ذكرت وسائل إعلام سعودية أن نادي الشباب دخل في أزمة طارئة تهدد مسيرته خلال الموسم الجاري.
قالت صحيفة الرياضية إنه: امتنع لاعبو فريق الشباب الأول لكرة القدم، عن أداء التدريبات، الإثنين، بسبب عدم وفاء إدارة النادي بسداد الرواتب المتأخرة.#أولى_الرياضية
الثلاثاء 4 مارس 2025#الشباب#الريان_الأهلي#دوري_أبطال_آسيا_للنخبة #ACLElite pic.
وأضافت: "اشتكى لاعبو الليث السعوديين والأجانب من تأخير رواتب 3 أشهر، بعد أن وعدتهم إدارة محمد المنجم بسدادها".
وأضافت: "اللاعبين حضروا إلى مقر النادي إلا أنهم رفضوا إجراء الحصة التدريبية، بسبب غضبهم من الإدارة التي لم تفِ بوعودها السابقة، وشهدت أروقة النادي أحداثًا متسارعة إذ حاول رئيس النادي محمد المنجم والجهاز الإداري حل المشكلة، لكن هذه التدخلات باءت بالفشل، ليجتمع اللاعبون مع المدرب التركي فاتح تيريم لإيضاح أسباب رفضهم التدريب وبعدها غادروا مقر النادي".
وواصلت: "المنجم وعد اللاعبين قبل مواجهة ضمك الأخيرة بتوفير الرواتب، الإثنين، لكنه لم يفِ بوعده".
وأشارت إلى أن خزينة النادي تحتاج نحو 40 مليون ريال تمثل رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية والإدارية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشباب الشباب السعودي
إقرأ أيضاً:
جلسة تضيء على مسيرة الأئمة الشباب وتجاربهم
العين: منى البدوي
انطلقت في مدينة العين أولى جلسات مبادرة العلوم الإنسانية والشباب، التي ينظمها مجلس العين للشباب بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، لتسليط الضوء على الأئمة الشباب ومسيرتهم وتجاربهم، ضمن برنامج تدريب وتأهيل الأئمة والخطباء، بمشاركة قصصهم الملهمة، وذلك في بيت محمد بن خليفة بمدينة العين، حيث تناولت الجلسة الأولى «الشباب والقيم المجتمعية: رسالة وطنية لبناء المستقبل».
تهدف الجلسة التي أدارها راشد البلوشي عضو مجلس العين للشباب، واستضافت كلاً من عبدالمعين المنصوري عضو هيئة التدريس بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وناصر الدرعي ضابط خدمة مجتمعية بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، لإبراز دور الأئمة والخطباء في المجتمع، وتسليط الضوء على رحلتهم لإلهام جيل جديد من الشباب الطامحين للريادة في هذا المجال.
وتناول الضيوف جملة من المحاور، أبرزها تجربتهم في برنامج تدريب الأئمة والخطباء، والشباب ودورهم في المجتمع والتكنولوجيا والشباب والإبداع والاستدامة والتطلعات نحو المستقبل، وسلط الضيوف الضوء على برنامج تدريب وتأهيل الأئمة والجوانب الأكثر تأثيراً في مسيرتهم بمجال الخطابة وانعكاساتها الإيجابية على حياتهم الشخصية والمهنية، والدور الذي يلعبه الخطيب في توجيه الشباب نحو تعزيز القيم الإسلامية السمحة.
وأشار الضيوف إلى كيفية تمكن الشباب من أن يكونوا مصدر إلهام لأقرانهم بأدوارهم الدينية والاجتماعية، وكيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة في تعزيز الرسائل الإيجابية والتواصل الفعال مع أفراد المجتمع، والإسهام في تقديم خطب ودروس مبتكرة تجذب انتباه الأجيال الجديدة، وكيفية جعل دور الأئمة والخطباء أكثر استدامة وتأثيراً على المدى البعيد، إضافة لطرق تطوير دور الخطباء لمواكبة متطلبات المجتمع.