اللي يزعل يزعل.. الحضري: مفيش أساطير كورة في العالم غيري أنا ومحمد صلاح
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
كشف عصام الحضري حارس وقائد المنتخب الوطني السابق، عن أساطير الكرة المصرية، قائلا: "أحمد حسن، محمد أبو تريكة، وائل جمعة، عماد متعب، عمرو زكي، سيد معوض، محمد زيدان، حسن شحاتة، والكابتن محمود الخطيب".
وأضاف “عصام الحضري” خلال لقائه ببرنامج “العرافة” والمذاع عبر فضائية النهار : "كلهم أساطير في الوطن العربي وأفريقيا، لكن في العالم، مفيش غير محمد صلاح وأنا، والكلام ده بيزعل الناس، بس يزعلوا".
الهرم الرابع
وقال عصام الحضري: “أنا الهرم الرابع.. وألقابي وإنجازاتي وكل حاجة تخليني أفتخر وأقول كده، والتاريخ اللي أنا عملته يخليني أقول أي حاجة".
واستطرد قائلا: "أنا اسمي عصام الحضري، ولا أعرف شيئا اسمه التريند".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخطيب عصام الحضري محمد صلاح الحضري المزيد عصام الحضری
إقرأ أيضاً:
محمد الصاوي: أحمد بدير تكفل بعمرة دون علمي بعد وفاة ابني
كشف الفنان القدير محمد الصاوي عن تفاصيل مؤلمة عاشها بعد فقدان ابنه الأكبر المهندس إبراهيم، حيث تحدّث عن التجربة القاسية التي مرّ بها كأب.
وأوضح محمد الصاوي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، قائلاً: "الحمد لله على كل حال، الفقد كان صعبًا جدًا، خاصة أنه كان ابني الكبير، وكان قد تخرج من كلية الهندسة ومعداش على تخرجه أسبوع واحد، وكان من الأوائل على دفعته، تحديدًا الثالث، وكنت فخورًا به للغاية".
وتابع محمد الصاوي حديثه قائلًا: “تلقيت خبر وفاته بمكالمة هاتفية من شخص غريب. لم أكن أتوقع ما حدث، كان ابني ذاهبًا لاستلام عمله الجديد، وكان معه أحد أصدقائه، أثناء قيادته السيارة، غلبه النعاس واصطدم بالجزيرة الوسطى للطريق، ورغم أن الحادث لم يتسبب في جراح ظاهرة أو نزيف، إلا أن قضاء الله كان نافذًا”.
وعن شعوره وقتها، أوضح محمد الصاوي أنه عاش حالة من الذهول الكامل، قائلاً: “قضيت يومين أو ثلاثة بعد وفاته غير قادر على البكاء. كل من حولي كان يحثني على البكاء لكنني لم أستطيع، لم تكن هناك دمعة واحدة رغم الألم الذي كان يعتصر قلبي”.
وأضاف الفنان القدير أن مجموعة من الأشخاص حضروا إلى منزله بعد الحادث، وطلبوا منه ومن أسرته جوازات سفرهم دون أن يوضحوا الأسباب، ثم أخبروه لاحقًا بالسفر إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة.
وعن هذه اللحظات، تحدث محمد الصاوي، قائلاً: “حتى أثناء السفر، لم أكن مستوعبًا ما يحدث، لم أفهم من الذي رتب لكل شيء، فقط عندما بدأت في أداء مناسك العمرة، نزلت أول دمعة من عيني بعد أيام من الحزن الصامت”.
ولفت محمد الصاوي إلى أنه لم يعرف الجهة التي تكفلت بسفره وأسرته للعمرة إلا بعد عام كامل، قائلاً: “بعد سنة كاملة، ذهبت مجددًا إلى نفس الفندق الذي أقمت فيه أثناء رحلة العمرة، وهناك سألت موظف الفندق عن من حجز لي تلك الإقامة، فأخبرني أن الفنان أحمد بدير هو من قام بذلك، حتى هذه اللحظة، أحمد بدير ينكر هذا المعروف الكبير، وكلما واجهته بالأمر يتهرب ويقول إنه لا يتذكر”.