محيي إسماعيل يكشف سبب تسميته بالقيصر.. شاهد
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
رد الفنان محيي إسماعيل، على سؤال بشأن سبب تمسيته بالقيصر، موضحاً أن :"عمري ما سميت نفسي القيصر، وعملت دور يوليوس قيصر في مسلسل بسوريا، وبعد ذلك اطلق علي لقب القيصر".
وتابع محيي إسماعيل، في حوار مع الإعلامية راغدة شلهوب، مقدمة برنامج سابع سما، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الاثنين، أن اريد تجسيد شخصية القذافي، لانه هناك اشياء مشتركة معه في الشكل والشخصية واتحدث اللهجة الليبية.
وأكمل الفنان محيي إسماعيل، أن انتظر الانتاج في موضوع عمل يجسد شخصية القذافي، متابعا انه يستطيع تقليد شخصية الرئيس الراحل السادات.
وخلال الحلقة قلد الفنان محيي اسماعيل، الراحل الرئيس السادات، بطريقة ملفته، قائلا :" احب الراحل السادات كونه شخصية استثنائية وغير عادية والفنان احمد زكي قدم شخصة السادات ببراعة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيصر القذافي راغدة شلهوب محيي اسماعيل المزيد محیی إسماعیل
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل انسحاب إسرائيل الأخير من سيناء في ذكرى تحريرها
في حلقة استثنائية من برنامجه «على مسئوليتي»، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أكد الإعلامي أحمد موسى أن 25 إبريل 1982 شهد آخر انسحاب إسرائيلي من أراضي سيناء.
وأوضح أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين يوم 19 نوفمبر 1979، للصلاة وشكر الله على الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة.
محافظ القليوبية يحتفل بذكرى تحرير سيناء بالشبان العالمية ببنها إجازة عيد تحرير سيناء 2025.. 3 أيام عطلة متتالية للعاملين في مصر تفاصيل مراحل انسحاب إسرائيلوأشار موسى إلى أن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل حددت ثلاث مراحل لإنسحاب إسرائيل من سيناء:
المرحلة الأولى: في مايو 1979، حيث انسحبت إسرائيل من العريش، وفي هذه المناسبة رفع الرئيس السادات علم مصر فوق المدينة.
المرحلة الأخيرة: في 25 إبريل 1982، عندما انسحبت إسرائيل من رفح، الشيخ زويد، وشرم الشيخ، حيث رفع الرئيس مبارك علم مصر فوق تلك المناطق بعد تحريرها.
زيارة السادات إلى سانت كاترينكما ذكر موسى أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين في 19 نوفمبر 1979، وكان معه في تلك الزيارة الرئيس مبارك، الذي كان نائبه وقتها، والفريق أول كمال حسن علي، وزير الدفاع.
في تلك الزيارة التاريخية، أدى السادات ومبارك الصلاة في سانت كاترين بحضور الشيخ عبدالرحمن بيصار، شيخ الأزهر في ذلك الوقت، الذي ترأس الصلاة.
كما حضر القداس البابا شنودة، الذي شارك في الصلاة في هذا المكان الذي يُعتبر ملتقى الأديان الثلاثة.
ذكرى تحرير سيناء وأهمية المعركةويظل يوم 25 إبريل ذكرى هامة في تاريخ مصر، حيث يمثل تحرير سيناء بالكامل بعد سنوات من التضحيات في حرب أكتوبر 1973، وتحقيق السلام مع إسرائيل وفقًا للاتفاقات الدولية.