نجلاء بدر تتصدر التريند بسبب مشهد الخيانة بمسلسل في لحظة| تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
حقق مشهد الفنانة نجلاء بدر في أحداث الحلقات الاولى من مسلسل «في لحظة» مشاهدات قوية على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ دارت الأحداث حول ظهور «نجلاء» التي تجسد شخصية «آسيا» وهي تكتشف خيانة زوجها الثاني، حيث قامت باقتحام غرفته بأحد الفنادق أثناء تواجده مع سيدة متزوجة.
وقامت بفتح بث مباشر لتفضحهما على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك قبل أن يأتي زوج السيدة الأخرى لينتقم منهما.
وبجانب مشهد الخيانة الذي حصد أكثر من مليون مشاهدة، فإن الحلقة الأولى كانت أيضًا قد شهدت العديد من المشاهد المثيرة، حيث اختتمت أحداثها بمقتل رجل الأعمال منصور، الذي جسده الفنان الكبير عماد رشاد، ومقتل حصان «سيف».
ابطال مسلسل في لحظة
مسلسل «في لحظة» يمتد لـ 30 حلقة وهو من تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد، وهو من بطولة النجم أحمد فهمي، وميرنا نور الدين، إدوارد، صفاء الطوخي، نور محمود، أحمد ماجد، عماد رشاد، يوسف عثمان، جالا هشام، آيسل رمزي، سارة الشامي، يوسف وهبي، ويعرض حصريا على «Tod» الأصلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجلاء بدر في لحظة مسلسل في لحظة المزيد
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة.. معاناة غير مسبوقة من تفاقم أزمة الجوع بسبب الحصار الإسرائيلي
في كل يوم جديد، تتعالى الصرخات من قطاع غزة، بعضها يخرج من تحت الأنقاض بفعل القصف الإسرائيلي المتواصل، وأخرى تصرخ من وجع الجوع والحصار، في مشهد يرقى إلى حرب إبادة لم يشهد التاريخ الحديث بشاعتها.
وسط الدمار، تتفاقم أزمة المجاعة بصورة متسارعة، إذ أصبح سكان القطاع المحاصر محاصرين بين آلة قتل لا تتوقف، وسلاح التجويع الذي يهدد أرواح الملايين.
وعرض برنامج "من مصر"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "قطاع غزة.. معاناة غير مسبوقة من تفاقم أزمة الجوع بسبب الحصار الإسرائيلي".
وفي شهادات موجعة من داخل غزة، أكد عدد من السكان والنازحين أنهم بالكاد يجدون ما يسد رمقهم، وأن المعابر المغلقة تمنع وصول أي إمدادات حيوية.
يقول أحد المواطنين: "إذا استمر هذا الحصار لأيام قليلة فقط، فسنشهد مجاعة لا تُطاق، الوضع لم يعد يحتمل، الناس لا تجد طعاماً، والأسعار ترتفع بشكل يومي. لا نقدر أن نعيش هكذا".
أصحاب المطابخ الخيرية، الذين كانوا يقدمون آخر ما تبقى من دعم غذائي، حذروا من أن الأزمة على وشك الوصول إلى ذروتها خلال أيام، فقد بدأت المواد الغذائية تختفي من الأسواق، ومع الغلاء الفاحش، أصبح استمرارية تقديم الطعام مهددة بالتوقف التام، وهو ما ينذر بكارثة إنسانية وشيكة.
الحصار الإسرائيلي الشامل المفروض على غزة، لا يهدد الحياة اليومية للفلسطينيين فحسب، بل يمثل انتهاكًا صارخًا لكافة المواثيق الدولية والقوانين الإنسانية. ويصف مراقبون ما يحدث بأنه عملية "خنق جماعي" لشعب بأكمله، أمام أنظار العالم الصامت.
في صمت يخترق الضمير الإنساني، تسير غزة نحو كارثة إنسانية موثقة، لن تُمحى من ذاكرة التاريخ، ستبقى البيوت المهدمة، والأطفال الجوعى، والوجوه الهزيلة، شاهدة على مأساة شعب يُباد، بينما لا يزال الاحتلال يكرر مشهد الحرب دون حساب أو رادع.