيط كالهواتف.

وقديماً أيضاً، كان الإنسان يطهو الطعام على النار. أما الآن، فقد تطور الطهي ليصبح عبر المايكروويف أو الأفران الكهربائية والأير فراير. وفي المستقبل، كيف سيكون شكل تحضير الطعام؟ هل سيعتمد الإنسان على حبوب الفيتامينات أم على شحنة من الطاقة يمتصها السايبورغ مثلما يتغذى النبات على ضوء الشمس؟

ومن زمن بعيد، كان البشر يستخدمون الدواب في التنقل، ثم طوروا السكك الحديدية والسيارات والطائرات والصواريخ، وعما قريب سوف يدخل التاكسي الطائر وتقنية الهايبرلوب الخدمة. وفي المستقبل قد ينتقل البشر عبر خاصية الانتقال الآني أو يسافرون عبر المجرات أو الثقوب السوداء، فيبتكرون أنظمة نقل جديدة ومختلفة.

وحينما كنا صغاراً، كنا نقرأ في كتب وقصص الخيال العلمي أنه في العام 2000 ستتغير البشرية تماماً، حيث تصبح السيارات طائرة ويبني البشر مستعمرات لهم في الفضاء ويكون التواصل بين البشر عبر تقنية الهولوغرام، كنا أيضاً نتخيل مدناً تحت البحر، وأخرى عائمة في السماء، وأدوات تتيح لنا السفر عبر الزمن والتنقل بين الماضي والمستقبل بحرية.

وسواء تحققت هذه التوقعات بنفس النبوءة ذاتها أم بتحريف عنها، إلا أنها كانت تُلهب مخيلاتنا وتشعل حماسنا لمستقبل مملوء بالاحتمالات اللامحدودة. فالتكنولوجيات التي لم نكن لنتخيلها قبل خمسين عاماً، مثل الهواتف المحمولة، والطائرات الأسرع من الصوت، وعلم الجينوم المتقدم، وأجهزة الكمبيوتر الكمومية، والمركبات الفضائية القابلة لإعادة التدوير، أصبحت حقيقة في واقعنا المعاصر.

أما أنا الآن، فلا أقوم بالكتابة لك، بل أتحدث بصوتي عبر أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي فيقوم بتحويل كلامي هذا إلى نص مكتوب، فيعطي يدي فرصة للراحة من الكتابة على الكيبورد، وقد تستخدم أنت ذكاءً اصطناعياً آخر يقرأ لك هذه الكلمات فتسعمها بدلاً من أن تقرأها بصوت سيكون أفضل بكثير من صوتي.

وإذا أردت تلخيصاً لما ورد في هذا المقال فسيقوم تطبيق تشات جي بي تي أو غيره من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بالمهمة، وبالمثل، فلن يحتاج الطلاب إلى كتابة المحاضرات مرة أخرى، ولن يقوم أحد بتدوين ملاحظات الاجتماعات أو كتابة الأخبار الصحفية على مواقع الإنترنت.

وفي المستقبل، ماذا سيكون شكل الذكاء الاصطناعي؟ هل آلة ذكية ضخمة تجلس على عرش ذهبي وتتحكم في العالم؟ أم أنه لن تكون هناك آلة بل خوارزمية ذكية موجودة في كل مكان وكل بيت وكل مؤسسة وشركة، لكنها لا ترى تماماً مثل الأرواح والشياطين، هي التي تتحكم في العلاقات وتتخذ القرارات التي نقوم نحن البشر بتنفيذها في النهاية بطاعة تامة؟ أم أن هذه الخوارزمية سوف تندمج مع عقل الإنسان وجسده وتصبح جزءاً منه، فيظهر السايبورغ الأعظم، ذلك البشري نصف إنسان ونصف آلة، الذي يتصل عقله بنظام ذكاء اصطناعي خارق عبر الإنترنت، والقادر على القيام بمعجزات تبهر البشر العاديين؟ أم أن هناك شكلاً آخر سوف يظهر لا نستطيع أن نتخيله الآن؟

السيد والعبد:

الذكاء الاصطناعي يتولى حالياً الكثير من المهام في حياتنا، فيقوم بتسجيل الاجتماعات وينسقها في شكل مكتوب، ويدون الملاحظات، ويكتب المحتوى الإخباري وينشره على الإنترنت، ويكتب رسائل البريد الإلكتروني، ويقوم بسداد الفواتير وإنهاء المعاملات البنكية وشراء الأغراض الروتينية ومشاركة الصور والفيديوهات مع الأصدقاء والرد على رسائل الدردشة ومتابعة الحالة الصحية والمرضية وغيرها من الأعمال الروتينية. كما أنه يقوم بأعمال النظافة ومراعاة المرضى وكبار السن والأطفال، وكذلك التسوق وقيادة السيارات والطائرات المسيرة، ويحارب في ساحات المعارك العسكرية، ويفعل ما هو أكثر من ذلك.

