بطريقة ملفتة.. محيي إسماعيل يقلد القذافي والسادات
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
كشف الفنان محيي اسماعيل، تفاصيل تمسيته بالقيصر، قائلا :"عمري ما سميت نفسي القيصر، وعملت دور يوليوس قيصر في مسلسل بسوريا وبعد ذلك اطلق علي لقب القيصر".
وأضاف محيي اسماعيل، في حوار مع الإعلامية راغدة شلهوب، مقدمة برنامج سابع سما، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الاثنين، أنه يريد تجسيد شخصية القذافي، لأن هناك أشياء مشتركة معه في الشكل والشخصية واتحدث اللهجة الليبية.
وتابع الفنان محيي اسماعيل، أن انتظر الانتاج في موضوع عمل يجسد شخصية القذافي، متابعا أنه يستطيع تقليد شخصية الرئيس الراحل السادات.
وخلال الحلقة قلد الراحل الرئيس السادات، بطريقة ملفته، قائلا :" احب الراحل السادات كونه شخصية استثنائية وغير عادية والفنان احمد زكي قدم شخصة السادات ببراعة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القذافي راغدة شلهوب عادل امام محيي اسماعيل المزيد
إقرأ أيضاً:
الحراصي: تدشين "واجهة الطفل" تجسيد للحرص السامي على رعاية الطفل العُماني
مسقط- العُمانية
أكّد معالي الدكتور عبد الله بن ناصر الحراصي وزير الإعلام أن إطلاق وزارة الإعلام واجهةَ الطفل في منصة "عَيْن"، يأتي تجسيدًا للرؤية الحكيمة لحضرةِ صاحبِ الجلالةِ السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- وحرصه السّامي على رعاية الطفل العُماني وتنمية قدراته، من خلال التوظيف الإيجابي للتقنيات الحديثة لصياغة وعي الأجيال، وتعد خطوة استراتيجية نحو تطوير محتوى إعلامي هادف للأطفال، الذين يمثِّلون الشريحة الأهم في بناء المستقبل.
وأضاف معاليه- في تصريح صحفي "إن هذه الواجهة ليست مجرد جانب ترفيهي؛ بل بيئة معرفية شاملة، تلبِّي احتياجات الطفل العُماني النفسية والتعليمية والقيمية، وتواكب في الوقت نفسه التطورات الرقمية العالمية".
وتابع معاليه: "الطفل اليوم شريك فاعل في صنع المعرفة وتشكيل المستقبل، لذلك؛ صُمّمت واجهة الطفل لتقدّم محتوى يتحدث بلغته، ويثير فضوله، ويرسّخ الهوية العُمانية والقيم الأصيلة، مع فتح آفاق الإبداع أمامه. وتشمل الواجهة قصصًا مصوّرة، وبرامج تعليمية مبسّطة، ومواد سمعية وبصرية، تعزز مهارات التفكير واللغة والتواصل، بأساليب جذابة ومناسبة للأطفال".
ومضى معاليه قائلًا: "نؤمن أن بناء الإنسان يبدأ من الطفولة، ومن هذا المنطلق تأتي واجهة الطفل لتكون فضاءً آمنًا وممتعًا، يعزز صلة النشء بهويته وقيم مجتمعه، ويثري خياله ومعرفته بأساليب معاصرة. وسنواصل العمل على تطوير هذه الواجهة؛ بما يتلاءم مع احتياجات الأطفال وتطلعاتهم، وبما يواكب التحولات التقنية والمعرفية المتسارعة".