قبل بيعها في الأسواق.. ضبط 1445 عبوة تونة مجهولة المصدر في البحيرة
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
شنت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالبحيرة حملة تموينية موسعة لمراقبة جودة السلع المعروضة والتأكد من مطابقتها للمواصفات.
تأتي الحملة تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بتشديد الرقابة على المخابز البلدية والأسواق والمحلات العامة والبدالين التموينيين ومحطات الوقود، مع الحرص على الحفاظ على الدعم وضبط المخالفين للقوانين والقرارات الوزارية وردعهم.
أسفرت الحملة، التي نفذتها المديرية تحت إشراف محمد رجب هدية، مدير المديرية، وحسام المزين، وكيل المديرية، ومتابعة السيد الوكيل، مدير عام التجارة الداخلية، وفرحات بريك، مدير المعاملات التجارية بالمديرية، عن ضبط 1445 عبوة تونة مجهولة المصدر قبل طرحها بالأسواق، بالإضافة إلى ضبط 225 كيلوجرامًا من الكاكاو الخام دون وجود المستندات الدالة على مصدره.
وفي سياق متصل، تمكنت حملة مماثلة شنتها إدارة تموين رشيد، برئاسة سعيد المهندس، مدير الإدارة، من مراقبة المخابز والأسواق والأنشطة التجارية بنطاق الإدارة.
أسفرت الحملة عن ضبط خمسة مخابز مخالفة، وتنوعت المخالفات بين إنتاج خبز ناقص الوزن، عدم الإعلان عن بيانات المخبز، وعدم نظافة أدوات العجين، وخلال متابعة الحملة الأسواق، تم ضبط محلين لبيع اللحوم مكشوفة، مما يعرضها للتلوث، بالإضافة إلى ضبط ثلاثة محلات بقالة لعدم الإعلان عن الأسعار الرسمية.
شارك في الحملة كل من: أحمد الشناط، رئيس الرقابة بالإدارة، وعبد المحسن فوزي، وسعد الجندي، المفتشان بالإدارة.
تم التحفظ على المضبوطات، وحررت المحاضر اللازمة لعرضها على النيابة المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حملة تموينية البحيرة الرقابة التموينية الرقابة على الأسواق حملة تموينية بالبحيرة مديرية التموين بالبحيرة الرقابة التموينية بالبحيرة مخالفات المخابز القرارات الوزارية حملة تموينية موسعة ضبط المخالفات التموينية
إقرأ أيضاً:
ترامب يواجه أكبر احتجاج منذ توليه السلطة.. استياء جماعي من التغييرات الجذرية في السياسة الداخلية للبلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة اليوم السبت خروج نحو 1200 مظاهرة في مختلف أنحاء البلاد، فيما يتوقع المنظمون أن يكون هذا اليوم هو الأكبر من نوعه ضد الرئيس دونالد ترامب وحليفه الملياردير إيلون ماسك منذ أن بدأت الإدارة الأمريكية سعيها لتطبيق سياسات محافظة على الحكومة.
تستهدف الاحتجاجات تقديم فرصة للمحتجين لإظهار استيائهم الجماعي من التغييرات الجذرية التي أطلقها ترامب في السياسة الداخلية والخارجية من خلال أوامره التنفيذية.
وقال عزرا ليفين، المؤسس المشارك لمنظمة "إنديفيزيبل" التي تشارك في تنظيم الاحتجاجات، إن هذه المظاهرات تهدف إلى إرسال رسالة قوية إلى ترامب وماسك والجمهوريين في الكونغرس، بالإضافة إلى أنصار سياسة "فلنجعل أمريكا عظيمة مجددًا"، مفادها: "نحن لا نريد سيطرتهم على ديمقراطيتنا، مجتمعاتنا، مدارسنا، وأصدقائنا وجيراننا".
وبينما لم يرد البيت الأبيض على طلب التعليق من ترامب أو ماسك، يظهر الموقع الإلكتروني للحدث أن نحو 150 جماعة ناشطة قد قررت المشاركة.
سيتم تنظيم فعاليات في جميع الولايات الأمريكية الخمسين، بالإضافة إلى عدد من الدول الأخرى مثل كندا، بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، المكسيك والبرتغال.
وتترافق الاحتجاجات مع قضايا قانونية متعددة تواجه ترامب، حيث تتهمه بمحاولة تجاوز سلطاته، بما في ذلك محاولاته طرد الموظفين الحكوميين وترحيل المهاجرين.
كما قالت جماعات الاحتجاج إن منظمات داعمة للقضية الفلسطينية ورافضة لاستئناف الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، بالإضافة إلى معارضة الحملة التي تشنها إدارة ترامب ضد الاحتجاجات في الجامعات، ستشارك في المظاهرات في واشنطن، حيث تخطط لتنظيم مسيرة في العاصمة.