فريدة الشوباشي: هربت من أهلي قبل كتب كتابي بأسبوعين
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
ردت فريدة الشوباشي، عضو مجلس النواب، على سؤال " مش حاسة انك ظلمتي أهلك زمان لما هربتي فس سن الـ 17 عامًا، وقمتي بتغيير الديانة، وتجوزتي علي الشوباشي".
وقالت عضو مجلس النواب، خلال تصريحات تلفزيونية،:" لو عرفت ليه أنا هربت من أهلي تعذرني، لآن أهلي لما عرفوا بحبي لـ علي، رفضوا وقالوا ده لعب عيال".
وتابعت:" أهلي جابوا شخص مسيحي عشان يتزوج مني، ولما قلت له بحب حد تاني قالي ده لعب عيال".
وأشارت إلى أن قبل موعد كتب كتبها بأسبوع هربت من اسرتها، ومن أجل أن تتزوج من الشخص الذي تحبه، وهو علي الشوباشي، وأسلمت، أنها تزوجت بمن تحب، ورفضت الإجبار على الزواج.
كما قالت فريدة الشوباشي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، هو من استعاد سيناء الحبيبة للوطن، موضحة أن سيناء كانت مقسمة لثلاث مناطق وكان ممنوع وضع قوات مسلحة بها، وأن سيناء كانت بها جماعات إرهابية مسلحة، والرئيس السيسي قام بالقضاء على الإرهاب، وتم القضاء على الأنفاق التي كان يتم تهريب السلاح من خلالها.
ولفتت إلى أنها عاشت في مرحلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وعاشت فترة الراحل جمال عبد الناصر، ولكن ماتم في فترة السيسي لم يحقق على مر التاريخ.
وأشارت إلى أنها بنت الجيش المصري العظيم، وأنها فخورة بما تحقق وسيتحقق بمصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي مجلس النواب فريدة الشوباشي الشوباشي المزيد فریدة الشوباشی
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. كلمة الرئيس السيسي حول الأوضاع في غزة
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر لـ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول الأوضاع في غزة.
وقال منذر الحايك، المتحدث باسم حركة فتح، إن الحديث الإسرائيلي عن "هدنة إنسانية" لا يتجاوز كونه خداعا إعلاميا موجها للمجتمع الدولي، في حين يستمر جيش الاحتلال بارتكاب المجازر ضد المدنيين الفلسطينيين، مؤكدا أن الاحتلال ارتكب منذ بدء ما يسمى بالهدنة أكثر من مجزرة، راح ضحيتها 25 شهيدا، بينهم نساء وأطفال، مشيرا إلى أن العمليات العسكرية لم تتوقف في أحياء عدة من مدينة غزة كحي التفاح والدرج والزيتون، إضافة إلى مناطق في شمال وجنوب القطاع.
وأوضح الحايك، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال يحاول خلق صورة مضللة بأنه يسمح بدخول المساعدات إلى غزة، بينما في الواقع تُلقى المساعدات في مناطق خطرة، مما يجعلها عرضة للنهب من قبل عصابات مسلحة، وتُباع لاحقاً بأسعار باهظة في الأسواق، وسط غياب أي قدرة للمواطنين على الشراء نتيجة انقطاع الرواتب وتوقف البنوك عن العمل، مضيفا أن الحياة اليومية في غزة أصبحت شبه مستحيلة، حيث لا غذاء، ولا دواء، ولا أمن، مؤكدا أن ما يجري هو سياسة تجويع ممنهجة لفرض التهجير على سكان القطاع.
وشدد الحايك ، على أن الاحتلال يسعى لإجبار الفلسطينيين على الخروج من غزة نحو سيناء، وهو ما ترفضه مصر كما يرفضه الفلسطينيون رفضا قاطعا، "رغم الألم والجوع وانعدام مقومات الحياة، فإننا باقون في أرضنا ولن نغادرها"، وأعرب عن أسفه للعجز الإنساني الدولي، مشيراً إلى صور الأطفال الذين يلتقطون طعامهم من القمامة، ويأكلون من التراب، في مشهد يلخص حجم الكارثة. وختم حديثه بالقول: "ما يجري في غزة ليس فقط حصاراً وقتلاً، بل وصمة عار في جبين الإنسانية الصامتة".
مشروبات كحولية كتبت نهاية مأساوية لأسرة كاملة.. ماذا حدث في المقطم؟