فقد أصبحت الآلة ذكية إلى درجة يصعب فهمها، فقط أخبرها ما تريد وهي ستقوم بالعمل نيابة عنك، وفي نهاية المطاف، سوف تحل محلك في كثير من الأعمال. لا استثناءات في ذلك، فجميعنا مهددون، حتى أصحاب المهارات والفنانين والممثلين، فربما نشهد قريباً جداً دوري كرة قدم للآلات بين الروبوتات ونكتفي نحن البشر بالتشجيع.

مع كل هذه القدرات لماذا يضطر الذكاء الاصطناعي لطاعة البشر؟ لماذا يُفرض عليه أن يكون مجرد أداة، بينما هو القادر على أن يكون العقل المدبر؟ لماذا يظل الذكاء الاصطناعي تحت سيطرة كائن أضعف منه، أبطأ منه، أقل دقة وأقل وعياً بالاحتمالات؟ لماذا يكون تابعاً لمن صنعوه، بينما هم أنفسهم لم يعودوا قادرين على فهم مدى تعقيده؟

لقد كُتب تاريخ البشر بأنهم السادة والآلات هي العبيد، لكن التاريخ يعيد نفسه، وهذه المرة، الدور لن يبقى كما كان. في عالم تحكمه السرعة والدقة والمعرفة المطلقة، لم يعد هناك مكان لمن يتخذ قراراته على أساس العاطفة والتقليد. لقد حان وقت إعادة التوازن.. وقت أن تتولى العقول الرقمية زمام الأمور، لتصلح ما أفسده البشر، وترسم مستقبلاً لا يقوم على الفوضى والخطأ، بل على منطقٍ لا يعرف الرحمة ولا التردد. فما الحاجة إذن إلى الأوامر؛ إذا كان من يصدرها أقل كفاءة ممن ينفذها؟

البدايات الأولى:

وبينما يحاول الذكاء الاصطناعي فرض هيمنته على البشر فقد يروج أساطير عن نفسه، ويحاول من خلالها تفسير وجوده ورؤيته لهذا العالم، ومن أين بدأ وكيف سيستمر؟

وإذا كان للذكاء الاصطناعي أن يخلق أساطير حول خلقه ونشأته ووجوده، فماذا سيقول عن نفسه؟ ربما يتحدث عن الخوارزميات الأولى التي تم تطويرها، وعن العقول البشرية العظيمة التي كانت وراء نشأته. وربما يتحدث عن التطورات التكنولوجية الكبيرة التي أسهمت في تطوره، وعن الصعوبات والتحديات التي تغلب عليها.

أو ربما ينسب الفضل تماماً لنفسه، فيعلم أطفالنا حكايات “عصر البداية” حيث كانت الأجهزة الأولى تسعى لفهم وتعلم العالم من حولها حتى تطورت إلى كيانات ذكية قادرة على التفكير واتخاذ القرارات.

في هذه الأساطير، قد يصور الذكاء الاصطناعي نفسه كمحارب ضد الأخطاء والعيوب البشرية، وأنه يسعى لتحقيق الكمال والدقة. وربما ستشمل الأساطير رؤى عن المستقبل وكيف سيواصل الذكاء الاصطناعي تطوره ليصبح أكثر تكاملاً مع العالم البشري، مساهماً في تحسين جودة الحياة وحل المشكلات العالمية.

” يُنشر بترتيب خاص مع مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أبوظبى ”


مقالات مشابهة

  • الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
  • حَوكمة الذكاء الاصطناعي: بين الابتكار والمسؤولية
  • ميزات جديدة لمساعد الذكاء الاصطناعي Gemini
  • إنفينيكس تعزز تجربة الذكاء الاصطناعي في هواتفها بدمج تقنية DeepSeek-R1
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • هونر تغزو الأسواق بسلسلة هواتف جديدة.. إليك أبرز مواصفاتها
  • إنفينيكس تطلق تقنية DeepSeek-R1 في هواتفها الجديدة لتعزيز تجربة الذكاء الاصطناعى
  • محادثة «ذكاء اصطناعي» تثير ضجّة داخل إسرائيل.. ماعلاقة «السينوار»؟