رامي ربيعة ينشر صورة مع ابنته عاليا
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
نشر رامي ربيعة لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، صورة تجمعه بإبنته “عاليا” على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
شهدت الساعات الأخيرة تطورًا مفاجئًا في مفاوضات النادي الأهلي مع رامي ربيعة، مدافع الفريق الأول لكرة القدم، من أجل تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم الجاري.
وقد نجحت إدارة النادي في التوصل إلى اتفاق شفوي مع اللاعب، مما يمهد الطريق لتجديد عقده رسميًا.
تفاصيل الاتفاق:
عقد محمد شوقي، نائب المدير الرياضي والمسؤول عن ملف تجديد عقود اللاعبين، جلسة خاصة مع رامي ربيعة على هامش مران الفريق يوم الخميس الماضي.
وتمكن من التوصل إلى اتفاق شفوي مع اللاعب لتجديد عقده لموسمين، وفقًا لرغبة اللاعب، وليس لموسم واحد كما كانت ترغب لجنة تخطيط الكرة بالنادي.
بنود الاتفاق:
مدة العقد: تم الاتفاق على تجديد العقد لموسمين.
الراتب: سيحصل رامي ربيعة على راتب الفئة الأولى بالنادي، وليس الفئة الثانية.
أسباب التجديد: أكد مارسيل كولر، المدير الفني للأهلي، على حاجة الفريق إلى خدمات رامي ربيعة في الفترة المقبلة، خاصة في ظل النقص العددي في الخط الدفاعي.
من المقرر أن يوقع رامي ربيعة على العقود الرسمية مع النادي الأهلي خلال الفترة القليلة المقبلة.
ويأتي هذا الاتفاق رغم تلقّي اللاعب عدة عروض مغرية من أندية خليجية للرحيل بشكل مجاني بنهاية الموسم، حيث كان يحق له التوقيع لأي نادٍ منذ يناير الماضي في ظل انتهاء عقده الحالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد شوقي عاليا الأهلي إنستجرام رامي ربيعة المزيد رامی ربیعة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي ينشر 3 آلاف عسكري إضافي على الحدود المكسيكية
أعلن الجيش الأمريكي، السبت، أنه سينشر نحو 3 آلاف عسكري إضافي عند الحدود مع المكسيك، ما يرفع العدد الإجمالي للجنود الذين ينشطون في المنطقة إلى نحو 9 آلاف.
ويشكل أمن الحدود أولوية للرئيس دونالد ترامب، الذي أعلن حالة طوارئ وطنية عند الحدود الأمريكية مع المكسيك، في أول يوم له في منصبه.
Additional active-duty military members will soon deploy to enhance @DHSgov and @CBP efforts to maintain security at the #SouthernBorder. Read more here: https://t.co/rlTPpvisiO pic.twitter.com/CERqqvVxzH
— U.S. Northern Command (@USNorthernCmd) March 1, 2025وقالت القيادة العسكرية لأمريكا الشمالية (نورثكوم)، في بيان: "سيتم إرسال نحو 2400 جندي من عناصر لواء سترايكر القتالي الثاني (إس بي سي تي)، فرقة المشاة الرابعة إلى الحدود، إلى جانب نحو 500 جندي من لواء الطيران القتالي الثالث".
وتابعت: "ستشمل المهام التي ينفذها فريق لواء سترايكر القتالي الثاني، الرصد والمراقبة والدعم الإداري ودعم النقل والتخزين والدعم اللوجيستي، وصيانة المركبات والدعم الهندسي. ولن يقوم عناصره بإجراء عمليات صد أو ترحيل أو المشاركة فيها".
وأشارت "نورثكوم" إلى أن القوات من وحدة الطيران، ستساعد في نقل الأفراد والمعدات والإمدادات، وتوفير قدرات الإخلاء الطبي الجوي.
وقال قائد القوة الجنرال غريغوري غيو: "هذه العمليات ستوفر مزيداً من المرونة، والقدرة على مواصلة الجهود الرامية إلى وقف تدفق الهجرة غير النظامية والمخدرات عند الحدود الجنوبية".
Approximately 1,140 Service Members are on their way to deliver sustainment support to #southernborder security operations. See which units at https://t.co/sHZpW23S2H
— U.S. Northern Command (@USNorthernCmd) February 28, 2025 ترامب يعلن "انتهاء الغزو"وبدأت إدارة ترامب ما وصفته بالجهود الكبيرة لمكافحة الهجرة غير النظامية، تتضمن مداهمات وتوقيفات وعمليات ترحيل يمر بعضها بالقاعدة البحرية الأمريكية في خليج غوانتانامو في كوبا.
وأشاد ترامب بجهود إدارته في مجال أمن الحدود، وكتب على منصته تروث سوشال إن "غزو بلادنا انتهى".
وقال الرئيس الأمريكي: "بفضل سياسات إدارة ترامب، أصبحت الحدود مغلقة أمام جميع المهاجرين بطريقة غير نظامية. وأي شخص يحاول الدخول بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة، سيواجه عقوبات جنائية كبيرة والترحيل الفوري".
وفي مطلع الشهر الماضي، تفقد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الحدود الجنوبية، وقال: "سنتمكن من السيطرة على هذه الحدود".
وحذّر هيغسيث عصابات المخدرات من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة"، بعدما وقع ترامب أمراً تنفيذياً في يناير (كانون الثاني) الماضي، قال فيه إن "الكارتلات تشكل تهديداً للأمن القومي يتجاوز ما تشكله الجريمة المنظمة التقليدية".
وأضاف الوزير: "سيتم استعمال أي أصول ضرورية لوزارة الدفاع، لدعم طرد واعتقال المقيمين في بلادنا بشكل غير قانوني"، ومن بين تلك الأصول القاعدة الأمريكية في غوانتانامو.
وكشفت الإدارة عن خطة مفاجئة الشهر الماضي، لاحتجاز ما يصل إلى 30 ألف مهاجر في غوانتانامو، وهي منشأة سيئة السمعة بسبب الانتهاكات ضد المشتبه بهم في الإرهاب، الذين اعتقلوا بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001، ونقلت القوات الأمريكية العشرات من الأشخاص إلى القاعدة في الأسابيع الأخيرة، وتم ترحيل الكثير منهم.