أحمد موسى: الكنيست الإسرائيلي شهد خناقة واشتباكات بسبب نتنياهو
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، انه كان هناك خناقة واشتباكات كبيرة داخل الكنيست الإسرائيلي أثناء حديث نتنياهو .
. أميرة بدر تفاجئ حمادة هلال
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" أسر الرهائن والمحتجزين يرغبون في الوصول إلى المرحلة الثانية لاتفاق غزة ".
وتابع الإعلامي أحمد موسى :" نتنياهو لا يرغب في الوصول للمرحلة الثانية من اتفاق غزة وكان هناك هجوم شديد من أعضاء في الكنيست على نتنياهو ووصفوه بأنه مجرم حرب ".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى :" نتنياهو أكد انه قدم الكثير لصالح إسرائيل وتباهى بالجرائم التي ارتكبها بحق الشعب الفلسطيني ".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى :" زعيم المعارضة الإسرائيلية أكد لنتنياهو أنه لن ينجو مما حدث في احداث 7 أكتوبر 2023".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى اخبار التوك شو قطاع غزة غزة موسى المزيد الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
مشروعات النواب: قرار نتنياهو بوقف إدخال المساعدات إلى غزة جريمة حرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت النائبة الدكتورة هالة أبو السعد، وكيلة لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، قائلة، يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وجريمة حرب مكتملة الأركان تعكس مستوى التصعيد غير المسبوق في استهداف المدنيين.
وأكدت وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب في بيان لها، إن استخدام الغذاء والدواء كسلاح ضغط سياسي هو فعل يتنافى مع كل المواثيق الدولية، ويؤكد أن إسرائيل تمارس عقابًا جماعيًا بحق أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في ظروف مأساوية أصلاً نتيجة الحرب المستمرة منذ شهور .
وتابعت، ما أعلنه وزير المالية الإسرائيلي أيضاً، ومن قبله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ليس مجرد قرار سياسي أو عسكري، بل هو إعلان واضح بأن إسرائيل تسعى لإبادة جماعية بوسائل غير مباشرة، عبر تجويع السكان وحرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانية.
ولفتت أن القانون الدولي، سواء عبر اتفاقيات جنيف أو ميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية، يجرّم تعمد حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية، ويصنفه كجريمة حرب لا تقل خطورة عن القصف المباشر للمدن وقتل الأبرياء.
وأضافت الدكتورة هالة أبو السعد، أن الربط بين إدخال المساعدات واستجابة حماس للشروط الإسرائيلية هو تكتيك مكشوف يراد منه فرض الاستسلام السياسي عبر الضغط على المدنيين، لكنه في الواقع لن يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة الإنسانية، ويدفع المنطقة نحو مزيد من الفوضى وعدم الإستقرار.