ضبط 3570 قطعة ألعاب نارية خلال حملة في المنوفية
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
وجه اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية باستمرار الحملات التفتيشية لضبط الألعاب النارية المحظور تداولها حفاظا علي صحة وأرواح المواطنين.
شن المهندس وفيق حسن عبد السلام رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم حملة مفاجئة على المحلات والمكتبات بنطاق الوحدة المحلية بشبراباص.
أسفرت عن ضبط 3570 قطعة العاب نارية محظورة التداول بالمخالفة لقرار وزير الداخلية رقم 1872 لسنة 2004 وتم اتخاذ الإجراءات القانونية والتحفظ علي المضبوطات وتم التشديد على المحلات والمكتبات بعدم الاتجار في مثل هذه الألعاب والمفرقعات حفاظاً على صحة وأمن المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية محافظة المنوفية العاب نارية شبين الكوم حملات مكبرة المزيد
إقرأ أيضاً:
تقرير تركي: رمضان في ليبيا فرصة لتعزيز الروابط الاجتماعي بين المواطنين
ليبيا – تقرير: الليبيون يستقبلون رمضان بروح الوحدة والتقاليد العريقة الصلوات والموائد الجماعية تعزز التلاحمسلط تقرير إخباري لموقع “إيفيرم أغاجي” التركي الضوء على استقبال الليبيين لشهر رمضان المبارك، حيث تميزت الأجواء بروح الوحدة والتضامن من خلال الصلوات الجماعية، الموائد الرمضانية، وأعمال الخير المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد.
إقبال على المساجد وتوزيع مساعدات اجتماعيةووفقًا للتقرير الذي تابعته صحيفة “المرصد”، تستعد المساجد المحلية لاستقبال أعداد متزايدة من المصلين، فيما تجتمع العائلات للإفطار الجماعي والمشاركة في صلاة الجماعة. كما تقوم السلطات بتوزيع “صناديق رمضان” لدعم الأسر المحتاجة، مما يعزز روح التكافل الاجتماعي.
تقاليد رمضانية متجذرة في المجتمع الليبيوأشار التقرير إلى أن الإفطار في ليبيا يتميز بالأطباق التقليدية التي تضم التمر والمأكولات المحلية، حيث تختلف الطقوس والعادات الرمضانية بين المناطق، لكنها جميعًا تجمعها روابط ثقافية واجتماعية وثيقة تعزز روح الوحدة الوطنية.
التركيز على العطاء والمسؤولية الاجتماعيةوأضاف التقرير أن رمضان يتميز في ليبيا بزيادة أعمال الخير والتبرعات، حيث تعمل المؤسسات الدينية والمساجد على جمع الصدقات وتوزيعها لضمان وصول المساعدات للجميع. كما أن الشهر الفضيل يُعتبر فرصة لتعزيز الروابط المجتمعية من خلال مشاركة الجيران في الصلوات والموائد الجماعية.
دور رمضان في غرس القيم لدى الأجيال الجديدةوأكد التقرير أن رمضان يمثل فرصة تعليمية، حيث يمكن للمعلمين وقادة المجتمع إشراك الأجيال الأصغر سنًا في التعرف على قيم الصبر، الالتزام، والإيمان، من خلال الدورات التوعوية والنقاشات، مما يعزز الوعي الديني والمسؤولية الاجتماعية لدى الشباب.