مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
استقبل رجل الأعمال ناصر السبيعي، في مجلسه بمدينة الخبر، المهنئين بمناسبة حلول شهر رمضان الفضيل.
وأكد السبيعي على الدور الحيوي الذي تلعبه هذه المجالس في تعزيز أواصر الترابط الاجتماعي بين أبناء المنطقة الشرقية.
أخبار متعلقة مجلس القحطاني يستقبل المهنئين بشهر رمضانمجلس الضبيب الرمضاني: تقليد سنوي لتعزيز التواصل الاجتماعي .
وأوضح أن المجلس الرمضاني، بما يشهده من لقاءات تجمع الشخصيات الاجتماعية ورجال الأعمال والمثقفين، يخلق أجواءً تسودها الألفة والتآخي، ويسهم في توطيد العلاقات وتعزيز روح التلاحم والتآزر بين أفراد المجتمع.
وأضاف أن هذه المجالس تمثل فرصة لتبادل التهاني بمناسبة الشهر الكريم، ومناقشة مختلف القضايا وتبادل الآراء، فضلًا عن دورها المحوري في الحفاظ على التقاليد الأصيلة التي تعكس القيم الإسلامية والعربية في الضيافة والتواصل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال مجلس السبيعي الرمضاني: منبر للتواصل ونقل الخبرات بين الأجيال var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وشدد السبيعي على أن هذه المجالس تعد بمثابة منبر يجمع بين الأجيال المختلفة، مما يتيح نقل الخبرات والمعرفة من جيل إلى جيل.
وأكد على ضرورة استمرار هذه التقاليد الأصيلة، التي تجسد روح المجتمع السعودي المتماسك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد السليمان الشرقية السعودية أخبار السعودية الخبر article img ratio
إقرأ أيضاً:
“نُعلِّم و نتعلَّم لحاضر الأجيال ومستقبلها”
“نُعلِّم و نتعلَّم لحاضر الأجيال ومستقبلها”
تسابق دولة الإمارات الزمن بمسيرتها المبهرة، وتتفوق على أكثر الدول تطوراً، وقد أوجدت مفاهيم جديدة للأمم العريقة بحيث جعلت المقياس الحقيقي بالإنجازات وليس بعدد السنوات، وذلك بفضل رؤية القيادة الرشيدة منذ تأسيس الدولة، وجعلها العلم أساس النهضة وبوصلة المستهدفات، وسلاح أبناء الوطن ليبدعوا ويتفوقوا، ومن خلال تميز المنظومة التعليمية واستدامة تطويرها، والتركيز على كونها أولوية ومسؤولية جماعية، كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، بمناسبة “اليوم الإماراتي للتعليم”، الذي أعلنه سموه في سبتمبر الماضي، ليكون في 28 فبراير من كل عام، تخليداً لليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”، وإخوانه حكام الإمارات، تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982.. وذلك بقول سموه: “التعليم أساس التحول التنموي الذي نعمل عليه للحاضر والمستقبل، وفي “اليوم الإماراتي للتعليم” نعبر عن تقديرنا لكل أركان المنظومة التعليمية في المدرسة والأسرة والمجتمع، ونؤكد أن التطوير المستمر للتعليم الذي يخدم التنمية ويعزز هويتنا الوطنية وقيمنا وأخلاقنا الأصيلة ويرسخ مفهوم التعلم مدى الحياة، هو أولوية قصوى ومسؤولية نتشارك فيها جميعاً أفراداً ومجتمعاً ومؤسساتٍ لتحقيق طموحاتنا، فكلنا نُعلِّم وكلنا نتعلَّم من أجل حاضر الأجيال ومستقبلها”، وبكل فخر فكما أصبحت الإمارات مصدر إبهار العالم، فإن المستقبل لها بفضل دعم قائد الوطن ورعايته الأبوية لحملة راية الغد، وتوجيهات سموه التي تدفع بأبناء الإمارات ليكونوا القدوة لجميع الشعوب بعد أن أثبتوا أنهم حملة الرسالة الأقوى بما يحققونه ويؤدونه من أدوار على مستوى العالم.
تطور المنظومة التعليمية الهائل، يعكس ما توليه القيادة الرشيدة من دعم للتعليم كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، بالقول: “تحتفي بلادنا بـ “اليوم الإماراتي للتعليم”.. نحتفي بالقفزة التي حققتها بلادنا .. من جامعة واحدة خرجت 472 طالب بحضور زايد طيب الله ثراه… إلى أكثر من 80 جامعة تخرج عشرات الآلاف سنوياً وأكثر من 1000 مدرسة يدرس فيها مليون وسبعمائة ألف طالب .. نحتفي بالعلم كقيمة أساسية لنجاح مسيرتنا التنموية .. ونحتفي بأننا نتعلم ونعلم كل يوم … كي تستمر هذه المسيرة “، وأكد أهميته سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، بالقول: “في اليوم الإماراتي للتعليم.. نؤكد أن الاستثمار في التعليم هو استثمار في بناء الوطن وتقدمه ونهضته ..ونعبر في هذه المناسبة عن تقديرنا للمنظومة التعليمية ونشدد على دور الفرد والأسرة والمجتمع في تحقيق تطلعاتنا في مجال التعليم ومخرجاته”.
التعليم في الإمارات أولوية وطنية راسخة، ومن مقاعد الدراسة تبدأ الأحلام وتولد معها العزيمة لتحقيقها، وبفضل منظومة نوعية تعتمد الإبداع والابتكار، وجهود مدعومة بالاستراتيجيات الفريدة ها هي حصيلة الغرس المبارك وقد أصبحت فروعه في السماء، وقادمنا أعظم.