وليد الفراج يعلق على تعادل النصر مع الاستقلال
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
ماجد محمد
وجه الإعلامي وليد الفراج تعليقًا على مواجهة اليوم بين فريق النصر ونظيره استقلال طهران الإيراني، والتي انتهت بالتعادل السلبي.
وقال الفراج عبر صفحته الرسمية على منصة إكس: “حقق النصر نتيجة ممتازة في طهران؛ حيث أفقد منافسه فرصة الاستفادة من الأرض، واختبر قدرات خصمه التي كانت محدودة ولله الحمد.”
وتابع الفراج: “شارك النصر بنصف قوته، وهذا إيجابي لتوفر البديل ، النصر يحتاج أن يتجهز للإياب بكل قوته وتركيزه ، طريق دور الثمانية مفتوح، وإمكانيات النصر أكبر.
وتعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر أمام نظيره استقلال طهران الإيراني سلبيا دون أي أهداف، وذلك في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم، ضمن منافسات الدور الـ 16 من دوري أبطال آسيا للنخبة.
يذكر أن النصر سيواجه فريق استقلال طهران على ملعب الأول بارك في مباراة الإياب التي ستقام الاثنين المقبل الموافق 10 مارس الجاري.
اقرأ أيضا : https://slaati.com/2025/03/03/p2646992.html
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استقلال طهران النصر دوري أبطال آسيا للنخبة وليد الفراج
إقرأ أيضاً:
رداً على رسالة ترامب.. الجيش الإيراني "سنصد أي اعتداء بحسم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري: "أوضحنا في ردنا أن إيران تسعى لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وإصرارنا على التقنية النووية ليس من أجل إنتاج الأسلحة النووية، بل لتلبية احتياجاتنا السلمية."
وأضاف: "نحن لا نتفاوض مباشرة مع أمريكا، لكننا لا نمانع في المفاوضات غير المباشرة، ولا نغلق باب الحوار والدبلوماسية." وأشار إلى أن طهران لا تثق بالولايات المتحدة "لأنها كانت أكثر الأطراف نقضًا للعهود والالتزامات في المفاوضات السابقة."
وتابع باقري: "إيران لا تدعو للحرب، لكنها ترفض لغة الضغط والقوة، وستتصدى لها بكل قوة. ردنا على أي اعتداء على سيادتنا ومصالحنا سيكون مدمرًا وحاسمًا."
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت في 30 مارس الماضي بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد إيران بـ"قصف غير مسبوق" إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي.
وفي وقت سابق، قلل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من احتمالية تحول التهديدات العسكرية الأمريكية ضد بلاده إلى إجراءات عملية، مؤكدًا أن إيران سترد على أي تهديد بنفس الأسلوب، مشيرًا إلى أن بلاده تتحرك وفق منطق واضح وأهداف محددة.
وتتبنى إدارة ترامب سياسة "الضغوط القصوى" ضد طهران بهدف إجبارها على التفاوض حول برنامجها النووي، الذي تسعى واشنطن لإقناع إيران بالتخلي عنه، بينما تؤكد طهران أن برنامجها سلمي ويهدف إلى تعزيز قطاع الطاقة لديها.