الحضري: لو كنت أفضل مدرب حراس مرمى في العالم لن أعمل فى الأهلي
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أكد عصام الحضري حارس وقائد المنتخب مصر السابق، أنه كان يدين بالولاء للنادي الأهلي طوال فترة لعبه في النادي التي انتهت في عام 2008 ، مضيفا :"لو كنت أفضل مدرب حراس مرمى في العالم، لن يجعلوني أعمل هناك، الأهلي أخد قرار بكده، ومينفعش أغيره، واللي مش عاوزني أنا مش عاوزه .. أنا مش عاوزهم".
وكشف “الحضري”، في حواره ببرنامج "العرافة"، عبر قناتي النهار والمحور: تفاصيل تدهور علاقته بالنادي الأهلي قبل مغادرته الفريق في عام 2008، قائلا: "علاقتي تدهورت بالنادي، وجابوا نادر السيد عشان يبطلني، لكني تعبت واجتهدت عشان أحافظ على اسمي".
وأضاف "في المرة الثانية عوملت بشكل أسوأ من المرة الأولى التي غادرت فيها عام 2008، فقد حقق النادي معي وأوقفني، وعندما انتهى الوقف لم يوافقوا على عودتي للعب، فغادرت في وجود حسام البدري، وقلت لهم بيني وبينكم قضايا".
وتابع: “بالنسبة لدلوقتي، وإني أرجع للأهلي، فأنا محاولتش أرجع، وأنا عضو في الأهلي وأدخله في أي وقت، ولو على الرجوع للعمل في الأهلي، فهناك لاعبون تربوا في الأهلي ولعبوا هناك وفازوا بالبطولات ولم يجدوا لهم عملا هناك، وبالنسبة لكوني لاعبا، فقد اعتزلت”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام الحضري الحضري الأهلي النادي المزيد
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».