نوتنجهام يكمل عقد ربع نهائي كأس إنجلترا
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
لندن (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
بات نوتنجهام فوريست آخر المتأهلين إلى الدور ربع النهائي من كأس إنجلترا لكرة القدم، بعد تخطيه إيبسويتش بركلات الترجيح، عقب التعادل 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي، ضمن ثمن النهائي على ملعب سيتي جراوند.
وضرب نوتنجهام موعداً مع برايتون الذي تغلب على نيوكاسل 2-1 بعد التمديد «الوقت الأصلي 1-1».
ولم يدخل نوتنجهام مفاجأة الدوري الذي يحتل المركز الثالث بـ48 نقطة، المباراة بلاعبيه الأساسيين، إذ فضّل مدربه البرتغالي نونو إشبيريتو سانتو إراحتهم، في ظل منافسته على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، خاصة أنه واجه فريقاً يقبع في المركز الثامن عشر، ويصارع على البقاء.
لكن إيبسويتش استغل الفرصة، وتقدم في الشوط الثاني، عبر جورج هيرست الذي سجل هدفاً برأسية من ركلة ركنية عند القائم البعيد (53).
واستغل راين ييتس خطأ دفاعياً فادحاً ليعادل النتيجة برأسية، قبل 22 دقيقة من نهاية الوقت الأصلي.
وزجّ سانتو ببعض من كوادره الأساسية في الوقت المتبقي من الـ90 دقيقة، كما في الوقت الإضافي، ولكن من دون أن تتغير النتيجة، وصولاً إلى ركلات الترجيح، حيث تصدى البلجيكي ماتس سيلز لركلة الأيرلندي جاك تايلور الخامسة معلناً تأهل فوريست.
قال الحارس: «في ركلات الترجيح، دائماً ما يكون أحد الحراس هو البطل، أنا سعيد لأنني تمكنت من مساعدة الفريق على التأهل إلى الدور التالي، كانت الركلة الوحيدة التي ذهبت فيها إلى الزاوية الصحيحة!»
وكانت قرعة ربع النهائي أوقعت كل من فولهام مع كريستال بالاس، برستون نورث اند مع أستون فيلا، وبورنموث مع مانشستر سيتي، تقام المباريات في 29 و30 مارس الحالي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس إنجلترا نوتنجهام برايتون نيوكاسل مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
زوجة رياض محرز: العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة
ماجد محمد
كشفت تايلور وارد، زوجة النجم الجزائري رياض محرز، لاعب الأهلي، عن ارتياحها الكبير وشعورها بالأمان الكبير بعد انتقالها للعيش في المملكة،
وقالت تايلور في حديثها لصحيفة “ذا صن” البريطانية، إنها أصبحت تنام براحة منذ انتقالها إلى مدينة جدة، حيث يعيش زوجها بعد رحيله عن مانشستر سيتي مقابل 30 مليون جنيه إسترليني.
وأضافت: “الحياة هنا أشعر فيها بأمان حقيقي.. المنزل في المملكة أوسع بكثير من منزلنا السابق في إنجلترا، وإذا اضطررت للبقاء وحدي، سأختار المملكة دون تردد”.
وتابعت: “لم أكن أرتاح أبدًا للبقاء بمفردي في إنجلترا، كنا نعيش في شقة ولم أبقَ فيها وحيدة على الإطلاق، كنت دائمة القلق، خاصة بسبب انتشار السرقات في منطقة تشيشير، وهي مشكلة كبيرة هناك”.
وأكملت: “بعد تعرضي لتجربة سطو سابقة أصبحت أكثر حذرًا في اقتناء الأشياء الثمينة، كنت أطلب من رياض ألا يشتري لي ساعة أو أي هدية باهظة، لأنني لا أريد أن أكون هدفًا سهلاً”.
واختتمت: “العيش في المملكة منحنا شعورًا بالطمأنينة، وأتاح لنا فرصة الاستمتاع بالحياة وارتداء ما نحب من قطع فاخرة، دون خوف من أن نكون مستهدفين”.